تبآ!
لماذا يوجد مجموعة كبيرة من الخدم هنا هذا لم يذكر في القصه الاصليه هل أمرهم براقبتي
هممم
بأمكاني قول هذه بعد النضر لهم قليلآ
'انهم لا يحبوني'
أنه نضرات مختلطه بنضرات كره أو اشمئزاز أو انزعاج
ولكن هناك واحده لا تنضر لي هكذا امم هل هي في 19 او 18 من العمر لا تبدو كبيره أنه نضراتها بها شئ من الحب
هل اتوهم أو ماذا
لم اكن الوحيد المندهشه بدت أنا هكذا ايضآ
ثم تقدم رجل يبدو في منتصف العمر ثم فتح فمه وقال بنبره احترام
"تحياتي للاميره الصغيرة انا والتر كبير الخدم لقد أمر جلالته بأرسال عدد من الخادمات"
علي الرغم من أنه كان يتحدث الي إلا أنه نضرته كانت موجهة ل
أنا هل لأنني طفلهثم بدأ بتعريفهن واحد تلو الآخر التي كانت تنضر لي بنضره غريبه كانت"سانا" كانت ذات شعر ازرق وعينان زرقوان لم يكن مضهرها ملفت كثيرآ ولكن كان يحمل جوآ لطيفاً
تم تعينها هي واثنان من الخادمات لكي يبقين بجانبي بجانب أنا أما باقي فمهمات خارجيه مثل تنضيف الغرفه و جلب الطعام والخ...
حسنآ لا يهم سأعود للنوم بالفعل نمت ولكنى استيقظت علي صوت ضحكات عاليه سمعت اثنان من الخدمات يتحدثن بصوت عالي التفت لأري وجدت خادمتان التان تم تعينهما ولكن ذات الشعر الازرق لم تكن معهن وأنا ايضآ
ثم اخفضو أصواتهم فجأة لماذا اخفضو أصواتهم مالذي يتحدثون حوله انتابني الفضول لذا حاولت أن التنصت وسمعت بعضآ من حديثهم
قالت أحدهم بنبره منزعجه
"اوه يا الهي لما نعتني بهذه الفتاه"
هل كان اسمها لوسي
ثم قالت الاخره
"نعم من يهتم أن ماتت أو عاشت"
ماذا من يحتاج لأهتمامكم الغبي
ثم بدون أن أدرك بدأت في البكاء مع عدم اكتراثهن بدأ صوتي في الارتفاع
ثم قالت أحدهن
"يالهي أنه مزعجه للغايه"
نهضت وتبعتها الاخره
بعد أن وصل لسريري امسكتني بعنف وأصبحت تهزني بسرعه هل هذه في طريقه معاملتك لطفله أصبح صوتي اكثر ارتفاعا
*كيك*
(صوت الباب)
هل اتي أحدهم هل هي أنا اخيرآ
ولكن ضهر ضلان صغيران قبل أن أدرك بدأت الخادمه في الارتجاف بينما كانت الاخره تنضر بعينان خائفه يبدون أنهم علي منصه اعدام
بعد أن نضرت الي من جاء فهمت سبب خوفهماالتوأم
لقد أصبحو يأتو كل يوم تقريبآ ولكن نضرتهم اليوم تبدو غريبه أنه تبدو وكأنه غاضبه لماذا
قالن الخادماتان في صوت واحد
"ت..ت.. تحياتي للاميران الصغيران"
لم يردو ليون و ايغيل علي تحيه ولكن القو نضره مخيفه عليهم وتوجهوا لي
نبس ايغيل بصوت هادئ ولكن غاضب
"اخرجن"
ثم بالفعل و كأنهم كانن ينتضرن هذه اللحظة خرجن في غمضه عين لم أكن اعلم أن الخوف يمكن أن يجعل الناس اسرع
ثم التفت لي ايغيل وقال
"تبدين أقبح"
ماذا انت هوا القبيح أيها الوغد
ثم قال ليون بعد أن حول نضرته الموجهة الي إليه ايغيل
"علينا التعامل مع هذه الان"
نضر له ايغيل ثم تحولت نضرته الي وقال
"الي اللقاء ايتها القبيحه"
وخرجا
مالذي سيتعملان معه حسنآ وكأنني اهتم
لم ادرك ذلك اليوم الشئ الفضيع الذي فعاله
"هممم"
مر اسبوع علي تلك الحادثه وهناك شئيان غريبأ الاول
لم أري تلك الخادمتان ابدآ لا في الواقع تم تغيير جميع الخادمات باستثناء سانا ربما لتشبثي فيها والبكاء لكن حسنآ لا يهم أنا أشعر بالراحه معها
والشئ الآخر
ذلك الدوق يأتي لزيارتي كل يوم في الليل
كما أنه يردد بكلمات غريبه مثل
"انتي تشبيهينها"
هل جن نعم ربما كذلك