انتقام الملكة الجحيم

الفصل 44

الجد وهو يقول سنرد هذه الدعوه لك

الملك وهي تقول ان شاء الله ان شاء الله فهناك مناسبات كثيره ستجمعنا

الجد وهو يقول كنا نريد ان نسالك متى سنبدا في تنفيذ المشروع

الملكه وهي تقول لقد وصلت السلعه التي سنستخدمها في بناء المشروع انها في المخزن غدا سيتم نقلها الى مخزنكم من اجل تبدا في بناء القريه السياحيه

الجد وهو يقول وهذا ما نريده نحن نريد بناء المشروع في اقرب وقت

الملكه وهي تقول المده المحدده لبناء المشروع محدده هي شهر كامل لبناء المشروع فهناك خسرات ان لم يتم بناؤه في الوقت المحدد وتسليمه

الجد وهو يقول لا لا نحن نلتزم بالوقت ففي الوقت سيتم تسليم المشروع ويكون جاهزا نحن معروفون في السوق اننا المشاريع التي نمسكها تكون جاهزه في وقتها

الملكه وهي تقول وهذا ما اريده انا

كانوا يجلسون في الصاله الى ان قطع ذلك الدق على الباب ودخول الحارس وهو يقول

الملكه وهي تقول ما الذي حدث ماذا هناك

الحارس وهو يقول بخوفي هناك مصيبه يا سيدتي لقد احترق المصنع الذي يحمل السلعه كلها مصنع الذي يحمل سلعه التي سيتم بناء بها القريه السياحيه ولم يبقى فيه الا الرماد

الملكه وهي تنظر اليه وكانت رده فعلها صادمه لجميع عندما بدات بدات بالضحك بطريقه مجنونه اعد اعد ما قلته تحول كل شيء كل شيء الى رماد اخرج

الحارس كان هذه الاشاره التي كان ينتظرها فيخرج من الباب

فادي وهو يقول هل صحيح احترق المصنع ودمر كل شيء فان المبلغ المقدر للسلعه هو 200 مليون

اما عائله العمراني فكانوا ينتظرون الرد من الملكه التي كانت تضحك بطريقه جنونيه الى ان امسكت الهاتف واتصلت على شخص ما

الملكه وهي تقول هديتك مقبوله لقد اعجبتني اتمنى ان يعجبك هديتي ومعلومه اخرى ذلك المخزن كان قديما جدا كنت اريد ان ارممه واعيد بناءه شكرا لك على تحطيمه لانني ساعيد بناءه بكل سهوله والسلعه في مكان اخر في مخزن اخر اتمنى ان لا تكون الصدمه قويه عليك وانت تتحمل فما زال بيننا وقت طويل

وتغلق الهاتف فينظر الجميع اليها بصدمه

يقوم فادي باشعال التلفاز المذيعه وهي يقول مصيبه وراء مصيبه فاليوم احترق مخزن الملكه المخزن الذي يحمل السلعه التي تقدر ب 200 مليون

الى ان امسكت الملكه الهاتف واتصلت واتصلت على مساعدتها الخاصه

الملكه وهي تقول اريدك ان تسري بخبرا ان السلعه لم تحترق وان المخزن كان قديما واريد ترميمه وان السلعه في المخزن الشرقي اريد الخبر ان ينتشر في جميع الجرائد وكذلك الخبر الاخر