‼️قد تكون صادفت هذه الرواية من قبل، لأنني أعيد نشرها، فإذا كنت قرأتها قبل لا تحرق و من يحرق أعطيه حظر 💋‼️
"هذه الرواية قصيرة جدا ⚠︎ وهي من نوع الروايات دات الأحداث السريعة."
"نجمة مضيئة ✨️ من أجلي لا تبخل علي بوضعها فهي سر إستمراري و تشجيعي"🌠
أحبكم ❤️🔥
قرائة ممتعة ☕︎✨️
☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎
تتمشى تلك الفتاة في طريقها إلى جامعتها وقفت لكي تشتري بعض الكتب من المكتبة، اشترت منهم خمسا لتكمل مسيرها نحو الجامعة..
وصلت لجامعتها لترحب بصديقتها جيما أو لنقل ارتمت عليها في عناق لتقول بحماس "كاميليا لما كل هذا الشحوب و الإكتآب، و مرة ثانية مجموعة غبية من الكتب، ألا تملين حقا منها!"
كاميليا بهدوء :" أجل لا أمل و لن أمل كيف يمكنني حتى أن أملّ من شيء أنا أحبه! و الآن هيا بنا سنتأخر عن الحصة."
جيما بعدم مبالاة :" أجل أجل كما هو المفترض من كاميليا، المجتهدة، و الرائعة و الشغوفة."دخلتا الحصة لترحب جيما بزميلاتها بكل حماس و كاميليا ذهبت مباشرة لمقعدها لترحب بها الأستاذة بكل حب :" مرحبا عزيزتي كاميليا كيف حالك؟"
كاميليا :" بخير أستاذتي."انتهت الحصة لتخرجي أنتِ و جيما إلى المكتبة.
جيما :" اسمعي كاميليا غذا ستكون هناك حفلة كبيرة بقصر السيد الذي تعمل عنده أمي، لكنها للأسف مريضة كثيرا فأنتِ تعلمين بحالتها الضعيفة صحيح؟ و أنا لم أرِد لها أن تعمل غذا كونها متعبة و لن تستطيع حتى أن تقف.لذلك أنا قررت أن أعمل بدلا عنها و أريد منكِ مرافقتي، أرجوكِ، أنا متأكدة أننا سنستمتع و نجرب ذلك العمل.."
ابتسمت في وجه كاميليا مع نظرة توسل ثم أكملت "أعلم أنكِ تحبين أن تتعرفي على شعور الأشخاص و هم يكافحون في شيء متعب من أجل المضي قدما و النجاة، فأرجوكِ، كاميليا لا ترفضي."
كانت كاميليا تستمع لما قالته جيما جيدا فهي تحب أمها حقا و هي بالنسبة لها كالأم أيضا و كما أن جيما محقة فهي تحب الإستطلاع و الاستكشاف كثيرا ربما هي فكرة جيدة على الأقل.
كاميليا "امم، حسنا لكن بشرط أن تدرسي معي بجدية في الإمتحانات القادمة."
فرحت جيما كثيرا لدرجة سيلان الدموع من عينيها لتعانق كاميليا بسعادة و تقول " أحبك كاميليا! أنا محظوظة حقا بوجودك، نعم لا تقلقي سأجتهد كثيرا، فكما أنتِ تريدين تحقيق حلمك في أن تكوني محامية فأنا أيضا عندي حلمي لكني لن أقوله لكِ الآن."
كاميليا "لقد جعلتني الآن أموت فضولا."
جيما "المهم الآن، ستقضين معي الليلة لكي نجهز أنفسنا للغد و كما أننا يجب أن نستيقظ مبكرا."كاميليا "حسنا كما تشائين، و الآن دعيني أكمل قرائتي لهذا الكتاب."
جيما بملل:" نعم نعم أكملي نشاطاتكِ المملة."
مر يوم و ها هي كاميليا في طريقها إلى منزل جيما لكي تقضي الليلة معها.
وصلتا إلى المنزل لترحب بهما أم جيما بكل حب لتعانق كاميليا و تقول لها بإشتياق "عزيزتي كم إشتقت إليكِ، لقد ازددت جمالا."
خجلت كاميليا لتبادلها العناق و تقول بحب "و أنا أيضا خالتي اشتقت لكِ كثيرا."
جيما "أمي، كاميليا، كفى دراما و دعونا ندخل للمنزل."
ضحكوا ليدخلوا للمنزل. طبخت أم جيما لهم بعض الحلويات و الشاي و تكلموا كثيرا و ها هما الآن يدخلان للغرفة.
يتبع ✌︎
◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇
رأيكم ؟
"نجمة مضيئة ✨️ من أجلي لا تبخل علي بوضعها فهي سر إستمراري و تشجيعي"🌠
حسابي على الأنستا 💜
أحبكم ❤️🔥
أنت تقرأ
𝐏𝐎𝐒𝐒𝐄𝐒𝐒𝐈𝐕𝐄 𝐎𝐁𝐒𝐄𝐒𝐒𝐈𝐕𝐄 ✔︎ {مڪتملة}
Lãng mạnلم يرد عليها وقف من مكانه ليطفئ سيجارته و يتجه نحوها بجمود حتى وصل أمامها ليقول " تزوجيني." هي فتاة بريئة جميلة لا تعرف شيئا عن عالمه الدموي و المظلم، كان كل همها الدراسة للحصول على لقب محامية.. حتى أتى ذاك اليوم لتلتقي به و يهددها بالزواج منه فهو...