كيم ماري فتاة في عمر الزهور ذات 18 عاما وحيدة امها
و لكنها تعيش مع جدتها التي كانت تعاملها كالخادمة و دائما ماتقول لها انها عبئ عليها هي و امها العاهرة
_
هذا ما كان على مسامع ماري منذ أن فتحة عيناها على هذا المنزل فقد كانت تعاني من امها لقد حاولت بيعها لرجل اكبر من سنها حتى تلد له و ترث املاكه لكنه حالفها الحض و هربت و لكن ليس سوى هذا ما فعلته بها امها فقد حاولة إدخالها معها لتضاجع رجال و تبيع المخدرات في كل مرة كانت تهرب و تعود لمنزل جدتها كالعادة فهي لا تمتلك مأوى سواها حتى رغم ظلمها لها و معاملتها السيئة
_
اغلبكم يقول أين اباها و لكن الحقيقة لا يعرفها احد
_
ككل يوم ذهبت بطلتنا لدراسة انه بداية فصل الشتاء البرد قارس و الغيوم متجمعه في السماء معلنتا هطول الأمطار . رفعت ماري وجهها للسماء قائلتا بنبرة هادئة لكنها تخفي عواصف من الألم "هل تعانين مثلي همم يمكنك البكاء اهطلي أيتها الأمطار و افرجي عن تلك الهموم المحبوسة بداخل تلك الغيوم اليوم يومك انتي ستبكين و انا سأكتشف الحقيقة"
انهت كلامها بدمعة دافئة جعلت من الهواء يجففها و اكملت طريقها الذي رسمه القدر لها
"صباح الخير جميعا "
هذا ما كان مسموع من ماري رحب بها الجميع بحرارة فلكل يحبها لأنها اجتماعية و طيبة مع الجميع رغم ان لا أحد يعرف حقيقتها
_
دخل الاستاذ و بدأت الحصة لحسن حظها انها اكتملت بسرعة فهي تمقط حصة الرياضيات
_
انتهى اليوم و ياليته لم ينتهي كانت تلك المراهقة تمشي في الطريق لكن وجهتها لم تكن البيت بل صديقة امها أو بالأحرى عدوتها لكنها لا تعرف لماذا فرغم ان بين هذه المرأة و امها عداوة فهي صديقتها و تعتبرها مثل امها وصلت البيت و بيد مرتجفة طرقة الباب
"من هناك"
"هذه انا سيدة هاني انا ماري "
"اه ماري لحظة بنيتي سأفتح الباب"
فتحت الباب بوجه بشوش
"تفضلي حلوتي "
دخلت ماري البيت و خلعت حذائها و دلفت قاعة لتأخذ ذلك المقعد مضجع لها
"سيد هاني لقد تعبت كثيرا لكن لدي سؤال و انتي تعرفين و قلتي لي من قبل عندما تصلي لسن القانوني سأجيبك عليه"
تجمدت عروق السيدة هاني و قالت
"تعلمين ان بعد غد عيدميلادك و عمرك الان مزال 17في نظري حتى و ان كان غدا "
"لكن سيدة هاني ارجوكي فقط اخبريني "
نظرت لها هاني بقلة حيلة و قالت
"حسنا اباك ينحدر من عائلة مافيا و حملت بك امكي قبل زواج لم يتقبلو عائلة والدك لكن ضنوا انكي ولد لذلك قبلو ثم تزوجة امك اباك لكن عندما حدد الطبيب المولود و علمت انكي بنت تخلو عنكي انتي و امك و الباقي لا أعرفه صغيرتي "
"حسنا شكرا"
قالت كلامها مع ابتسامة تخفي ورائها الاما لا يعرفها إلا قلبها الصغير خرجت من منزل السيدة هاني حابسة دموعها حتى لا يراها شخص تعرفه ت اخذت هاتفها حتى تتصل بصديقتها و سندها مينا
"مينا مرحبا"
مرحبا ماري هل هناك شي"
"مينا اريد الذهاب إلى ملهى ليلي اريد ان اشرب كثيرا و ارقص اريد ان اصرخ......"
"فقط توقفي فهمتك لكن لماذا فمن عادتك لا تذهبين للملاهي و الحفلات مالذي تغير الان "
"لا شي لم يتغير شي انتي في منزلك الان سأتي و لنذهب "
"اجل في منزلي تعالي و سنذهب من هنا اعرف ملهى رائع و كل من يأتيه ثريين فل نذهب و نتعرف على شبان أو حتى عجوز نتزوجه و نسلب منه ماله ههه سأحضر نفسي تعالي لدي فستان جميل لتلبسيه"
_
"حسنا انا قريبا سأصل "
_
اغلقت الخط مع دمعة انسابت على وجهها و اكملت طريقها لمنزل صديقتها مينا و من حسن حظها ان صديقتها تكسب منزل وحدها فعائلتها ثرية
وصلت المنزل طرقت الباب و رحبت بها مينا
ها هما في الغرفة يختارون ماذا سيرتدون
"انظري ماري انه فستان جميل "
"نعم لكن فاظح "
"جوهرتي نحن ذاهبون لملهى حسنا ارتدي ماهو فاضح و مايجذب الانظار ز هذا الفستان متستر على باقي فساتين البنات التي هناك"
سكتت ثم أضافت
"سنعيش مرة فهمتي فلنتمتع بما تبقى لنا في الحياة اللعينة هذه "
"حسنا عاهرتي سأعمل بنصائحك"
"ماذااااااا أيتها اللعينة تعالي هنا"
بدأت ماري بالهرولة بعيدا عن مينا و ضحكاتهم تملئ بعد دقائق من اللعب قررت كلتا البنتين لباس ملابس متشابهة فأخذت ماري فستان وردي يصل الي منتصف فخذيها مع فتحة و عاري الظهر
اما عن مينا فارتدت مثل فستان ماري لكن لونه كان ذهبي وضعتا بعض من مساحيق التجميل و احمر شفاه
اوصلهما حارس مينا إلى الملهي في مدخل الملهى وجد حارسين يراقبون الأشخاص لكن عندما اقتربو منهما انحنو لهم بأحترام قائلين
"مرحبا سيدة مينا"
اومأت لهم مينا و من ثم انحنت قليلا دخلنا الملهى
بدايته كانت ممرا طويلا تسربت منه أضواء متعددة الألوان و صوت الموسيقى كان يزداد مع كل خطوة لهما "مينا انا متوترة قليلا "
"لا تتوتري ياصغيرة سنشرب و نستمتع و نتعرف على شبان و يمكن يصل الأمر إلى مضاجعة ههه"
"يااااا اصمتي مازلنا قاصرين "
"امزح يافتاة هيا ندخل ة نجذب الانظار"
أطلقت ماري زفيرا طردة به كل توتر قائلتا
"حسنا هيا"
دلفتا كل منهما القاعة وكل الانظار عليهما اخذتا مقعد في وسط القاعة يراقبون كل شبر منها حتى أتى نادل معه صينية تحتوي على انواع من النبيذ اخذتا الشراب و شكرتا النادل أدارت مينا رأسها قائلة
"سيبدأ الاحتفال هيا سنشرب اولا ثم نرقص"
قالتها تناغما مع شربها العصير دفعت واحدة بعدها أشارت لنادل قائلتا
"من فضلك قدم لنا قارورة شمبانيا و كأسين "
اومأ لها و من ثم ذهب
"مينا اليوم يومنا يا فتاة "
"Yes هيا سنشرب حتى الثمالة"
قاطعهما صوت وضع النادل قارورة الشمبانيا و الكأسين على الطاولة من ثم ذهب اخذت مينا كأس ماري ساكبتا فيه الشمبانيا إلى منتصفه و قدمته لماري
"اشربي"
اخذت الكأس و شربت من ثم عادت سكبا الكأس و الشرب هيا و مينا
بعد مدة من الشرب وقفت ماري و بدأت في رقص مع مينا في وسط القاعة تمايلة ماري بطريقة مغرية على نفسها و بدأت بالرقص بمأخرتها و رفع شعرها بأغراء اما عن مينا فتمايلة و فتحت فمها مخرجتا لسانها ساكبتا النبيذ من بعيد استنتج عنه نزول قطرات منه على كامل رقبتها و تسلله إلى شق نهديها تقدم نحوها رجل ذا عيون جذابة و شعر بني لون و مسح النبيذ الي بجانب شفتيها بأصبعه هامسا في اذنها
"ما كل هذا هل انتي سيدة الإغراء "
"اجل و سيدة المضاجعة ايضا هل تريد التجربة "
قالتها محيطتا عنقهه بيديها و هو وضع يديه على مؤخرتها معتصرها بقوة مما جعلها تتأوه و تفتح فمها ليطلق هو العنان للسانه حتى يتذوق طعم شفتيها بينما مينا على هذه الحالة كانت ماري ترقص و تتمايل حول نفسها احست ان هناك اعيون يثقبونها و نظرات شهوة حولها و من دون وعيها رفعت رأسها إلى جانب الذي يجلسون به رجال الأعمال حتى تبصر رجل ذو هالة جذابة عيناه سوداويتان تلمعان مثل نجوم و شعره كذلك حالك السواد كسواد الليل كان يرتدي بذلة سوداء و قميص ابيض ازراره الأولى مفتوحة ورائه وقف رجال ذو قامة طويلة و بذلة سوداء ايضا و لا أحد كان بجانبه وقفة هناك و أمالت رأسها الي اليمين قائلتها
"يخلق الرب ماهذا الجمال"
وضعت يدها على فمها و قالت بنبرة إعجاب
"تلك العيون يا الهي"
بعد جملتها ركلت ساقيها على الأرض بقوة و اغروقة عيناها بدموع لشدة إعجابها أو يمكن أن يكون بسبب الثمالة
_
كل تلك الحركات كانت تحت أنظار ذلك الرجل
"أين هي ميناااا أين انتي"
بدأت ماري بالتجول في المكان حتى ذهبت لذلك الممر الطويل ها هي الان ترى صديقتها في وضعية حميمة مع رجل لا تعرفه فقد كانت منغمسة في قبلة فرنسية جامحة و ساقيها ملفوفة حول خصر الرجل و قد كانت يديه تتجول تحت فستانها
وضعت ماري يديها على عيناها
"مينا يا عاهرة ماهذا بحق الجحيم اوف اكملي ماذا تفعلي انا ذاهبة إلى منزلك سأخذ مفتاحك حسنا"
"توقفي سأذهب معك"
هذا ماقلته مينا بعد دفع الرجل عنها مما جعله يفتح عينيه على وسعهما و يصرخ قائلا
"هل انتي مجنونة "
أدارت رأسها له و أخرجت اصبعها الأوسط له قائلة
" انت المجنون هنا أيها العاهر"
ثم ضحكت بقوة صاخبة و اكملت طريقها مع ماري جلسوا في مكانهم فقد استفاقو قليلا من الثمالة فقالت ماري
"مينا ذلك الرجل الذي يجلس هناك من هو"
"أنه شريك مع أبي في هذا الملهى و رئيس عصابة مافيا"
"لماذا لم تقولي ان هذا الملهى ملك لأبيك "
"ضننت انكي عرفتي يا بلهاء بحق الجحيم كيف يمكنهم إدخالها من دون بطاقة هوية هممم و ايضا لماذا انحنى لي الحارس"
"لاذكرك يا مينا انك قلتي لي اعرف ملهى و لم تقولي لي ملهى ابوكي حسنا و لكن مااسمه ذلك الرجل"
"انه السيد جيون، جيون جنغكوك "
"اوه هل هو ينحدر من عائلة جيون "
"بطبع لم تسمعي لقبه انه صديق ابي رجل ثلاثيني بارد فاحش الثراء املاكه تفوق أملاك ابي أو لا تقارن "
"انه ذا هالة جذابة يا الهي"
"ياااا أيتها البلهاء انه لا يأمن بالحب انه يأمن فقط بالجنس و ليس الجنس العادي فهو يريد الجنس القاسي و ان تكون المرأة معه مازوخية و خاظعة له و لكل اوامره"
