ÙÙŠ Ø§ØØ¯Ù‰ المرات قرر Ùيكتور ان ÙŠØªØØ¯Ù‰ ايلين ÙÙŠ عراك ÙØ±Ø¯ÙŠ. و بما انها تعشق Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ§Øª Ùˆ المخاطرة قبلت بسهولة. Ùˆ Ø¨Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ تقابلتما ÙÙŠ الÙناء للعراك. بدأ ااعراك Ùˆ قد كان ØÙ…اسيا. Ùˆ لكنهما قد تعرضا للأذى خاصة ايلين لأن Ùيكتور اقوى منها بكثير. كان هذا متوقعا لأنه صبي Ùˆ هي ÙØªØ§Ø©. كانت تنز٠بشدة Ùˆ لكنها لم تستسلم ابدا . انزعج Ùيكتور منها Ùˆ اخرج مسدسه Ùˆ وجهه اليها
Ùيكتور: "اما ان تستسلمي او سأقتلك"
ايلين: "Ø§ÙØ¹Ù„ ذلك اذا"
يضع Ùيكتور اصبعه على الزناد Ùˆ لكنه يتردد ÙÙŠ ضغطه
Ùيكتور: "لماذا تجبرينني على ÙØ¹Ù„ ذلك؟"
ايلين: "اذا لم ØªÙØ¹Ù„ها ÙØ³Ø£Ùعلها انا"
تخرج مسدسا من جيبها Ùˆ توجهه Ù†ØÙˆÙ‡ Ùˆ توشك ان تضغط الزناد
ايلين: "تعر٠انني لن اتردد ÙÙŠ الإطلاق عليك كما ÙØ¹Ù„ت سابقا. لذا استسلم ØØ§Ù„ا"
يعيد Ùيكتور المسدس الى جيبه Ùˆ يتنهد بانزعاج.
Ùيكتور: "لم اتوقع انك تريديننا ان ننتهي هكذا"
يقترب اليها و يسند رأسه على المسدس
Ùيكتور:"قلتي انكي لن تترددي اذا انا انتظر"
تشعر ايلين بالقلق Ùˆ التردد من الضغط على الزناد Ùˆ قتل Ùيكتور لم تكن تريده ان يمت على يديها. شددت قبضتها على المسدس
Ùيكتور: "توقعت ذلك"
يمسك معصمها Ùˆ ينزل يدها الى الأسÙÙ„
Ùيكتور: "لا داعي Ù„ÙØ¹Ù„ ذلك ان كنتي لا تريدين"
ÙØ¬Ø£Ø© يسمعان صوت سيارات الشرطة لا بد ان Ø§ØØ¯Ø§ ما رآهم Ùˆ ابلغ الشرطة. Ùˆ الآن عليهما الهرب. كان Ùيكتور يستطيع الركض اما ايلين Ùلم تكن تستطيع Ø§Ù„ÙˆÙ‚ÙˆÙ ØØªÙ‰. عندما بدأ Ùيكتور بالركض بعيدا الى ان رأى ايلين تسقط على ركبتيها لأنها لم تستطع الركض
ايلين: "تبا لما ÙŠØØ¯Ø« هذا لي"
يركض Ùيكتور Ù†ØÙˆ ايلين Ùˆ ÙŠØÙ…لها على كتÙÙ‡ Ùˆ يبدأ بالركض بعيدا
ايلين: "Ùيكتور ما الذي ØªÙØ¹Ù„Ù‡ اÙلتني" تقول بغضب
Ùيكتور: "اوه لا انا لن اتركك هناك Ø¨ØØ§Ù„تك هذه سيتم اعتقالك ايتها المجنونة"
تستسلم ايلين للأمر Ùˆ تتوق٠عن المقاومة. يصل Ùيكتور الى سيارته Ùˆ ÙŠÙØªØ الباب الأمامي Ùˆ يضع ايلين ÙÙŠ السيارة بسرعة Ùˆ يذهب لكي يشغل السيارة.
