7

22 3 0
                                    

"لم تروق لمساتي لخطيبتي المستقبليه"

تجمدت دماء في جسدي وتجمد جسدي

داخل حضنه لا قدره لي علئ الحركه بعد ما تفوه به

لم انظر له لقد كان يفوقني طولاً و ضخامه

اقابل اكتافه العريضه ورائحته تلفحت

في انفاسي لم اتجرأ علئ الحديث كنت واثقه ولدي

امل بأن لم اتزوج كما قال لي جيمين ونزع الامل داخلي

انزل يده يطلق صراح خصري يأخذ خطواته بعيداً

رفعت بصري انظر اليه وهو يسير بلا مبالاه بكل برود

هل هو من سأيكون شريكِ في هذه الصفقهُ؟

هل حقا سأكون خطيبته وزوجته؟

كنت اتسأءل في داخلي الئ ان غروقت عيناي بدموعها

ونزلت دمعه يتيمه من عيناي ارجعتني من سهوتي

دخلت الئ الحمام واغلقته خلفي ابكي بصمت وبحرقه

الغصتي كان هو من تسبب بها وجعلها تكبر داخلي

هو من كتم انفاسي لا استطيع فعل اي شي

الان، مسحت دموعي بخشونه وانا العن نفسي

الف مره بثانيه غسلت وجهي بمياه بارده

احمرت ونتفخت عيناي وانفي اصبح محمر

انظر الئ نفسي في المرأه.

" سوف استسلم واتقبل الأمر ليس بيدي

حيله في ذالك"

اخذت اجمع شتاتي ورجع برود شكلي قبل الخروج

اخذت نفس طويل يدل علئ قلت حيلتي في هذه الحياه

التي تأخذني علئ مجراها

خرجت امشي بشرود و ضياع ليخترق سمعي صوت

رجولي عميق

"تاليا"

وجهت نظري تجاه الصوت كان هذا تاي

ابتسمت بتكلف ابتسامه باهته تعكس مظهري الداخلي

متهشم الئ فتات صغيره

"مرحبا تاي"

تقدم اكثر مع ابتسامته المربعيه التي تزيده جمالاً

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 10 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Only for youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن