سليم: الفتاة القاتلة تدعي ليلي يلماز لديها 26 عام....................... قطع كلام سليم ارمان و هو مصدوم ارمان: عمي هل انت متأكد انها تدعى ليلي يلماز؟ سليم: اجل ليلي يلماز والدتها تدعي زينب جُنيد هي نفس الامرأة التي ابلغتوا عن قتلها و ايضا معي صورة لل فتاة انصدم ارمان للغاية و لم يكن مصدق ما يحدث و انها كانت صورة ليلي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
و كان ما يتردد في عقله
ليلي يلماز والدتها تدعى زينب جٌنيد
لديها شعر اسود و وشم علي شكل وردة حمراء علي يدها
ارمان انا أحبك
اريدك ان تتذكر حتى النهاية انني عشقتك حقآ و ما فعلته كان غصب عني ارجوك لا تتركني
ليلي هذا اقل شي يليق بكي انتي لا تقدري ب ثمن
جميلة: هل تقصد أن ليلي زوجة الني هي القاتلة؟ ارمان: عمي ارجوك قل انك لست متأكد من كلامك هذا قل ارجوك سليم: اجل يا سليم لقد تأكدت كثيرا قبل ان أتي إلي هنا ليلي قاتلة عمر: ليلي قاتلة!!؟ انصدمت العائلة كثيرا من كلام سليم عمر: سليم الغ قضية قتل امها أريدها ان تشعر ب نفس شعورنا عندما كنا مقهورين علي قاتل ابننا و هي قاتلته و كانت تعيش معنا هنا القذرة هازال: كيف ضحكت علينا!!؟ لقد كنت اصدقها كنت اعتبرها اختي!! قاتلة و قذرة ارمان: يكفي يكفي عمي سليم نحن لن نسلم ليلي إليكم الان انصدمت العائلة ايضا من كلام ارمان حتي صفعه عمر علي وجهه عمر: تدافع عن قاتلة اخيك يا وغد!!؟ ارمان: لن ادافع عنها انا سأريها العذاب هنا و بعدها سوف ادخلها بنفسي إلي المركز الشرطة اتركوني انا اتعامل معها ذهب سليم من البيت و كانت العائلة غاضبة و تنتظر ليلي علي احر من الجمر بعد نصف ساعة عادت ليلي ليلي: ارمان لقد عدت كيف حالك؟ ذهب إليها ارمان و صفعها علي وجهها ارمان: مرحبا بكي يا قاتلة امير بيليجام انصدمت ليلي و ان اليوم كان سليم في البيت فجأة جرها ارمان من شعر ليلي و كانت ليلي تتجر من علي الارض من شعرها فقط و كانت تصرخ و تبكي ليلي: اتركني اتركني سأقول لك علي كل شئ انت لا تعرف شئ يا ارمان ادخلها ارمان غرفته و أغلق عليها الباب من الخارج ليلي: ارمان اخرجني اخرجني من هنا انت لا تعرف شئ امير كان ليس شخص جيد ارجوك نزل ارمان إلي الاسفل إلي عائلته ارمان: سأذهب إلي الشركة الان لا تفتحوا عليها الباب غدا في نفس المعاد سوف افتح لها الباب و من الان حتي الصباح لا اكل لا شرب ذهب ارمان و كان غاضب للغاية و كان يقود سيارته
