فصل الثالث /كثير من الوسيمين
.
.
.
.
.
.
.
.
اتمنى يا عزيزي القارئ تحط نجمةوتعليق تقديرا لتعبي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.ضحكت على لطافته و غزله الصريح
انه خطير على قلبي الصغير الضعيف"انا بخير يا تومي تومي"
رد علي بغضب واضح
"لا تناديني بتومي مجددا ذلك يمحو هيبتي يا صغيرة. تذكري دائما انني لوسيڨر"
عندما قال كلمة يا صغيرة تذكرت الطبيب النسائي المثير و مكالماتنا انه ينافس توم في الاثارة
"حسنا لوسيڨر"
ابتسم برظى
"هذا افضل.... ماذا تفعلين؟"
اجبته بإقتضاب
"أشاهدك على التلفاز"
"هل تشاهدين المسلسل مجددا!!!"
"نعم انه ممتع"
ضحك بصخب لذلك ابعدت الهاتف عن اذني خائفة من ان أصاب بالاذى الارتفاع لصوته
"انت مهووسة بي يا عزيزتي"
اكتست الحمرى خدي و قلت احاول تبرئة نفسي
"ذلك غير صحيح...... انا اشاهد المسلسل الارى امانديل"
" محاولتك في الكذب يائسة "
ضحكت بخفة احاول تلطيف الجو
"حسنا عزيزتي إتصلت الاطمئن عليك لدي بعض العمل عندما انتهي سأعود بين احضانك"
"وداعا لوسي"
"وداعا يا صغيرة"
اغلقت الهاتف و عدت الى الروتين الممل. مشاهدة افلام رومنسية و روايات جريئة. تناول الطعام. غسل الاطباق و ترتيب المنزل
ذلك ممل للغاية. كنت انظف السجادة حتى سمعت طرق على الباب"من قد يزورني في وقت الظهر؟"
فتحت الباب الاجد اخي ماركوس يبتسم بإتساع كان يرتدي فستان ازرق لطيف يغطيه حتى آخر ركبتيه مع اقراط و مستحضرات تجميل زادته فتنة
إستغربت الان تاي غير موجود معه"أين هو تايهيونغ؟"
دفعني من كتفي و دخل البيت يتمايل كعاهرة. جلس على الريكة ووضع ساق فوق الاخرى