part 10

66 4 14
                                    

଼଼଼଼୍୍୍يؤلمني قلبي كتيرا عندما اتخيل ان يأخدك احد غيري بعد كل هذا الحب୍୍୍୍୍୍

଼଼଼଼଼଼଼଼଼଼ଡଢଣତୱମବଛଯଵଥଢୟଯଢଥ଼଼଼଼଼଼଼଼଼଼

.... ما هده الرائحة رائحة معقمات.. لا أستطيع فتح عيناي من شدة الضوء ... و لماذا رأسي يألمني ..

فتحت عيناي لتقابلني غرفة بيضاء و أنا مستلقية عل سرير أبيض وبجانبي العديد من الألات واحدة مرسوم عليها خطوط تشبه ضقات القلب وأخرى معلقة ويمر منها أنبوب متصل بدراعي .. مهلا مهلا مهلا كل هذا.. إذن أنا في مستشفى .. رأسي يألمني كتيرا إنه نفس الألم الدي كنت اشعر به عندما كنت صغيرة كنت لا أزال أسكن في القرية لقد كنت اتمنى الموت عندما يراودني ذلك الألم كنت أبكي كتيرا ... لكن لم أعد أشعر به مند أن ذهبت إلى طنجة ..

سمعت صوت خطوات قادم نحو باب الغرفة .. إستدرت لأجد .... أتمنى أن أكون في حلم و إن كان حلم فلا اريد للإستيقاظ منه ..
Pov lamyae

سمعت خطوات متجهة نحو الباب نضرت لأجد رجل جميلا للغاية بشرة بيضاء و عيون كبيرة سوداء و بنية ضخمة و مثيرة للغاية لقد كان ينضر لي لم استطع تفسير نضراته ... إنه يشبهه كتيرا لا لا يعقل انه هوا.. مالذي سيفعله هوا في المستشفى لقد أصبت بالخرف ... أفقت من سهوتي على صوته الخشن الدي جعل قشعريرة تمر على كامل جسدي.. استغفر الله العظيم مالذي أقوله...
أرتر : لقد قمت بحادتة سير في الشارع العام لمدينة بروكسل و أحضرتكي إلى المستشفى..

مهلا مهلا قال قمت بحادتة سير لكن متى ومن هذا المختل الدي صضمني بسيارته أخر شيئ أتدكره هوا أنني كنت أريد عبور الشارع و تلك السيارة التي كانت متجهة نحو ...
لمياء : هل قلت قمت بحادتة سير... ومن هوا هدا المختل المعتوه الأعمى الدي صضمني بسيارته من الدي أعطاه رخصة قيادة...
كنت أشتم في هدا المعتوه بجميع الألفاظ السيئة أوقفني أو بالأحرى صدمني عندما قال
أرتر : أنا من صضمتك بسيارتي و أنا من أوصلتكي الى المستشفى ... انتبهي لألفاضك أحسن من أن أقطع لسانك السليط ...
لقد تكلم معي بطريقة وبصوت ذب الرعبة في
قلبي حنيت رأسي لأجد خصلت من خصلات رأسي تتدلى تحجب الرؤية عن عيني اعدتها وراء أدني ...... خصلة من شعري ...... لكن من اين أتت أصلا وضعت يدي فوق رأسي بفزع... ما هذا يا ربي ..أحد ما نزع حجابي لم أحس بنفسي إلا وجدت نفسي أبحت في يميني و يساري و أردد كلمة حجابي أين حجابي بدأت أصرخ على الدي أمامي يرمقني بنضرات تحمل القلق
لمياء : أخرج أخرج ألم تسمع قلت لك أخرج من هنا وضعت غطاء المستشفى أستر به رأسي عندما سمعت خطواته ضننت أنه غادر لأسمع خطواته تقترب مني مالذي يريده هذا المختل لا اعلم لكنني أحسست به وضع شيئ فوق رجلي و بعدها غادر ... أبعدت الغطاء عن وجهي وجدت الباب مغلق نضرت صوب رجلي لأجده بضع حجابي هناك تنفست براحة وفي نفس الوقت بضيق لا اعلم أحسست بقلبي كاد أن يخرج من مكانه عندما اقترب مني
ارتديت حجابي أحسست بضماضة طبية ملفوفة حول رأسي لمستها أحسست بنكماش ملامحي من كترة الألم أعتقد أنه جرح ناتج عن الحادثة و نزعت الشريط الطبي الملتصق بيدي أرضت النزول من على السرير وضعت قدمي على الأرض أحسست بدوخة كدت أسقط على الأرض لو لم أتشبت بحافة السرير لا أعتقد أن حادثة بسيطة ستفعل بي كل هذا ... خرجت من باب الغرفة ليقابلني ممر مليئ بالناس و الأطباء بعضهم يتحرك من مكان لمكان وبعضهم جالس فوق مقاعد الإنتضار بعضهم يبكي و أخرون تبدو على ملامحهم الحزن والخوف .... التفت على ذلك الصوت الدي بدأت أحبه ...
أرتر : من سمح لكي بالخروج وحدك ربما تسقطين ..
أردت أن أستدير لصوته لكنني لم استطع مسكت رأسي بعد أن أحسست بألم كبير للغاية لا أعلم متى لكن أخر شيئ رأيته كان وجهه الأبيض و أخر شيئ أحسست به هوا يديه التي إلتفت حولي تمنعني من الصقوط...

