كيف لي أن أحزن و لدي الله يقول كن فيكون وكيف لي أن أيأس والله سند لمن لا سند له ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-ـ-
لقد مرت 3 سعات على ركوبي الطائرة.. لا أصدق أنني متجهة إلى بلجيكا الدولة التي لم أكن أسمع عنها إلا في أخبار المسائية عندما يكون أبي يشاهد التلفاز ههه
Flash back
ستبدأ النشرة الإخبارية الأن كفاكي ضحكا أنت و أخوك دعوني أستمع للأخبار
ياليت أبي لم يقل كفاكم ضحكا يا ليته لم يقلها..بعد أن قالها أحسست وكأنه قال نكتت مضحكة حاولت كبت ضحكتي ولكن بعد أن نضرت لأخي وجدت وجهه أحمر ويضع يده على فمه و يده الأخرى على أنفه يحبس شهقته في تلك اللحضة بضبط إنفجرت ضاحكة بصوت عالٍ لوهلت شككت أن الجيران سمعو ضحكتي بعد ثلاث توان سمعت أخي ينفجر ضحكا أيضا و كأنه كان ينتضر أن أضحك ليضحك هوا أيضا بقيت أضحك حتي دمعت عيني وحمرت و جنتاي
توقفت عن الضحك بسبب صوت أبي الدي كان عاليا يدل على مدى غضبه نظرت له لأجده سينفجر من الغضب... لقد ضحكت في الوقت الخاطئ... لقد بقيت أسمع أنواع الشتائم ليوم كامل...
End flash back
و أخيرا وصلت الطائرة وهيا على بعد دقائق من النزول... واااو أهذا هوا مطار بلجيكا إنه رائع للغاية من يراني سيقول أنني تلقيت خبر صادم فاصدمت بادية على ملامحي تقدمت بضع خطوات نحو باب الخروج أجر حقيبة ملابسي و أحمل حقيبة المصغرة في يدي...لم اشعر حتى وجدت نفسي ملقات على الأرض حقيبتي مرمية قرب رجلي و وجهي يكاد يلتصق بالأرض... لقد تعترت بفعل طول حجابي.. قمت من الأرض لأجد الكتير من الناس ينضرون لي والذهشة بادية على ملامحهم وكأنهم لم يروا انسان من قبل.. ربما بسبب حجابي بدا لهم كشيئ جديد.. ورئيت البعض يحاول كبت ضحكته وبعضهم يضحك لكنني أعضرهم فالطريقة التى سقطت بها تضحك كتيرا...
خرجت من المطار أخدت سيارة أجرى لتأخدني إلى الكلية التي سأدرس فيها كلية الطب وصلت... نزلت من السيارة...شوارعها و بناياتها و سكانها و حدائقها كل شيئ فيها رائع... يفصلني عن الكلية شارع تمر منه السيارات.. أنا الأن أنتضر أن يشتعل الضوئ الأحمر لأقطع الشارع...
.... ما هده الرائحة رائحة معقمات.. لا أستطيع فتح عيناي من شدة الضوء... و لماذا رأسي يألمني..
فتحت عيناي لتقابلني غرفة بيضاء و أنا مستلقية عل سرير أبيض وبجانبي العديد من الألات واحدة مرسوم عليها خطوط تشبه ضقات القلب وأخرى معلقة في ويمر منها أنبوب متصل بدراعي.. مهلا مهلا مهلا كل هذا.. إذن أنا في مستشفى.. رأسي يألمني كتيرا إنه نفس الألم الدي كنت أحس به عندما كنت صغيرة كنت لا أزال أسكن في القرية لقد كنت اتمنى الموت عندما يراودني ذلك الألم كنت أبكي كتيرا... لكن لم أعد أشعر به مند أن ذهبت إلى طنجة..
سمعت صوت خطوات قادم نحو باب الغرفة.. إستدرت لأجد.... أتمنى أن أكون في حلم و إن كان حلم فلا اريد للإستيقاظ منه..
مرحبا لقد عدت بعد غياب طويل
إشتقت لكم كتيرااا
في رأيكم من سيكون ذلك الشخص الدي رأته بطلتنا لمياء
لا تنسوا التصويت ⭐ أرجوكم
شو رأيكم في سقوط لمياء محرج .. مسكينة
احبكم جميعا 💓
ربما بعد الأشياء ليست واضحة ولكن في الفصول القادمة سوف تضهر العديد من الأشياء الجديدة والممتعة ستضهر شخصيات جديدة و رائعة 💕✨
اتمنى أن ينال الفصل إعجابكم😊
يتبع...
أنت تقرأ
حياة بائسة 💔😢
Actionفتاة عربية مسلمة تسافر إلى بلجيكا بعد أن هربت من عائلتها تلتقي بزعيم مافيا بلجيكا فيقع في حبها هل يمكن لفتاة مسلمة الزواج من قاتل كافر ما مصير هذه الفتاة • • ^ عندما تكونين مريضة مرض خطيرا س...