"ها هو دوغان نجح في الهرب ككل مره لكن لنكن واقعين لبعض الاشياء الا يستحقون الضحايا ما وقع لهم هم كانوا سبب دمار حياه اشخاص كثيره كانوا بريئون وهم، هل يستحقون العيش حقا معنا في كوكبنا وفي نفس العالم انا لا اقبل مثل هذه الكائنات مؤديه بعضها البعض بشكل هكذا"
بعد اشهر لم تستطع ليلى وجود اي تغرة للقاتل كونه محترف، في يوم من الايام جالسه ليلى على طاولتها في عملها ليطرق شرطيا الباب.
ليلى: تفضل
سيدتي هناك فتاه تريد التكلم معك
ادخلها.. كانت حاله البنت مزريه ،وجهها كله مضروب وجسدها ايضا .
السيده ليلى لا اعلم كيف ساقول
هذا اني خائفه جدا ( بارتباك).ليلى: اهدئي اولا ،قولي لي ما اوصلك لهذه الحاله.
زينب: لكن عيديني انك ستحميني
ليلى: اعدك هيا اخبريني!. في يوم من الايام كنت اتجول في المول وانا سعيده كان شخصا يناظرني بطريقه غريبه حاولت عدم تبين الاهتمام ،بعد مده جاء عندي وقال لي انه راني واعجبته، ويريد ان امثل معه في مسلسل ما، فرحت جدا كوني مولوعه بالتمثيل، اقبلت كالحمقاء واعطيته رقم هاتفي، بعد حوالي اسبوع اتصل بي وارسلي لي موقعا بين الاجبال قال لي انني سوف اقوم بتصوير مشهد هناك ،فرحت كثيرا وذهبت لكن فور ذهابي لم يكن طاقم العمل
اختطفوني رجالا كثيرا ووضعوا علي شيئا على انفي حتى فقدت الوعي ما ان فتحت عيني حتى وجدت نفسي بين بنات كثيرات كان يقومون بين بيع الاعضاء ، وتشويه الوجوه والقيام بعمليه تجميل للبنات ،كنت على طاوله طبيه كانوا سيبدؤو بالقيام بالجراحه لكن لم يكن مفعولا المخدر كافيا ضربت الطبيب بمقص هناك وهربت.. هل رايت الطبيب؟
نعم .واقوم بتذكارهليلى: ممتاز ساقوم بحمايتك عن عند صديقي غالي علي لابد انك تعرفينه كنان ازتروك.
زينب: اليس هو صحافي ،لا اريد انتشار اخبار ارجوك!
ليلى: لا تخافي لن يحصل لك اي شيء ثقي بي .. في منزل الكنان..
ليلى: نعم هذا كل شيء كنان, الان انت تعرف القصه باكملها.
كنان: كيف يفعلون هكذا سفلاء ساخذ حقك زينب من اولئك#*#*
ليلى: اهدء الان ولا تاخذ خطوه الا وانت تقولها لي، حسنا زينب هل تتذكرين المكان الذي كنت فيه؟
زينب: غالبا شيشمي
كيف كان المكان؟
كان عباره عده عمارات يقام بها تلك الأعمال في المكان الجبلي .حسنا كنان ابحث عن مكان كهذا في شيشمي.
حسنا.. بين جبال كبيره وفي عماره شبه مجهوره ها هو دوغان يتسلل الدخول احدى الغرف التي تقام فيها عمليه تجميل الفتيات ونزع اعضائهم يدخل دوغان مع سلاحه ابيض يتسلل يحمل اطفائيه، ضرب على الممرضين،
وهاهو الطبيب اللعين،اخد سكينه وقام بقطع اصابع يده الاثنتان لكي لا يقدر على فعل جريمه كهذه تجاه بنات اخريات ولاكن له عبرة .
"تمكنت اليوم فتاة واحدة في النجاه لكن حتما ما سياتي تحرير كل تلك الفتيات ."هرب دوغان من المكان لم يلاحظ حتى صقطت له ساعته في ذلك المكان لم يدرك، لكن المشكله ان الساعه تصميم خاص اي يعني عند واحد فقط فان وجدها احد سيعرف من هو القاتل؟!!
فما هي حقيقه القاتل؟ وما تخفيه شخصيه دوغان ؟