"ماهذه الإهانة"
"انظري انه يشاهدك من بعيد"
"اعلم انا فاتنة هههه"
"أيتها النرجسية "
"هيا الان سنعود للمنزل "
قالت هذه الجملة مينا مع استقامتها و اخذ حقيبتها
"حسنا"
بعد قبول ماري امر مينا استقامت من مضجعها لكن خالتها ساقيها و أعادت الجلوس رغم عنها
"ماري هيا مابك"
"مينا لا يمكنني الوقوف ماهذه اللعنة"
"ماذا لا يمكنك الوقف هيا استقيمي"
حاولت مرة أخرى و ثانية لكن لم تقوى على رفع نفسها
"ها الكحول تفعل بك هكذا "
"لا اعلم فاليوم شربت كثيرا"
"حسنا تشبثي بي"
"Okay"
تشبثت في مينا و بدأت بالمشي حتى وصلو إلى باب الملهى
اخذت هاتفها تتصل بسائق
فاجاب عليها قائلا
"سيدة مينا لا يمكنني القدوم لان اباك أمرني بان لا أعود بك إلى المنزل"
"لماذا؟و ماذا قلت"
"سيدتي انها أوامر اباك و انا مضطر للقيام بها"
اغلقت الخط مع قولها
"العاهر ابن العاهرة "
قهقهت ماري على كلامها و غضبها اللطيف قائلة
"لتأخذ سيارة أجرى هيا"
قاطه كلامها صوت رجولي مبحوح
"ابنت جيمين ماذا تفعلين هنا"
"تعالت الصدمة وجه ماري مع احمرار وجنتيها
"اوه السيد جيون مرحبا"
انحنت كلتا البنتين بأحترام
"مرحبا ماذا تفعلين هنا في هذا الوقت المتأخر "
"لقد كنا فى الملهى انا و صديقتي ماري"
"حسنا أين سأقك"
"سيدي ابي قال للسائق ان لا يأتي لذلك سنقل سيارة أجرى "
"اباك..اه انه طفولي كيف يجعلكم تعودان البيت في وقت متأخر الان"
"انه عقاب لي لأنني قضيت وقت كثير في الملهى"
"ممم حسنا تعالو معي سأقلكم بي سيارتي "
"شكرا سيدي سناخذ سيارة أجرى عادي"
قالتها ماري مع بسمة خفيفة
"اوه شكرا لأنك تكلمني أيتها الصغير"
احمرت وجنتها خجلا و استدلت عيناها على الأرض
"فقط لا تعانديني هيا لنذهب لا يأخذ من وقتي شي الا العناد"
"حسنا سيدي ....هيا ماري"
أمسكت ماري يدي مينا و بدأت بالمشي ببطأ مما جعل الخر ينتبه لماري قائلا
"هل انتي مصابة بشي "
"لا فقط لااني اسرفت في الشرب "
لم تكمل كلامها حتى أخذها بين يديه ممسكه بها جيدا و هي كانت تائهة في عينيه فانهم يولدون طاقة حرارة اسفلها وضعت يديها على صدره انه دافئ جعلها تحس بفرشاة ترفرف بداخلها ترسل لها طاقة غريبة معناها غير مفهوم ، حتى لا تسقط ووضعها في الكرسي بجانبه الأمامي هل هو يقصد وضعها هناك ام فقط لأن ذلك الكرسي كان القريب منه حتى يضعها هذا ماكان ببال ماري بعد جلوسه هناك تحركت السيارة بعد نعت مينا سيد جيون مكان شقتها كان الصمت سيد المكان حتى وقفت السيارة مع رنين هاتف ماري انه رقم امها اخذت هاتفها بيدين مرتجفة فهي حائرة ترد أو لا فالاخير ردت على الهاتف
"ماري أيتها العاهرة أين انتي لقد أتيت إلى منزل و لم أجدك "
"هل انتي ثاملة؟"
"لايهمك هيا عودي و الا "
قاطعها صوت رجل قائلا
"تجردي من ملابسك عاهرتي "
شعرت ماري بوخز في قلبها امها تعاشر رجل في منزل جدتها التي كانت مسافرة عند اختها
