' أتذكر أمس كنا نتبادل أول قبلاتنا كيف وصلنا إلى هنا'
...
بعد ١٧ سنة
أصبح
الأشقر ٤١
والغرابي ٣٩
جونغ ٦٦
لقد توفى جونغ منذ سبع سنوات ولكن ذكراه ما تزال متواجدة داخل قلوب الجميع
كيم ٦٤
...
"سيفا، جميلتي تعالي لكي تشربي عصيرك"
تحدث الأشقر ينادي طفلته ذات الخمس سنوات
التي كانت مهتمة باللعب مع جدها وغير مهتمة بأي شيء
"يولي، انظر للكاميرا لأصورك مع ايليان"
تحدث الغرابي لإبنه ذو السادس عشر
الذي يُمسك أخاه الصغير ذو السنتان
"مامييي!"
أخدت سيفا تركض إلى الأشقر الذي أخذها بحضنه يدغدغها بينما اقترب الابن الأكبر يحمل أخاه الصغير
"ماما إلا تظن أنه حان الوقت أن تتوقف عن الإنجاب
أعني أنا أحب جيناتك أنت وأبي ولكن أظنه يكفي..."
تذمر الإبن الأكبر للأشقر الذي شهق بصدمة من كلام ابنه ولكنه انفجر ضاحكاً حين رأى أن ابنه تصبغت وجنتيه بالأحمر حين اقترب عمه الأكبر يجلس معهم
أما عن كيم وجونغ فهما قد أنجبا ابنين جونيور
وجونغ لي، الأكبر جونيور والأصغر جونغ لي
جونيور في ال١٨
جونغ لي ١٧
كان يول يعشق عماه
وعماه يعشقانه
ولكن الغرابي يرفض أي علاقة لهم
إلا عندما يَبلغ يول الواحد وعشرين
"كيف الحال هيونغز"
تسأل جونيور بينما يضع يده حول كتف يول يقربه له ثم وضع قبلة على رأسه
ليأتي جونغ لي ويضرب جونيور على رأسه بينما كيم أخذ يضحك على شجار أبنائه حيث أنهما
يتحرشان دائماً بيول امام والداه و يتشاجران عليه دائماً
لكن عندما يكونوا لوحدهم فهم سيعطون يول المتعة ولكن بدون افقاده عذريته
لأن أخيهم الغرابي حذرهم أنهم إن لمسوا يول قبل سن الواحد وعشرين
سيقطع قضبيهما
ولأن الغرابي صارم نحو عائلته وابنه البكر فهو سيفعل ما حذرهم به أن لمسوه حقاً
" حبيبي"
تحدث جونغ لي فهو لا يبالي لأي أحد عندما يكون يول موجود
خجل يول وخاصة لأن جده ووالداه هنا لذا نظر لجونيور بمعنى أسكت أخاك
فأخذ جونيور يتجه نحو الأشقر فينام ويصبح نائم على قدمه
فيقهقه الأشقر بشدة لأن أخويه والغرابي
يتحدان على ابنهما البكر
أنت تقرأ
الغيّور | تايكوك
Romance' أنا لا أغار منه بل عليه، هو فاتن، أخشى عليه و أغير عليه حتى من فتنته' ... الرواية لا تمد بالواقع بأي صلة ، أرجو الاحترام وعدم الإساءة في التعليقات الرواية تحتوى على - امبرغ - مثلية - تنافس وغيرة المسيطر : جونغكوك الخاضع : تايهونغ
