-UNHOLY || 01-

444 28 28
                                    

-الفصل أول (لقاء محرج)-

.ترات تعليقات مرهه تحفزني.

.فا منفضلكم أكتبو تعليقات.
-
-
-
-
-
-

لم يمضي سوى اشهر قليلة على وفاة والدي  الذي توفي با مرض سرطان دماغ في عمر 45 و ها هي أمي تتزوج  مره أخرى و ياليتها لم تتزوج ، حقا كيف امكنها زواج قبل مرور سنة واحدة على وفات زوجها و لعنة احيانا أفكر في قتلها باحق جحيم فهذا يثير جنوني و من اكثر اشياء التي حيرتني أنها سافرت خارج بلد مع زوجها لعين بمجر انتهاء زفاف حتى انها لم تودعني أعلم أن بيننا مشاكل لاكني سأبقى إبنتها رغم كرهها لي  ، أعتقد انهما سافرا الى يابان من اجل شهر عسلهما لعين ، لحظة اعتقد أنني قلت كلمة لعين كثيرا فهي كلمة مفضلة لطالما قلتها في وجه أمي او مدعوة أمي ولم تبالي .

إستيقضة من شرودي على صوت صديقتي مفضلة و الوحيدة جيزيل .

-فاريتاا.!

اجبتها بصوت مرتفع قليلا لانها كانت تهزني.

-نعمم.!!

رأيت جيزيل وهي ترمش عدة مرات .

-سحقا مابك لماذا تصرخين علي .

نضرت أليها للحظة.

-لا_لا شيء فقط ماذا تريدين

اجبت علي بنضرات متشككة.

-مهلا هل كنتي تستمعين إلى حديثي

أجبتها متصنعتا ثقة رغم التوتر في داخلي.

-ن_نعم أكملي مازلت أستمع.

أومأة لي و اكملت حديثها.

صحيح لم أعرفكم عني أنا فاريتا البالغة من عمر ثامن عشر ادرس في مدرسة خاصه بسبب ثراء والدي راحل و هذه تعتبر سنتي أخيرا في ثانوية ، لطالما كنت فتاة عصبية حد لعنة و هذا كلام سمعته من جميع حتى أبي .

-كما كنت أقول لقد صدمت حينما جاء ليعترف لي للمرة ثانية رغم رفضي له في اعترافه أول.

كنت شاردة حتى سمعت كلمة إعتراف و رفض.

-لحظة لحظة يافتاة هل اعترفتي للأستاذ بارك ورفضك
نضرت إلي بصدمة.

-تبا لكي ريتا لم تستمعي إلى حديثي ايتها عاهرة .

UNHOLYحيث تعيش القصص. اكتشف الآن