اغروقت عينا ماري و فتحت باب السيارة و نزلت بعد ان اعتمدت على يد مينا سندا لها لكي لا تقع أدارت رأسها لذلك القابع هناك
"شكرا لك سيدي "
"هل سعودين للمنزل فأن امك كانت تعاتبك في الهاتف"
احست ماري بالخزي من نفسها و امها فمادام سمع صوتها و هي تقول لها عودي يعني انه سمع صوت الرجل
"اجل سيدي"
"حسنا عودي للسيارة ساقلك"
"لا لا شكرا يكفي يمكنني الذهاب "
"قلت لك اركبي السيارة ارجو منك أن لا تعانديني "
"حسنا"
ركبت السيارة مع مساعدت مينا و اشتغل محرك السيارة بعد توديع صديقتها
"هل لديك مشاكل عائلية أيتها الصغيرة"
"اسفة سيد جيون هذه خصوصية"
وضع يده على فخذها العاري و مسده ثم وجه نظره نحو مقلتيها
"يمكنك اخباري صغيرتي"
الصدمة هاهي على وجه ماري
"سيد جيون انت تعي على النفسك ماذا تفعل"
"اجل أعي صغيرتي"
ياء التملك هذا ماوقع اهتمام سمعها لكلامه فهي تعشق التملك
"سيدي لست صغيرتك و لا يمكنك تجاوز حدودك و وضع يدك على شي ليس ملكك "
"من قال انكي لستي ملكي "
"هل يمكن أن توقفني هنا"
"قلت ساوصلك إلى المنزل يعني ساوصلك"
سكتت ماري فلحد الان تذكرت انه رجل مافيا مما جعلها تفكر في الكثير من الأشياء المخيفة
توقفت السيارة أمام منزل جدتها و نزل السيد جيون و فتح باب السيارة و حملها رغم تلك المحادث التي سارة بينهم لقد وجدت باب الخارجي المطل على. الحديقة مفتوح فادخلها منه و عتد وصوله لباب بيت سمع صوت تاوهات عالية انثويه فالقى بعينيه على وجه ماري الذي زينته دمعة
"هل انتي بخير"
"اجل اجل شكرا لك "
"حسنا"
بعد تلك الكلمة فتح باب المنزل هاهي امها ملتفة بغطاء السرير
"ادخلي هناك من ينتظرك "
أمسكت بيدها و جدتها بقوة
"فقط اتركيني لا اريد مضاجعة اي شخص"
انصدم السيد جيون ليس بسبب المضاجعة فانه يضاجع النساء و لكنه انصدم من ان امها تجبرها و هي من تحثها على المعاشرة رغم أنها لازلت قاصرة..
امسك يد ام ماري و قال
"إذ لم تتركيها ستفقيدين القدرة على مسكها مرة ثانية"
"انها ابنتي انت من لكي تتجرأ على تهديدي بسبب ابنتي"
"لا اريد تفسير من اكون فقط اتركيها و الا ستندمين"
تركت يدها و قالت ستعملين و تعطيني نقود الليلة التي لم تضاجعي فيها"
حمل السيد جيون ماري و في طريقهم للسيارة غيرة ماري وضعتها على السيد جيون و حاوطة خصره بساقيها و بدأت بالبكاء و الشهق داخل حضنه
"انا اسفة اسفة جدا"
"لماذا تتأسفي لا تتأسفي أيتها الصغيرة"......_________________________
انتهى الفصل الأول اتمنى يكون عجبكم
هذي أول رواية الي 🦋
فاريد انو تدعموني حتى اكمل و انشاءالله تعجبكم الرواية 💗
__________
فستان ماري🎀
فستان مينا🌸
مينا صديقة ماري
بطلتنا ماري
سيارة السيد جيون🖤
أنت تقرأ
𝐌𝐚𝐟𝐢𝐚 𝐇𝐮𝐬𝐛𝐚𝐧𝐝
Actionلم اتوقع يوما اني ساقع في الحب و حب من حب رجل مافيا قاسي يقتل كل من يتجرأ على نظر الي انه جنون فقط كوني لي و لنحرق العالم بأسره انتي ملكي و انا ملكك "افروديتي" كيم ماري جيون جنغكوك....