عندما يبتعدا قليلا Ùˆ يكونان ÙÙŠ مكان امن ينظر Ùيكتور لالين نظرة Ø®Ø§Ø·ÙØ© ثم تعود عينيه الى الطريق
Ùيكتور: "هل انت بخير؟"
ايلين: "اجل طبعا"
Ùيكتور: "ا تظنني صدقتك"
ايلين: "و لما لا تصدق"
Ùيكتور: "هيا انظري الى ØØ§Ù„تك انتي مليئة بالدماء ستكونين كاذبة ان قلتي انكي بخير"
ايلين: "و لما تهتم"
يصمت Ùيكتور Ùˆ لا يرد على السؤال.
يركن Ùيكتور السيارة بجانب مبنى مجهول Ùˆ ÙŠÙØªØ باب السيارة Ùˆ قبل ان ينزل ينظر الى ايلين
Ùيكتور: "ا لن تتزلي؟"
ايلين: "Ùˆ لما Ø§ÙØ¹Ù„ ذلك لا لن انزل"
يخرج Ùيكتور من السيارة. ÙŠÙØªØ باب ايلين Ùˆ ÙŠØÙ…لها على كتÙÙ‡ مجددا.
Ùيكتور:"انت الآن معي لذلك يجب ان تستمعي الي"
ايلين: "لا هذا ليس صØÙŠØ ليس علي ان استمع اليك انت من اجبرتني على ركوب السيارة"
Ùيكتور: "انا لا اهتم"
يدخل Ùيكتور المبنى المهجور Ùˆ قد كان مظهره الداخلي عكس مظهره الخارجي تماما. لقد كان شكله من الداخل ÙØ®Ù…ا Ùˆ مرتبا اما من الخارج ÙØ´ÙƒÙ„Ù‡ كأنه مبنى مهجور من Ùلم رعب. عندما يدخل Ùيكتور المبنى ينØÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ø¬Ù…ÙŠØ¹ له لقد كان هذا المبنى مقر عصابة Ùيكتور. يأخذ ايلين الى ØºØ±ÙØ© Ùˆ يضعها على كرسي. يشعل سجارته Ùˆ يدخنها قبل ان يقول
Ùيكتور:"عليكي ان ترتاØÙŠ Ø§Ù„Ø¢Ù† Ùˆ لا تناقشينني ÙÙŠ ذلك "
ايلين: "ايها اللعين لما Ø§ØØ¸Ø±ØªÙ†ÙŠ Ø§Ù„Ù‰ هنا سأذهب"
تق٠من على الكرسي Ùˆ توشك على الخروج من Ø§Ù„ØºØ±ÙØ© ØØªÙ‰ يمسك Ùيكتور معصمها بقوة Ùˆ يعيدها الى الكرسي Ùˆ يقول لها بنبرة غاضبة Ùˆ ØØ§Ø¯Ø©
Ùيكتور: "لقد قلت لكي ابقي هنا"
ÙŠÙلت معصمها Ùˆ يوشك على الخروج الى ان يسمعا صوت سيارات الشرطة. يأتي مساعد Ùيكتور Ùˆ ÙÙŠ يده جهاز تتبع
مساعده: "لقد وجدت هذا ÙÙŠ سيارتك لا بد ان الشرطة قد وضعته علينا الخروج من هنا ØØ§Ù„ا لقد اقتربو"
Ùيكتور: "تبا كي٠لم انتبه له"
ينظر Ùيكتور الى ايلين Ùˆ يقول لها Ø¨Ø§Ø³ØªØ®ÙØ§Ù
Ùيكتور: "ا انت جاهزة لبعض الدماء"
ايلين: "انا دائما جاهزة"
ÙØ¬Ø£Ø© تقتØÙ… الشرطة المبنى Ùˆ يبدأ اعضاء عصابة Ùيكتور بالتصدي لهم. ÙÙŠ تلك الأثناء كان ايلين Ùˆ Ùيكتور يركضان لكي يخرجان من الباب الخلÙÙŠ Ùˆ كلما كانت ايلين توشك على الوقوع يمسكها Ùيكتور Ùˆ يشجعها على اكمال الطريق.
