( صدمه! )

2 1 0
                                    

قبل ما ابدا اسفه اني تاخرت بس مطفره افكار و لما تقرون لا تقرون الاسم الاسم بس عشان تعرفون من الي قاعد يتكلم اقرو الكلام بس
(اي اخطاء الرجاء تجاهلها 🫶🏻)
________________________________
استيقظت تشعر بصداع شديد اثر المخدر الذي تم وضعه لها كانت تنظر الى الغرفه  كانت الغرفه فخمه جدا و كل شي بها لونه اسود نظرت الى جميع انحاء الغرفه وهي غير مستوعبه انها ليست في غرفتها
وسعت عيناها فور استيعابها انها ليست في غرفتها و تذكرت احداث امس نهضت بسرعه من على السرير و ذهب لكي تفتح الباب قبل التفتح الباب بثوني وجدت الباب ينفتح و يدخل منه رجل طويل القامه و وسيم فور رؤيتها لي وجهه وسعت عيناها و قالت بصدمه
لورا : انت؟!
لويس : اذا لقد استيقظتي ظننتك لن تستيقظي لانك من الامس نائمه
لورا بخوف : ماذا تريد مني ؟؟
لويس : لا اريد شئ
لورا : اذا لماذا اختطفتني ؟
لويس : لاني اريد قلبك
لورا بفزع : هل تريد اعضائي ؟!!
لويس : لا انا لست خاطف اعضاء انا اقصد انني اريد حبكِ
( لورا في سرها : هل هو مجنون ام ماذا ؟)
لورا : انا لا افهمك هل تريدني ان اعجب بك هل انت مجنون ام ماذا ؟
لويس : اسمعي انا اختطفتك لاني معجب بكِ و بل مهووس بكِ و اريدك ملكي هل فهمتي ؟
لورا : انت الان مجنون رسمياً
لويس و هو يقترب منها : اسمعي يا لورا انتي لي ملكي لي انا وحدي سواء اعجبك ذلك ام لا انتي ملكي هل فهمت و خمس دقائق و اجدك انتهيتي من ارتداء ملابسك
لورا : من ابن لي بملابس  ايها المجنون
لويس : هناك ملابس في الخزانه استحمي و ارتديها و انزلي للاسفل لتناول الفطور حسناً
لورا بغضب : انا لست ملك لاحد هل سمعت !
لويس ببرود : خمس دقائق و اجدك على سفره الطعام هل تسمعين ؟
و ذهب و اغلق الباب 
لورا و هي تضرب قدمها على الارض : احمق مستفز و بارد!!
ذهبت لتفتح الخزانه لتجد ملابس رجاليه لم تهتم سعرها و مدى اهميتها و ابتسمت بمكر و ربطت الملابس ببعض و صنعت منها حبل  و ربطتها على السرير و تاكدت انها لن تنفك و رمت الحبل الذي صنعته من النافذه و قبل ان تقفز تاكدت ان لا احد في الاسفل و قفزت و استطاعت الهرب لكن متبقي امامها عقبه واحده و هي الحراس
لورا بغضب : ثري مغرور و حراس اغبياء و بلد غبي لو بقيت في بلدي لكان افضل!!
حاولت ان تجد باب خلفي و التفت لكي تذهب من خلف المنزل  لكنها صدمت جسم ضخم و وقعت على الارض رفعت راسها لكي ترا من الذي صدمته و انصدمت من ان تجده امامها قال لويس بسخريه
لويس : ها انتي ذا هل ظننتي انكي ستهربين بسهوله ؟
لورا باستغراب : هل انت شبح ام لديك توأم لان مستحيل ان تاتي بهذه السرعه
لويس و هو يكتم ضحكته : لهذا انا مميز
لورا  وهي تستقيم من على الارض : هل سبق ان اخبرتك كم انت مغرور و المشكله انا لا اعلم انت مغرور على ماذا لا اجد شي مميز فيك
لويس بصدمه شعر بالاهانه من كلامها : اسمعي انا فعلا لن انكر انني مغرور لكن هل حقا لا تجدين فيني شئ مميز ؟!
لورا : نعم
لويس بصوت شبه صراخ : لا شئ مميز ؟! انا طويل القامه و وسيم  و غني جدا و رياضي ومشهور و لا تجدين فيني شئ مميز !!
لورا باستغراب من غضبه : اسمع انا لن انكر اي شئ مما قلته لتو لكني لا استطيع  ان اعجب بك  فقط لان لديك كل هذه الصفات
لويس و هو يحاول أن يهدئ نفسه : اسمعي  رجاءً عودي لغرفتك و افعلي ما طلبت منك انا لا اريد ان اصرخ عليك او اؤذيك
لورا : حسنا حسنا لكن اين غرفتي لاني لا اريد غرفتك السواد تلك انها غريبه كل شي بها اسود ا
ضحك لويس و قال : ههه حسنا تعالي
عادو الى المنزل و ارشد لويس  لورا لغرفتك
لويس : هل تعديني انكِ لن تهربي مجددا انا لن اؤذيك اريد فقط فرصه منكِ لكي اثبت لكِ حبي
لورا : حسنا لكن لا اعد اما عن موضوع الفرصه  سافكر بذالك
لويس و هو يبتسم بحب للفتاه التي خطفت قلبه بين ليله و ضحاها : حسنا سوف انتظرك في الاسفل لا تتاخري 
وذهب ذهبت لورا و اختارت اول بجامه وقعت على عيناها و ذهبت للاستحمام و فور ان انتهت ارتدت ملابسها و نزلت لاسفل  وجدت لويس ينتظرها فور ان لمحها  لويس اخبرها ان تاتي و تجلس ذهبت و هي متردده و تشعر بالخجل الشديد لدرجه ان خديها اصبحا بلونهما  بالاحمر
فور ان جلست لورا لاحظ لويس خجلها و احمرار خديها فابتسم لانها تبدو لطيفه و جميله في نظره في جميع احول تحديداً خجلها لانها تصبح أكثر لطافة ابتسم ابتسامه صغيره و اكمل طعامه لمح انها لا تتناول الطعام
لويس : لورا تناولي طعامك
لورا بخجل : احم ح حس حسناً 
فور ان انتهو من تناول الطعام ذهبت لورا مسرعه الى غرفتها و هي تتمنى  ان الارض تنشق و تبلعها من شده خجلها فهي معروفه بانها خجوله جدا
فور  ان رأها تركض ضحك على خجلها
ذهب لمكتبه لكي ينهي اعماله
فور ان وصلت لورا لغرفتها ارتمت على السرير و هي تحشر وجهها في الوساده  بعدها تذكرت هاتفها 
لورا : يا الهي لا اريد ان ارا وجهه انا محرجة جدا لكن احتاج الى هاتفي لكي اتصل على لورا او مايا نهضت وهي متردده و فور ان خرجت وجدت خادمه امامها فذهبت اليها و سالتها عن غرفته و اشارت الخادمه الى غرفه قريبه من غرفتها فشكرت الخادمه و وقفت امام الباب بتردد شديد أخذت زفير و طرقت الباب حتى سمعت صوته الرجولي ياذن لها بالدخول دخلت و وقفت امام مكتبه و قالت بخجل و تردد و هو لم يرفع راسه
لورا : ااااا اسمع
فور سماعه لي صوتها رفع راسه و ابتسم على الفور فور ان راها
لويس بابتسامه جذاب : ما الامر ؟
لورا بخجل اكبر و هي تلعن نفسها في سرها  على اتخاذها هذا القرار : هاتفي انه اااا
لويس : اكملي ما به هاتفك ؟
لورا و هي لم ترفع راسها من شده الخجل : اريده اريد هاتفي
لويس :  بالطبع  لكن اريدك ان تعديني ان لا تتهوري احد انكِ معي ولو اخبرتي اي احد لا تتوقعي انني لن اجدك حسنا ؟
لورا : حسنا 
لويس : وعد ؟
لورا :  بتردد فهي تريد الهاتف لكي تخبر سورا بما حدث معها : و وعد
فتح لويس احد الادراج و اخرج منه هاتفها
لويس : تفضلي
لورا : ش شكرا
و خرجت
ابتسم لويس على تصرفات معشوقته و عاد الى العمل
-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-

بكمل بعدين لاني تعبت و ما احس بيدي  كتبت 939 كلمه
باي 💗🫶🏻

When he loves the devilحيث تعيش القصص. اكتشف الآن