البارت الثالث عشر 🔥

185 20 215
                                    

○○

بداية البارت ١٣ :-

• في روسيا تحديدا في موسكو:-

في أحد المباني الشاهقه كان يجلس على الكرسي بينما أحد العاهرات تقوم بإمتصاص قضيبه ليقوم بسحبها من شعرها المحمر و عيناها الخضراء الفاتنة تملئها الدموع ليردف هو : " إركعي و أفتحي أقدامك "  لتنفذ هي ما يقوله ليقوم هو بإدخال قضيبه في فتحتها لتصرخ هي بكل شهوه و اثارة كالعاهرات بصوت مثير للأشمئزاز و لكنه يقوم بممارسة الجنس معها بقوة ثم يخرج سلاحه و يقوم بإطلاق النار على رأسها لتسقط على الأرض غارقه بدمائها و بعد أن انتهى يتصل على أحد حراسه الشخصيين ليدخل و يقوم برميها في قبو مليئ بالحيوانات المفترسه أكلات اللحوم ، يتوجه للحمام و يزيل ثيابه و يقف تحت الدش يزيل الدماء العاهره و بعدها يتجه نحو الحوض ليقوم  بملئه بالمياه و قد كانت باردة جدا لدرجة أن الحمام أصبح كله بخار من برودتها ثم يقوم بإغلاق عينيه و يسند رأسه للخلف، كان ذو بنيه قويه أبيض البشرة و أشقر الشعر ذو أعين زرقاء قاتمه لا حياة فيها حاده كالرصاصه يمتلك وشم جمجمه على ظهره و الافاعي تخرج من عينيها تلتف و في احدى الافاعي كان في فمها إمرأة عاريه تماما و الاخرى تبدوا و كأنها تلتهم أجساد طفلين و الرأس للخارج و في التي تليها رجل من دون ملامح و مندون ملابس و مزينه بالأشواك من دون ورود فقط أغصان  ، ينهي استحمامه و يخرج من الحمام يتجه إلى الخزانه ليقوم بإخراج بنطال أسود و تيشرت من دون أكمام بنفس اللون يتوجه للخزانه المطبخ ليخرج منها زوجاجه نبيذ أحمر و يجلس على الكرسي يتأمل منظر المدينة من الخارج و يتصل على أحد مساعديه ليقوم بإحضار العشاء له و هو عباره عن شطيرة لحم مطهوه بدمائها و معها صوص و بعض الخضار بقربها.





و في مكان أخر لأحد غرف المبنى كان هناك إثنان جالسان يلعبان الشطرنج و حولهما الحراس الشخصين و مقيدين فتى يبدوا عليه أنه في الثالثه و العشرين من عمره، يراهنون عليه كان الذي على اليمين و يحرك الحصان الابيض الحديدي في لعبة الشطرنج ذو بنيه قويه و بشره قمحية و إحدى عيناه خضراء و الاخرى زجاجية و شعره ذو لون عسلي يقوم بإحراز الفوز الثالث على الذي امامه فيقوم أحد الحراس الشخصين بإزالة ثلاث اظافر من فتى الرهان ليصفع الذي أمامه جبينه و يقول: هذا ليس عادلاً فلنعد الكره كان ذو بشره مائلةكان ذو بشره مائلة للسمراء و أعين رماديه مع شعره المصبوغ بالون الرمادي و بنية قويه جدا و كان هناك وشم لأفعى بيضاء خلف رقبته و يردف : ليس عادلاً أعد الشوط ' ميلان ' ليردف ميلان : إذا أردت اعادت الشوط فالنراهن على جزء أكبر من أظافر الفتى ' دانيل ' ف يردف دانيل : كما تريد إذا سنراهن على الأصابع انا اليد اليمنى و انت اليد اليسرى
يردف ميلان مع ابتسامة خبث و نصر : إذا أعد الشوط

_ ليعد الاثنان الشوط مراراً و تكراراً تحت صرخات و توسلات فتى الرهان و لكنه لم يحتمل بعد فقدانه أصابع يديه و قدميه و لم يكتفوا بل قاموا بوضع قضيب حديدي كهربائي كان كلما يتوسل او يغيب عن الوعي يقومون بتشغيله و وضعه على أعلى سرعه إلى أن فقد الفتى حياته القصيره بعد عناء و تعذيب طويل .



أحببت هجين اميغا من عالم آخر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن