الصقر العاشق الجزء الثاني
الحلقة الخامسة و العشرون
🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅في كلية الشرطة
🦅🦅🦅🦅🦅🦅في العيادة
🦅🦅🦅🦅🦅وضع ركان جسد لؤلؤة الساخن علي السرير و وقف و اسرع الدكتور بالكشف عليها و ركب لها بعض المحاليل
ركان : فيها ايه
الدكتور : جالها ضربة شمس شديدة غير أن في كدمه في بطنها بس اطمن حضرتك علي بالليل هتبقي كويسة
ركان : تمام تقدر تتفضل انتغادر الدكتور و جلس ركان بجوارها
ركان بحزن : انا السبب في نومتك ديه و بردو السبب في كدمه معدتك
و بغيظ : بس بردو انتي السبب انتي اللي عصبتيني و قولتي انك قتلتي سندرا
و بتنهيدة : ااااااااااااه سندرا و لا سند و في الاخر طلعتي لؤلؤة قطعة من الماس
و بخبث : استريحي علشان هخلي الشهرين دول اسود من شعر راسك لونه حلوة اوي بس بردو هقرفك في عشتكوقف ركان و ارتسمت ابتسامة جميلة علي شفايفه و لم يشعر بنفسه عندما انحني يقبل شفايفها بكل نعومة و بعد عنها و خرج
مر الوقت سريعا و فاقت لؤلؤة و هي تشعر بالم شديد فى راسها و وجدت المحلول في اديها فنزعته و جلست علي السرير
الدكتور بابتسامة : حمد لله على السلامة يا حضرة الظابط
لؤلؤة بابتسامة : الله يسلمك يا دكتور هو في ايه
الدكتور بابتسامة : الظاهر انك ادربتي كتير فجالك ضربة شمس بس دلوقتي بقيتي كويسة بس تاخدي دش بارد يفوقك
لؤلؤة : شكرا دكتور اقدر ارجع الغرفة
الدكتور : اه تقدري و ده علاج تقدري تاخديه بعد الاكلشكرته لؤلؤة و غادرت العيادة و توجهت إلي غرفتها و جلست علي السرير و بعد لحظات توجهت إلي الحمام و اخذت دش بارد منعش و ارتدت ملابسها و عطرت نفسها و توجهت إلي مكان الطعام
🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅
في المطعم
🦅🦅🦅🦅دخلت لؤلؤة الي المطعم و في لحظة كان هناك عدد كبير من الشباب يلتفون حولها للاطمئنان عليها و بعد فترة جلس الجميع
كان ركان يجلس ببرود و لكن استنشق رائحة جذابة لعطر امرأة و نظر علي الباب وجد تلك الفاتنة الجذابة تدخل و ما اغضبه وقوف بعض الشباب للاطمئنان عليها و هي تبتسم مع ذلك و ذلك فاقسم علي معاقبتها
نظرت لؤلؤة له نظرة سخرية و اكملت طعامها بكل شقاوة مع اصحابها
🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅
في شركة الجارحي
🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅في مكتب صقر
🦅🦅🦅🦅🦅🦅
أنت تقرأ
الصقر العاشق الجزء الثاني
Художественная прозаكان صلب و قوي و لكن عندما رائها اصبح عاشق ولهان لها مر عليهم اشياء و لم يتركو ايد بعضيهم البعض و أوضح للجميع انه عاشق لها بالرغم من صغر سنها و لكن احبتة و عشقتة و ادخلتة في جنتها رزقو بالأطفال و مازالو في مقتبل العمر تري ما سيحدث معهم في الأيام...