_ أَلْسَلَاَمُ عَلَيْكُمْ وَ رَحّمَةُ اَلْلَه تَعَاَلَىَ وَ بَرَكَاَتُهْ
عندما نكون في الغرفة تقودنا مخيلتنا إلى منبع الأفكار و الإلهام ، تنسج المخيلة قصصاً و احداثاً تنقلنا للبعيد فننقلها عن طريق الكتابة ننقل الألم و السعادة و الحنين و الشوق و اللهفة للقاء الأحباب بعد مرارة الفراق .
_ " أَنَاَ مُتَأَكِدْةَ اَنْ اَحْزَاَنْيِ سَتَطِيِبْ "
" وَ اَنّ جُرُوُحِيِ سَتُشْفَىَ "
" وَ تَهْدَأُ رِحْلَتِيِ "
"يَوْمَاً مَاَ "_أذا كنت من محبين النهايات السعيدة و الوردية فأنا أؤكد لك أنك ستعيش الألم بين سطور القصة و أطمئنك أن نهاية القصة غير متوقعة فلا تستعجل
_ أحداث القصة لن ترتكز على الحب فقط بل سوف تكون مبنية على الكثير من المواقف التي علينا أن نواجهها في حياتنا
_ سيكون في القصة جانب ديني فأنا أعتذر عن أي خطأ و أنا لا أَمَسْ بأي ديانة و أحترم كل الديانات .
_ لن أحرق عليكم الأحداث أكثر من ذلك .
_ اتمنى لكم قراءة ممتعة ♡
أنت تقرأ
أَحْبَبْتُ نَرْجَسْيِ
Romanceفي أعماق إسطنبول وقعت طالبة علم نفس جزائرية في حب زميلها التركي النرجسي العاشق لنفسه صعب المنال كيف ستكون قصة حبهم ؟ هل ستكون ناجحة و ينتصر الحب؟ أم ستكون فاشلة و يتغلب الكبرياء على قوانين العشق ؟ " أَحْبَبْتُكَ كَلَوّحَةَ مُعَلّقَةَ عَلَىَ اَلْجِ...