لقد اقتربا من الباب الخلÙÙŠ Ùˆ لكن ÙØ¬Ø£Ø© يدخل شرطي من الباب Ùˆ قد كان هذا الشرطي عدوهما اللدود كان يدعى جامس
جامس: "انظرو من هناك ارى انكما جأتما للموت بقدميكما"
Ùيكتور: "انا ارى العكس"
يخرج مسدسه Ùˆ يوجهه Ù†ØÙˆ جامس
Ùيكتور: "ا تعلم لقد تعبت منك Ùˆ لا اريد ان اراك مجددا"
جامس: "انت مخطأ تماما"
يأتي شرطي آخر من خل٠Ùيكتور Ùˆ يضربه على رأسه Ø¨ØØ¯ÙŠØ¯Ø© Ùˆ قد كانت الضربة قوية جدا. اغمى على Ùيكتور Ùˆ سقط على الأرض. يوشك الشرطي على ضرب ايلين لكنها ØªØªÙØ§Ø¯Ø§ الضربة Ùˆ تأخذ مسدس Ùيكتور Ùˆ تطلق على الشرطي Ùيموت. ØªÙ„ØªÙØª لتنظر الى جامس
ايلين: "تبا لقد سأمت منك"
تطلق عليه و تأتي الضربة على كتبه يوشك على ان يغمى عليه لكنه يغادر بسرعة المكان.
تجلس ايلين على ركبتيها امام Ùيكتور Ùˆ ØªØØ§ÙˆÙ„ ايقاظه.
ايلين: "Ùيكتور ايها اللعين استيقظ هذا ليس الوقت المناسب Ù„Ù„Ø±Ø§ØØ©"
تستمر ÙÙŠ Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© ايقاظه Ùˆ تنجØ. ÙŠÙØªØ عينيه ببطأ Ùˆ ينظر الى ايلين
Ùيكتور: "من انتي؟"
ايلين:"ماذا؟ "
Ùيكتور يجلس ÙÙŠ مكانه Ùˆ ينظر ØÙˆÙ„Ù‡ ØÙŠÙ† يستوعب انه ÙÙŠ مقره ينظر الى ايلين مجددا Ùˆ يأخذ مسدسه من يدها Ùˆ يوجهه اليها
Ùيكتور: "من انتي Ùˆ من الذي Ø³Ù…Ø Ù„ÙƒÙŠ بالدخول هنا"
تنصدم ايلين من ردة ÙØ¹Ù„Ù‡. ظنت انه ÙŠÙ…Ø²Ø ÙÙŠ البداية لكن ملامØÙ‡ الجدية لم تكن تمزØ. يبدو انه Ùقد الذاكرة هذا ما قالته ÙÙŠ Ù†ÙØ³Ù‡Ø§
ايلين: "اضن ان الضربة اثرت Ùيك ØÙ‚ا. ØØ³Ù†Ø§ الآن ليس الوقت المناسب Ù„Ù„Ø´Ø±Ø Ø¹Ù„ÙŠÙ†Ø§ الذهاب الآن Ùˆ بسرعة قبل ان تجدنا الشرطة"
Ùيكتور: "الشرطة هنا ما الذي ÙŠÙØ¹Ù„ونه ÙÙŠ مقري. اذا انتي من Ø§ØØ¸Ø±ØªÙ‡Ù…"
ايلين: "Ùيكتور اتبعني ÙØØ³Ø¨"
تمسك بيده Ùˆ تخرج به خارج. يركبان سيارة Ùيكتور لكن هذه المزة ايلين كانت على عجلة القيادة. شغلت Ø§Ù„Ù…ØØ±Ùƒ بسرعة Ùˆ ذهبت بعيدا قبل ان تجدهما الشرطة.
