Sensible and feisty //hyunlix

Part 2

  

           "عمتييي يوناااا اشتقت لكي "
اردف وهو يتجه إليها لتحضنه وتقبل وجنة جاعلة احمر الشفاه خاصتها على وجنتيه بسبب تقبيلها  
     القوي له وتردف "وانا أيضاً اشتقت لك عزيزي "

ليذهب بعدها الى عمه جون ويحتضنه من خصره ليستلمه عمه برحابة صدر  وهو يبتسم ليبتعد عنه ويقول عمه "كيف حالك يا لطيف؟"  ليرد عليه
                     "انا بخير عمي"

لي يتجه إلى هان ليعانقة بقوة لي يشد عليه هان اكثر ولاكن فيليكس لم يستسلم بال شد عليه أكثر وكأنهم لم يلتقان ببعض ليلية أمس في الجامعة  ليتركو بعض وينضرو إلى أنفسهم وهم يلهثون من عناقهم ويقهقهون لي يتجهان إلى اكمل العائلة

كان الإخوة والجد يتحدثون ويقهقهون  أما السيدات بعدما أتتت يونا صارو اكثر حماس للتحدث عن  الإطلالات التي يصنعنها في مخيلتهم  وهان و فيليكس يتحدثون ويمزحون حتى أن فيليكس جلس في حضن هان وهو يردف له
"هاني لقد ذهب الملل عندما أتيت ولاكن تنقصنا ييجي"  ليبتسم هان له ويقول
"هل ييجي في العمل؟" ليؤمى له فيليكس

ولاكن كان هناك لينو و هيونجين  ينضرون لهم بوجه
                             فارغ

في المساء  لم ترحل عائلة لي كون الجد أصر عليهم بأن يبقوا إلى العشاء وبأن يذهب معهم  جون  لكي يذهبون إلى الشركة لعقد صفقة مع اشهر شركات في.                                     ايطاليا

                             6:30 p.m

كونهم  سيذهبون الى العمل نادى هيونجين على الخادمة الخاصة بتنضيم الملابس  لتأتي وتنحني له
ليردف لها "حضري لي ملابس  اريد الذهاب إلى الشركة " لتنحني وتقول "حاضر سيدي "

في غرفة المعيشة في الطابق الثاني كانت تجلس السيدات ومعهم ييجي وهان و فيليكس ويتحدثان عن كيفية تزين الملابس ببعض لمسات الصغيرة
فيليكس وجد هذا ممتع وخطرت له فكرة ليذهب ويهمس لعمته يونا وهي أصبحت اكثر حماس مع الصغير لتردف له "أذهب وافعلها " ليبتسم بابتسامة جانبية واستقام من مكانة أراد أن يخرج ليلاحضة هان "إلى أين ليكسي" ليردف فيليكس
"فقط سأذهب لكي أطبق قول عمتي هيرن و يونا ووالدتي" فهم بعضهم مثل يونا والبعض الآخر لم يفهم

ذهب إلى اول غرفة قابلته وكانت غرفة هيونجين دخل ولم يجد أحد بها ليبتسم  بأبتسامة.  
                شريرة ويغلق باب الغرفة

                            7:00p.m

دخل هيونجين إلى غرفة وبعدها  يتوجه إلى الحمام بعد 10دقائق خرج من الحمام وحوله المنشفة وشعره الأسود الذي يصل إلى عنقة كانت خصلاتة تقطر على صدره المكشوف ليأخذ بخطواتة إلى غرفة الملابس خاصتة ويأخذ البنطال الذي وضعته له   
                              الخادمة
وعندما كان يلبسه لاحض شيء أخذ بلسانة إلى باطن وجنته  وأكمل لبس بنطالة ليأخذ بالقميص ويزفر بغضب ما أن  رأى قميصه الأبيض الرسمي ملطخ بقبل احمر الشفاه ويعرف من تسبب بهاذا والى من ينتمي احمر  الشفاه هذا أخذ القميص بيده.     
                    ويرميه على سريره