Pov ARTR
بعد أن أخبرتها أنها تعرضت لحادث سير ... بدأت بشتم بكل الألفاض السيئة التي لو لم أقيفها لقالت شيئ لن يعجبني صرخت بصوت مرتفع أخبرتها أنني أنا من صضمتها وأخبرتها بأن تتوقف عن الشتم وهددتها رقطع ليسانها إن لم تسكت... لقد رأيت لمعة في عينيها ورأيت الرعب أيضا بقيت شاردا في ملامحها كيف لم أرى شعرها الفاتن الأسود لم استطع معرفة طوله فاهوا مختبئ وراء ضهرها لكن خصلت تمردت وسقطت على عينيها قبل أن تعيدها وراء أدنيها استفقت من شرودي على صوتها تتمتم بكلمات لم أفهمها وتستدير في كل الجهات لو رأها أحد سيحسبها مريضة بمرض عقلي... الكلمة التي فهمتها أو اعتقد أني فهمتها هيا أخرج فقد كانت تشير إلى الباب وهيا تسرخ بصوت مرتفع... غطت وجهها وشعرها بالغطاء الدي كان موضوع فوق رجليها.. كل هذا لمجرد أن شعرها عار بدون داك اللحاف الدي كانت ترتديه يستر شعرها و القليل من وجهها... توجهت نحوها بعد أن حملت لحافها الدي وجدته فوق المائدة التى قربها لكنها من كترة توترها لم تره... هدأت بعد أن أحست أني أقترب منها أتمنى أن لا تفهم الأمر بشكل خاطئ... وضعت لحافها قرب رجليها و غادرت الغرفة.. جلست فوق كرسي من الكراسي الموجودة في الممر... لم يسبق لي أن عاملت أحد هكذا من غير امي و أختي... لم يسبق أن اهتممت بأحد بنفس الطريقه التي اهتممت بها... ولم يسبق لأحد أن يرفع صوته في وجهي أو يشتمني و يبقى على قيد الحياه... لكنها مختلفة بطريقة لا توصف...

ستووب ⭐ ✨

مرحبا 💖 لقد عدت بفصل جديد أعلم أن الفصل لا يحمل أي حدث جديد

لمياء انحرفت قليلا
من هوا الشخص الذي كانت تعتقده لمياء عندما دخل أرتر

شو رئيكم في الفصل
ادعموني بليييز ✨

فوت بليييز ✨

أحبكم كتيرا 💖

يتبع 💕

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 31 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حياة بائسة 💔😢حيث تعيش القصص. اكتشف الآن