عندما يبتعدا Ùˆ يكونان ÙÙŠ مكان آمن توق٠ايلين السيارة Ùˆ تنظر الى Ùيكتور الذي كان بجانبها صامت لا يقول شيء Ùˆ كأنه ÙŠØØ§ÙˆÙ„ تذكر من تكون Ø§Ù„ÙØªØ§Ø© التي تقود السيارة
ايلين: "هل ØÙ‚ا لا تتذكرني؟"
Ùيكتور: "اجل انا لا اعرÙÙƒ"
ايلين: "ØØ³Ù†Ø§ اذا سأقول لك من انا. انا ايلين عمري 20 سنة Ùˆ Ù†ØÙ† اعداء منذ الص٠الأول ÙÙŠ الثانوية. Ùˆ ØØ§Ù„يا عصابتي من اشهر العصابات ÙÙŠ روما Ùˆ من المعرو٠ان عصابتي Ùˆ عصابتك اعداء. ا تذكرت الآن"
Ùيكتور: "انا اتذكر ان كان لي عدوة جميلة جدا ÙÙŠ الثانوية لكن لا اذكر انها انشأت عصابة"
ايلين: "اللعنة هذا ليس الوقت المناسب لتÙقد ذاكرتك ايها الغبي Ù†ØÙ† ملاØÙ‚ون من الشرطة الآن Ùˆ لا اعر٠ماذا Ø§ÙØ¹Ù„"
ÙŠØÙ„ الصمت Ùˆ يبدأ Ùيكتور بتراجع ذاكرته شيء ÙØ´ÙŠØ¡
Ùيكتور: "مهلا ايلين بعد ان اغمى علي سمعت صوت رصاصتان هل قتلتي جامس؟"
ايلين: "من الجيد انك بدأت بالتذكر. Ùˆ انا لا اعلم قتلت ذلك الشرطي الذي ضربك على رأسك Ùˆ اطلقت رصاصة على جيمس Ùˆ قد اصابته ÙÙŠ كتÙÙ‡ Ùˆ هرب لا اعر٠ان مات اتمنى لو كان كذلك"
Ùيكتور: "ØØ³Ù†Ø§ اذا"
يخرج هاتÙÙ‡ Ùˆ يتصل بمساعده Ùˆ يرد ÙÙŠ ثوان
Ùيكتور: "ÙƒÙŠÙ ØØ§Ù„ الشرطة"
مساعده: "لقد اصبØÙˆ دجاجات مشوية"
Ùيكتور: "جيد Ùˆ الآن اريد منك ان ØªØ¨ØØ« عن جامس لأنه هرب من ايلين"
مساعده: "ÙÙŠ الواقع اظن انه Ø§Ù†ØªØØ±"
Ùيكتور: "ماذا؟"
مساعده: "اجل لقد وجدنا جثته ÙÙŠ الخارج Ùˆ سكين مغروزة ÙÙŠ صدره Ùˆ هناك بصماته على السكين لذا لقد Ø§Ù†ØªØØ±"
ايلين: "من الجيد انه ÙØ¹Ù„ ذلك"
Ùيكتور: "اجل Ø³Ù†Ø±ØªØ§Ø Ù…Ù†Ù‡ الآن"
مساعده: "اسمعا لدي اخبار سيئة. لقد جائتنا اخبار ان عصابة القمر الداكن ÙÙŠ عراك مع عصابة ايلين ÙÙŠ مكان قريب من السيارة لذا ايلين يجب ان تنقذي عصابتك"
ايلين: "ماذا؟ ما هذا الذي ÙŠØØ¯Ø« بØÙ‚ الجØÙŠÙ…"
تشغل السيارة Ùˆ تتجه الى المكان الذي كان Ùيه العراك بعد ان ارسل مساعد Ùيكتور المكان. تصل الى المكان Ùˆ تجد ان عصابة القمر الذاكن منتصرة تقريبا. تنزل بسرعة من السيارة Ùˆ تتدخل ÙÙŠ العراك بهيبتها القوية
ايلين: "ما الذي Ø¨ØØ¯Ø« هنا بØÙ‚ الجØÙŠÙ… من الذي تجرأ Ùˆ ØªØØ¯Ø§Ù†ÙŠ"
يأتي قائد عصابة القمر الداكن الذي يدعى اليكس و يق٠امام ايلين
اليكس: "انا من ÙØ¹Ù„ت"

أنت تقرأ
My enemy, but she is mine
Lãng mạn"{ايلين} زعيمة عصابة مافيا. منذ ان انشأت عصابتها كا هناك شخص يعترض طريقها دائما انه {فيكتور}. لقد كانا عدوان منذ زمن طويل. كانا يكرهان بعضهما جدا و من المستحيل ان يتفقا. و قد كان ل{فيكتور﴾ عصابة مافيا ايضا و قد كانت عصابته من اقوى العصابات فيالمدين...