حاول وو أنقاذ الموقف وكون المسافة بعيدة والرؤية غيررواضحة نطق بصراخ
" توقفي لامر ليس كما تظنين الملك أكل شيء مسموم وأنا أفحص جسده ألى أي مدة أنتشر السم "
الخادمة وهي تتقدم نحوهم بذعر " سيدي هل أنت بخير "
وو " هل يمكنك جلب عشبة ... لي سأتنفعه همم بسرعة "
" حسنا ساجلبها بسرعة "
أخرج وو تنهيدة مرتاحة بعدما ذهبت الخادمة و نطلت عليها الكذبة سحبه سان من خصره و قربه مرة أخرة
وو وهو يدفعه بعيد " أبتعد عني لتو كذبت بسببك سايأتي أحدهم عندها ساتقع في مشكله "
سان بهمس " عزيزي أنت من في مشكلة الان لقد أعطيت كذبة صغيرة لأاكثر خادمة ثرثارة في القصر الان ساتجد خبر تسممي في أرجاء المدينة عندها يجب أن امثل أنني مريض من سايعتني بي همم"
وو بغير مبالات " خدمك أكيد أو طبيب "
سان " لا أنت كذبت هذه الكذبة حتى تكون قريب مني صحيح "
وو بذعر " م ماذا هل جننت ولماذا أفكر هكذا "
سان " أشششش ألفاظك أيها الصغير نسيت من أمامك حسنا لنفترض أنك قلتها لتنقذ الموقف لم تفكر ماذا سايحدث عندها "
وو" أعلم أن جسدك ذو ميزة يتحمل أقوى أنواع السم لذالك تستطيع التمثيل لأيام قليلة لا تكبر المواضيع و تضع تخيالت لا صحت لها "
سان " كيف عرفت أنني استطيع تحمل السم "
" زوجتك حدثتني عنك كثيرا يمكنك القول أنني أعرف كل شيء عنك منها "
سان " هل يمكنك اأن تصمت ولا تجلب سيرتها بينما أنت معي ولان هل نكمل "
" م ماذا نكمل سان أنت مجنون هل نسيت أنت ملك وأنا فتى خادم فتى ولست فتاة لماذا تتصرف هكذا تجاهي أرجوك أبتعد عني لا أريد مشاكل "
سان وهو ينضر ألى وو بهيام " فاتن لكن أنت من أغواني للتقربمنك "
وو بغضب " م ماذا انا ماذا فعلت أقسم أنني لم أفعل لك شيء "
سان وهو يقبل تروقت وو التي عليها الورود " لقد أضهره هذه امامي وجذبتني أليك قطتي "
وو" أحذرك سان للمرة لأاخير لا تقل قطتي و لاتقترب مني "
سان " أحذكر أنا صغيري نبرة صوتك و تصرفاتك هذه الفضة تخرجها أن كنا أنا وأنت لكن أن فعلتها أمامي بحضور شخص أخر ونطقت أسمي دون سيدي أو الملك في ذالك الوقت عندها ساجرحك حقا مفهم همم تصبح على خير أحلم بي موحححح"
أنت تقرأ
أحببت خادم زوجتي|ووسان.WS
Mystery / Thrillerملك يحكم البلاد بأكمله متزوج من فتاة لا يحبها منفيهة عنه يقرر ان يعيدها للقصر بعد خروج أشاعاة عنه يأتي وو معها شخص عادي و هادء يجد نفسه يتعرض للتحرش و المضايقات من قبل الملك كل ما حاول لابتعاد يقترب سان أكثر منه حتى يجد كلاهما نفسيهما ب خطيئة يدمنا...