-UNHOLY || 04-

647 34 36
                                    

الفصل 04 (هل قرأ مذكراتي.؟)

-
-

(البارت الـخامس جاهز يعني كل ماكثرت تعليقات كل ماحدثت اسرع)

_________________

قبلته.؟

سحقا لقد قبلته حقا .

تبا ماذا يحدث لي .؟

اشعر أنني أحترق .

حسنا حسنا إهدئي فاري ، لا لا أقصد ريتا إهدئي خذي شهيقا و زفيرا و تصرفي كأنه شيء طبيعي ، يمكنكي تغيير كل شيء اذا أقنعت عقلك أن هذا شيء طبيعي يحدث بين زوجين.

هذا ماقلته بين نفسي لأحاول تهدأت نفسي.

رسمت إبتسامة خفيفة على فمي و رفعت رأسي لأقابلهما ، كانت أمي قد جلست بجانب سيد جيون تماما ، استطعت تحكم با حرارة جسدي و تكلمت بنبرة باردة كأن شيء لم يحدث.

-صباح خير.

نضرت المدعو أمي إلي مطولا لتقول بإبتسامة متأكدة أنها مسطنعة.

-هه صباح الخير إبنتي.

شدة على كلمة أخيرا كأنها تقولوها من فوق قلبها.

كانت نضرات سيد جيون حادة كا سيف مظلمة كا ليل .

كان وجهه يوحي على غثيان او تقزز او أنا من كنت أتخيل ذالك .

نهض سيد جيون من طاولة بعد تلك قبلة ، متجها نحو حمام ، بينما أنا صعدت إلى غرفتي و تركت أمي تأكل في مطبخ وحدها .

فتحت باب غرفتي داخلتا لها لكي أجهز نفسي ، إرتديت طقم ثانوية المكون من تنورة قصيرة تصل الى منتصق أفخاذ بلون أسود مع قميص با أزرار بلون أبيض فوقهم سترة بسيطة تحتوي على شعار ثانوية بالون أحمر نبيذي مع ربطة عنق بنفس لون سترة.

كانت ساعة 7:34 بينما المدرسة تبدأ على ساعة ثامنة تماما .

اخذت خطواتي نحو أسفل بينما اتكلم ، اتمنى أنني لا أكلم نفسي .

-أنا ذاهبة .

فتحت الباب بغيتا في خروج و قد خرجت و غريب في أمر لم أجد سائق عند باب ڤيلا .

ملأ إستغراب تفاصيل وجهي .

أين هو.؟

قد تستغربون كيف لفتاة با مثل رفاهيتي ليس لديها سيارة خاصة.؟

نعم يارفاق للأسف لا أجيد سياقة.

UNHOLYحيث تعيش القصص. اكتشف الآن