ماركوس1

20 1 0
                                    

الأسم: ماركوس
العمر: 30
المهنه: موضف بشركت برمجيت
هوايه: برمجه
الشخصيه: اناني

الساعه السابعه الصبح جنت اشرب جاي بعد سهره شطوله على شغل من وره المدير ابن خوش مره واجبت ابقه الليل كله بالشركه انه وتلاثه وياي فجاتنه غفيت انه والوياي امن كعدت لكيت الجماعه كله نايمه انه وشويه وكعدو وناضرولي نضره غريبه وعيونهم صارت بيضه واكفو ويامشون وطلعون اصوات مريبه ( واعو وع) ونه بعد خبرتي بافالم الزمبي عرف لقد حان وقت الركضه ركضت لبدت بالحمام ضليت ربع ساعه افكر شلون اطلع شفت انابيب التهويه صعدت ضليت امشي حتى ادركت اني من التائهين وانه تهتي شفت ضوه طلع فتحت الهويه مال مدير ماتي شفته كا مرتاح بامان الله ضربله جكاره مايدري بضيم الزمبي شفته ذكرت ذكرياتي السعيده وياه مشغل 8 سنوات بدون ترقيه من الشغل الاضافي كلهاي سنين من مرته الصا مانهغرض بهاي خطء مطبعي اذكرت ذرياتي المره ماله حلوه وياه فقررت اطيه احله شكر على عتنائه بي كل هاذهي السنين فطلعت راسي من فتحت التهوي وصحت بكل قوت اوتاره حنجرتي وطببت راسي بسرعه وشويه ماطولو اجو رفاق العمر بالشركه يريدون بوسون المدير ومير العبقري عايف الباب مفتوح فطبو انه كملت طريق اتتلزلز بسنفونيت الأبرا لمديري ووجت فتحت التهويه امام باب مكتب المدير فنزلت بسرعه وانه اسد باب المدير فهو شافني وصاحني ويطلب المساعده وقلت لهو بايباي امن خلصت مشاغل العمل مع المدير رت اباوع من الطارق 27 من العماره الشركه وشفت الشهد الذي تبتل لهو السراويل رايت اكوامن من البشر او بالحراه منو الزومبي والسيارات المحترقه والناس فوقه الباصات للهرب من الزمبي متاسالت ماذا جاء بهاذا العدد من القوم فالسابعه صباحن وانا مستغرق بالنضر فتذكرت فجاتآ اخي الصغير الذي عمره 23 ينتضرني هو والوالد فالمنزل الذي يبعد 5 كلمترا من الشركه فنضرت الا الشارع وتذكرت اهلي ثمه نضرت الى الشارعه مره اخره وقررت ان اصبح عاق للابوين وللاخوه مبده ذالك ضللت ابحث عن الطعام يالها من شركه بت خوش امراه عنده جاي كهوه وجبات خفيفه تكفي ليوم واحد قضيت أول يوم اكله ودرب روحب كلشي صير من هنا الا اجلن غير معلوم

اليوم الثاني
فهاذه اليوم الاكل خلص الماي بعده اشرب من الصنبور فقررت انزل ادور على اكل طلعت وبايد عصا الماسحه ماكو غيره وانه نازل من الدرج شفت حب حياتي بين الملاين من حب حياتي السنكليه كانت تجري الي تريد اعطاي قبله فجريت لها وعطيتها قبلتا بعصاي لنتنساه بحياتها اذا كان لهاذهي الزومبيه بعده هاذهي الحيات ونزلت للطابق 26 ففتحت الباب قليلآ ووجت ستوديو وليس اي ستوديو أستوديو احم سالامتكم امن شفت 4 زمبي عرات سديت الباب وكمل للطابق 25 لم ارد مقاطعتهم الطابق 25 كانه تسكنه شركت بناء لم اجد سوه الجاي ونزلت للطابق 24 فريت عشقه حياتي انه انه فاس الاطفاء اخذتهو وففتحت بالب الطابق 24 ووجت رجل يته وراني قته قسمني طعامك قاله لا ايتهو فاسي قاله نعم قلتو كون فريق معي قاله لا فاريته الفاس قاله نعم لقد قضيت طوال اليوم الثاني اتحث مع ديفت هو كناس ينضف هاذا الطابق المكتبي

اليوم الثالث
في هاذا اليوم وانه اتدرب معه ديفد سمعنا صراخ بجهت السلم ركضه ديفت ليرا ماذا يجري امسكت متنه وقلت ماذا تريد ان تفعل قال اساعد الذي قلت ليس من شاننا قال ربما لديه طعام فنضرت لهو ونطلقت امامه ونضرت من فتحت الفاتيح رايت رجلان وثلاثت نساء الرجلان ممسكين الكراسي يحاولان ابعاد الزومبي لقد رغم الدرج يكفي لبور رجلان لاكني رايت اطنان من الزومبي لم استوعب من اين اتا كل هاذا الزومبي نضرت لديفد واغلقت الباب وقتلت انت لمترا شيء صحيه قال ولاكن اضهرت الفاس قلت حقآ قاله نعم قلت اسنت وبعد مرور عدت ساعات توقفت اصوات الزومبي حيناها تيقنة اننا لن نستطيع النزول بعد الان نضرت وجت الزمبي واقفين امام سلم وكاو اعدادهم فوقه العشره تمنيت ياليتني خرجت وساعت الزمبي بقتل هائالاء الحثاله ضللت ساعات افكر كيفه نخرج ورايت ديفت يمسك هاتفه ويضع سماعات ويسمع مسيقه فاخذت هاتفه  وللفته بالمنشفه ورفعت الصوت الهاتف على شيء وشغلت المسيقه ورميت الهاتف نحوه الدرج فضله يتدحرج للطابق 23 وغلقت الباب بسرعه فره كل زمبي للطابق الذي تحتنا وكله هاذا حدث وديفت مزاله مرتدي السماعه لم يسوعب مذا جرا قلت له احمل معي ميز المكتب فجرينا ونحن نحمل طاولت المكتب والقيناه على الدرج لم ينتبه الزمبي بسبب ضوضا المسيقى فكررنا عمليه حتى اخغلقنا المسلم بطاولات وكراسي المكتب استرحنا ثمه صعدنا للطابق 25 حاولت التحقق من الستوديو وجته مقفلن  طرقت الباب ناديت هل من احد هنا لقد ردت امراءه قات نعم هل انتم منقذون قلت لا قات من انت قلت افتحي بسرع قبل ان تاتي الزمبي قالت حسنن ففتحت فتات من الفتيات تي معه الرجلين دخلنا واغقت الباب رايت امرتين الاخرتين قلت انا ماركوس وهو ديفت من حضراتكن انساتي كان ثلاث نساء في شركت استثمارات المديرت الشركه روزلا وسكرتيره التي فتحت الباب فكتوريا وومسادت المديره جينا كن مجموعت نساء محترمات عرضت عليهن النضمام لمجموعتي قلن نعم معه الاسف لم  استفد من فاسي وقتها شكله يشتغل بس على ديفت 

يوميات الكارثهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن