لا تنسوا أشقائنا الفلسطينيين بدعائكم و صلواتكم
FREE PALESTINE 🇵🇸************************
مرحبا يا محبين الروايات 🙋♀️ 👋
هي أول رواية لي أتمنى تعجبكم و تستمتعو بها لنبدأ الآن ......
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
كانت تلك الفتاة تقف عند الشرفة مستندة بكوعها على السور الخاص بها تنظر في الافق بعمق حتى أحست بذراعان تلتف حول خصرها و بذقن ذلك الشاب على كتفها بالقرب من عظام ترقوتها و بأنفاسه الساخنة التي تلفح بشرة عنقها إبتسمت بخفة فور ما طبع قبلة على كتفها و إلتفتت لتقابله ، تقابلت عيونها الزرقاء بخاصته
كانت تغرق بلمعة عيونه العسلية الجميلة و لا تجد لنفسها
منقذ من جمالها و خاصة لمعتها المليئة
بالحب و الشغف ، إقترب منها و طبع قبلة على وجنتها
فأغمضت عيناها على إثرها لتستشعر كمية
الحب و اللطف بواسطتها إبتعد عنها لتبتسم له و هي لا تزال تنظر بشغف لعيونه حينها إقتربت منه بدورها
مستهدفة شفتيه لترتوي من رحيقها الجميل ، إقتربت أكثر فلم يبقى غير إنشات صغيرة و يحدث تلامس بين شفتيهم
حينها إنتفظت تايرا من نومها و ملامح وجهها لا تقرأ
لماذا ...........
لأن الأمر بات لا يطاق دائما تحلم بنفس الحلم دائما و بنفس الشخص دائما
و الذي لا ترى من وجهه غير عيونه العسلية التي دائما ما
تأسرها لكن بالنظر للأمر باتت هاته الأحلام تثير حنقة تايرا .......
أولا لأنها لا ترى من ملامح هذا الوسيم غير عيناه
ثانيا لأنها دائما عندما تقترب من تقبيله ولا يبقى بين
شفتيها و خاصته إلا إنشات تستيقظ من الحلم و كأن
القدر لا يقف في صفها و لا يدعها تحصل على قبلتها
الأولى حتى في الحلمهذا حقا غير عادل !!
المهم ...أنها إستقامت من مضجعها كي تستعد للجامعة
و يالا حظها وجدت نفسها متأخرة في الاستيقاظ بنصف ساعة ...
حظي التعيس ليس وقتك اليوم كي تشرفني بحضوركإنتفظت مسرعة بإتجاه الحمام و إستحمت سريعا ،لا تعرف حتى كيف أكملت إستحمامها بسرعة المهم أنها
أكملت في غضون عشر دقائق فإتجهت لخزانتها و إختارت تنورة من الجينز الأسود و سترة ملائمة للتنورة
و أسفل السترة قميص أبيض يظهر خصرها
أما بالنسبة للتنورة فيصل لبداية ركبتها أما الحذاء فكان حذاء أبيض رياضي فهي لا تحب إرتداء الكعوب
لأن طولها لا بأس به كما أنها لا ترتاح في الكعوب
فهي تجعل رجليها تتورمالشكر للرب أنها لا تضع مستحضرات التجميل بكثرة
و إلا كانت تأخرت أكثر فهي تضع فقط واقي الشمس
و القليل خافي العيوب فقط ، ماسكارا لعيونها و ملمع
لشفتيها لا أكثر .....
أكملت تجهيز لتنزل للأسفل لتفطر مع والديها و أخيها الأصغر كعادتها ...........
أنت تقرأ
LOVE ME BACK
Romanceكان يعيش حياة طبيعية حتى تغيرت حياته في لمح البصر عندما بدأ يتلقى رسائل غرامية من فتاة مجهولة لكنه لا يعلم أن من يرسل له هذه الرسائل ليست إلا صديقته المقربة تايرا ،،،،،،، كانت جالسة بالقرب من صديقتها و دموع ملتصقة بعيونها الزرقاء لتنبس بحسرة " لا ت...