اجلِسُ امام بحرِ مُخَيلتي ابحثُ عن صندوقَ الالهام بين السطورِ وزوايا الكلماتِ الفارغةِ وفي منتصفِ رحلتي خذلني قاربي الخشبيِ وتركني في منتصف البحرِ أكافح بحرَ الكلمات من اجل ان اجدَ صندوقَ الالهام السحري جرفتني امواجَ البحرِ الهائجة الي صخرةٍ باردةٍ جليديةٍ في منتصف البحر بدأت بالبحث حول تلك الصخرةَ الجليدية عن بعض الدفئ بعد ان غلفتني تلك الصخرة في ببرودتها واتكئت علي جذع شجرة اغمض عيني مستسلمة للنوم بعد ان استهلكتني البرودة والقلق علي صندوقي الثمين" الالهام"
اخبروني رأيكم بالمقدمة 😭
روجينا دخول رايق يسبب الحرايق 😭🔥
✨مرحبا بتلك الاعين الجميلة✨
كيف حالكم يا اصدقاء امل ان تكونو بخير وبصحه وسلامه 🥹🍒
كما رأيتم لقد غيرت غلاف الرواية وسوف نبقي علي هاذه ان شاء الله💗
"الان دعونا نغرق بعالمنا الخاص ونكتشف معا تفاصيل فصلنا الجديد ونكتشف الاحداث المشوقه معا"
____________________________________
هدأ بكائي قليلا علي اثر كلماته المطمئنه رفعت رأسي لكي احدق بعينيه ابتسم لي بدفئ ومسح دموعي بحنان وشد ذراعيه من حولي ووضع ذقنه
فوق رأسي وتحدث بنبرة دافئه
لن ادع احد يمس شعرة منك اميليا
شعرت بموجه من الراحة علي اثر كلماته الصادقه ابتسمت له بلطف وبادلني الابتسامه لاكن اختفت ابتسامته عندما حدق بقدماي الحافيتين انحني وفك رباط حذائه ونزعه ووضعه امام قدمي
لا لا سيد جيون انا بخير سوف اعود للمنزل بعد قليل
حدق بي بوهج حاد جعلني اصمت وضع يداه علي خصري ورفعني ووضع قدمي داخل حذائه الكبير ثم حدق بي ولاتزال يد واحدة تمسك بخصري باحكام بدا بالسير الي بقاله قريبة وكان الصمت بيننا غريب ومريح نوعا ما اجلسني فوق احدي الكراسي ثم دخل الي البقاله وحدقت به من الزجاج الشفاف بهدوء الي ان خرج وهو يرتدي نعلً منزلي عندما رأني احدق به ابتسم لي وجلس بجانبي وفتح زجاجه المياه واعطاني اياها
شكرا سيد جيون
اوما لي معترفا بشكري حدقت امامي بهدو وشربت بضع رشفات من الماء وانا احدق حولي اضمن ان توماس ليس قريب من المكان الذي اجلس به اعطيك السيد جيون زجاجه الماء وبدوره شرب بضع رشفات ثم غطي رأس الزجاجه بالغطاء الخاص بها ثم حدق بي بجدية
أنت تقرأ
SO PERFECT TO BE MINE
Romanceلم أتوقَّع يومًا أنِّي سوف أقع بالحبِّ مرَّةً أخرى وبشكل خاصّ بعد تجربة فاشلة مع الحبِّ ولَّاكنَّ ما لم يكن فالحسبان هو أنَّني وقعت بغرام ذلك الجنرال الأربعينيِّ " والد صديقتي " الَّذي أسرني رهينة عشقه منذ اللَّحظة الَّذي تلاقت بها سبل أعيننا في تل...
