الفصل العاشر

16 4 2
                                    

في منتصف اليل استيقظ حسن بالم قام اخذ حمام دافي وطهر جرحو والبس ملابس ونزل لي الرجل ولكن كان يكذب عليه ذبحو حسن واخذ بعض الدماء وشربهم ثم خرج خارج القصر وظل يتمشي في الغابه السوادء حت وقف امام بحيره صغير وجلس واشعله النيران ولكن جاء اتصل ولكن لم يرد ورن اكثر من مره رد حسن بغضب ولكن انصدما عندما عرف ان متصل
ريكو: حسن انت كويس
ولكن كان مصدوم ولا يتحدث
حسن بدموع: ريكو انتو كويسين وبابا عامل اي اديهوني
زيكو: حسن اسمعني كويس قبل ماحد يدخل بابك مش معنا في مكان تاني تقريبا كده سمعتهم انو في امريكا بس
حسن: بس اي
زملكس: بس كريم وعامر وعمر ويزن دول عايزين يموتك وهوما عارفين مكان فين وبيضحكو عاليك سلام دلوقتي عشان في حد داخل عالينا
وقفلو الخط بسرعة ركض حسن بسرعة كبير وركب السياره وحجز اول طاره لي امريكا وصل المطار وركب طيار الخاص بيه ووصل امريكا ولم يخبر اي احد امسك الخط وكسرو وكسر الهاتف واشتر واحد اخر وخط اخر وفي منتصف اليل الابس ملابس سوداء وقناع واركب متوسكل وذهب الي ماركوس كاي يسعدوه علي العثور علي عاليتو واصدقاو وصل مكان مقطوع يوجد بهي قصر في غايه الجمال دخل القصر
حسن: مرحبا ماركوس 
ماركوس: مرحبا مارك كيفا حالك ياصديق
مارك (حسن): انا بخير ولكن اريد منك مساعده
ماركوس: اطلب ماتريد وانا سوفا انفذ
مارك: شكر لك اريد ان تساعدني في البحث عن عايلتو واصدقائي فهم مخطتفين منذو سنوات وانا اعرف انهم علي قيد الحياه
ماركوس: اووو لقد عرفت من الذي اختتفهم
مارك: من هم
ماركوس: انها فتاه تدعي لينا واسمها بمصري يدعي رزان انها ودلتك كانت تحدثني عنهم وانا عرف مكانهم فاهي اخبرتني اين هم هي تعشقني ولكن هي عاهر مقرفا
مارك: ٠هل يمكن ان تخذني اليهم
ماركوس بخبث: بتكيد مارك فانت صديقي العزيز
وذهبو سويا في مكان اخر مقطوع ولكن  خبتهو ماركوس علي راسو ثم فاقد الوعي حملهو ماركوس وذهب بهي لينا في المكان الذي يوجد بهي ولده وصل المكان وحمل مارك وذهب بيه الي مكتب الينا ورمه بعنف وراسو نذفت دماء اكثر وكتفو ينذف دماء اكثر ضحكت رزان بخبث وجنون ثم اشاره الي رجل يحمل مارك الذي ملامحهو اختفيت من كثر الدماء الذي علي وجهو وذهب الي غرفة الكبير الذي يتحجزو بيها عايلتو فاتح الباب ورمه حسن بعنف اكثر وراسو نذفت اكثر واكثر وابتسم الرجال بخبث وخرج
مالك: اسد انت تعرف مين ده
اسد: لا ماعرفوش ده وشو مالين دم وكتفو متعور
ذهب الجميع حولو ومسح الدماء بيدهي ولكن انصدما عندما راه حسن احتضنهو بقوة
وظلو هاكذا حتا اليوم التالي ولم يستيقظ حسن ولكن جاء اليل وظل هاكذا ينذف وولده يحول ان يوقف الدماء في منتصف الليل بدا حسن يستيقظ
حسن بوجع وهو يحت ايدو علي راسو: اااااه هو في اي لي حصل وا
ولكن توقف عن كلام عندما راه ولده ينظر لهو بشتياق
حسن بصدمة ودموع وهو ينظر لهم: ب بابا انت تعايش بجد
مالك بدموع: ايوه ياحسن انا عايش
احتضنهو حسن بقوه كبير كاد ان يقع مالك ولكن امسكهو اسد وظل يبكي كل لما ذادد بكاء احتضنهو اكثر ولا يريد تركو ابدا ظل هاكذا ساعات حت هادا وبقا صوت شهقتو
مالك بفرحة: اششش خلاص بقا كفايا عياط
حسن ببكاء:  ك ك كنت خايف اني ماشوفكش تاني وشهق بقوه انا كنت بموت يابابا انا تعبت بجد
واحتضنو مره اخر وبكاء اكثر بعد ساعات هداء وابتعد عنو واحتضن باقي

ابن شيطان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن