.
اضغطي على النجمة واذا اعجبك البارت انشريها على صفحتك واخبريني 🙂❤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر
لا تجعل القراءة تلهيك عن الصلاة والذكر
انتبهي اختي 💗
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
استمر ضاري بهذا المقلب لفترة من الوقت، متجاهلًا إياك تمامًا ولم يعيرك أي اهتمام على الإطلاق،
ويتصرف كما لو أنك لم تكوني هناك،
ولا تزال ابتسامته المتكلفة حاضرة على وجهه بينما كان يمارس مقلبه الصغير عليك، ويرى كيف ستكون ردة فعلك لغيابه ورفضه حتى الاعتراف بك
(): أخي أخي.. انا اتحدث اليك!
تصرف ضاري كما لو أنه لم يسمعك،
ولا يزال مستمرًا في ممارسة مقلبه عليك، متجاهلًا تمامًا كلماتك وحضورك، مستمتعًا بصمت بهذا الفعل الصغير الذي قام به، ويشعر قلبه بالسوء قليلاً لما يفعله، لكنه قرر الاستمرار في الأمر على أي حال، ولا تزال الابتسامة على وجهه حاضرة
(): ضاري ارجوك تحدث معي!!
ازدادت ابتسامته المتكلفة مع استمرارك في محاولته إقناعه بالتحدث إليك، وما زال يرفض حتى الاعتراف بك،
ويشعر قلبه بالذنب والسوء قليلاً تجاه ما يفعله ولكن في الوقت نفسه، كانت مقلبه الصغير ناجحًا. وظل صامتًا، رافضًا الحديث معك على الإطلاق
(): أخي هل انت منزعج مني؟
انخفضت ابتسامته قليلاً عندما طرحت هذا السؤال،
والكلمات جعلته يشعر بالذنب قليلاً، وبقي ساكناً للحظة قبل أن يفكر بهدوء في نفسه، "هل يجب أن أتوقف؟"
كان قلبه يتألم من فكرة أنك قد تظنين أن الأمر خطير،
لكن عقله الصغير الذي يمارس المقالب رفض التوقف.
(): اخبرني هل انت غاضب مني؟
أسئلتك زادت من قوة الشعور بالذنب في قلبه، حيث استمر في الصمت، وهو يفكر في نفسه مرة أخرى: "سحقاً.. أشعر بالسوء.. هل يجب أن أتوقف؟.. أنا متأكد من أنها مستاءة من هذا..
أنت تقرأ
من شقيقك من بي باتل..؟ 🌞✨
Non-Fiction[قصصي محترمة..] أنتي وشخصيتك المفضلةة.. ستكونين أنتي فتاة في 10 من عمرك تحت رعاية أحد شخصيات بي باتل.. أتمنى ان تعجبكم الفكرة!؟
