الفصل 38

648 43 15
                                    

فادي وهو يقول ليست ابنتي ولكن ابنتي الروحيه انا الذي ربيتها عندما كان عمرها سبع سنوات عندما مات امها وابوها في حادثه في مصر

الصحفيه وهي تقول وهل هي اصولها مصريه وهل كانت تعيش في مصر مع امها وابيها

فادي وهو يقول بالتاكيد لا كانوا يعيشون في روسيا وعندما نزل وقع مواقع فربيتها انا

الصحفيه هو هي تقول وهل لك فضل فيما وصلت اليه هل انت السبب بان تصير الملكه

فادي وهو يقول بالتاكيد لا لم اساعدها حتى بجنينه واحده عنيده لا ترفض ان يساعدها احد مغروره بارده

صحفيه هي تقول كما يعلم الجميع انك صاحب اكبر مدرسه في روسيا المدرسه الموت التي لا يدخل اليها يخرج ليس كما دخل يخرج بدون قلب وهناك من لا يخرج لانه لا يستطيع ان يتحمل حتى يوم واحد هل دخلت الملكه اليها او انها لانها ابنتك الروحيه لم تدخل الى تلك المدرسه

الشيطان وهو يضحك ضحكه مجنونه بالتاكيد دخلت ولم يكن اقتراحي فقد عرضت ذلك ولكن هي من اصرت على دخول المدرسه وتعرفين انها اول واحده تخرج بامتياز لم يخرج احد قبلها بذلك ساخبرك قصه طيبه عنها تدربت على يد معلمها الذي كان طيبا معها كان يعاملها معامله مختلفه عن الجميع يحبها ولا يقسو عنها ولكن رغم ذلك كانت بارده في التعامل معها وتجاوزت كل الصفحات وحان وقت التخرج بعد ان اجتازت كل شيء وبقي امر واحد هو ان تقتل الشخص الذي علمها وتعرفين من هو هذا الشخص ذلك الذي كان يحبها ويعاملها بكل حنان وباختلاف عن الجميع اتعرف ما كانت رده فعلها ما الذي تظنينه

الصحفيه وهي تقوم بالتاكيد رفضت ان تقتله فمن يكتب شخصا كان حنينا عليه في وسط مكان كان وسط الوحوش

فادي وهو يضحك لا اجابتك خطيئه ساخبرك ما حدث مازلت اتذكر ذلك اللحظه عند تلك اللحظه ادركت ان ليس لديها غالي او نفيس وانها مستعده لان تفعل اي شيء من اجلها صحتها بدون تردد امسكت المسدس ونظرت في عينيه ببرود وقالته لما كان لي ضعيف وانت اضعه شخص تظن ان الحنان يجدي نحن في عالم الوحوش وانت لا تستحق ان تكون هنا فمكانك خارج مع الطيبين وضربت مسدسها لراسه دون تردد

الصحفيه هي تشحق بخوف لا مستحيل كيف تفعل هذا

فادي وهو يقول بجنود الله فعلتها دون تردد دون ان يرف له جفنانت تلك اللحظه ادركت ان اللعب معها خطير وانها بدون قلب

الصحفيه وهي تقول وكم كان عمرها وهل مات ذلك الشخص

فادي وهو يقول بالتاكيد لم يموت فانا لن استغني عن مساعدين مثل ذلك كان مسدس خاويا كانت مجرد خدعه لارى ماذا حبها له والجميع كان يظن انها لن تقتله ولكن دون تردد فعل ذلك كان عمرها تسع سنين

الصحفيه وهي تقول بخوف وما هي مكانتها عندك وهل هي تكن لك نفس المكان وتعتبرك ابوها الذي ربها

انتقام الملكة الجحيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن