"Pour trouver le bon chemin, tu devrais te perdre"
"مِنْ أَجْلِ الْعُثُورِ عَلَى الطَّرِيقِ الصَّحِيحِ يَنْبَغِي أَنْ تَضِيعَ"
..........Part.1......فَرَنْسَا بَارِيسْ
فِي بَلَدِ الْعُشَّاقِ وَرَمْزِ الْحُبِّ وَبِالتَّحْدِيدِ فِي الْعَاصِمِهِ
الَّتِي طَبَعَتْ نِيرَانَ حُبِّهَا عَلِي الْكَثِيرِينَ. تَتَمَيَّزُ فَرَنْسَا بَانْهَا مَنْبَعَ الْفَنِّ وَالْهُدُوءِ، حَيْثُ يَذْهَبُ لَهَا كُلُّ عَاشِقٍ وَعَاشِقُهُ كُلُّ مُحِبٍّ لِلْفَنِّ كُلُّ شَخْصٍ يُرِيدُ الْهُدُوءَ وَالتَّمَتُّعَ فِي خَلْقِ الْخَالِقِ وَالتَّسْبِيحَ بِحَمْدِهِ وَعَظَمَةِ خَلْقِهِ
كَانَ يَعْقَدُ فِي الْعَاصِمِهِ أَكْبَرُ مُؤْتَمَرٍ صَحَفِيٍّ شَهِدَتْهُ فَرَنْسَا، حَيْثُ يَضُمُّ أَكْبَرَ كِتَابٍ فِي سُوقِ الثَّقَافِهِ كُلَّ كَاتِبٍ لَدَيْهِ شَرِكَةُ طِبَاعِهِ خَاصَّهُ لَهُ.. إِلَّا ....
ذَاكَ الثَّلَاثِينِيُّ الْهَادِءُ الْعَاشِقُ لِلْهُدُوءِ بِالْمُتِيمِ بِهِ، ذَالِكَ الثَّلَاثِينِيُّ يَمْتَلِكُ أَكْثَرَ مِنْ 7 شَرِكَاتٍ لِلطِّبَاعِهِ حَوْلَ الْعَالَمِ، حَيْثُ تُسَجِّلُ مَبِيعَاتُهُ فِي اوْلِ قَائِمَةِ أَكْثَرِ الْكُتُبِ مَبِيعًا،
11
أَكْبَرُ كَاتِبٍ وَرِوَائِيٍّ عَرَفَهُ الْعَصْرُ الْحَدِيثُ تَتَعَدَّي ثَرْوَتُهُ 79 بِلْيُونٍ، نَحْنُ نَتَكَلَّمُ عَنْ أَمْبِرَاطُورِيهِ فِي الشِّعْرِ وَالْكِتَابِهِ وَالتَّثْقِيفِ
مَا جَعَلَهُ صَاحِبُ سَمْعِهِ كَبِيرَهُ وَشَهْرَهُ هُوَ تَفْكِيرُهُ الْعَمِيقُ
وَالْمَذْهَبُ الْوِجْدَانِيُّ الْقَيِّمُ، لَقَدْ عُرْضَةٌ عَلَيْهِ وَكَالَةٌ
يُونُسِيفْ أَنْ يَكُونَ رَائِدَ الْمُعَرِفِهِ حَوْلَ الْعَالَمِ وَلَكِنَّهُ
رَفَضَ
رَفْضٌ لَانِهُ يُحِبُّ الْهُدُوءَ وَالْعَزْلَهَ وَلَكِنَّ هَذَا الْعَمَلَ يَنْقُدُ ايَّ هُدُوءٍ وَيُبَدِّدُهُ تَبْدِيدًا
فِي تَارِيخِ
«2022/6/1»
فِي قَاعَةٍ تُعَدُّ مِنْ أَكْبَرِ وَأَشْهُرِ قَاعَاتٍ أَقَامَتْ الْمَشَارِيعُ وَالثَّفَاقَاتُ كَانَ يَجْلِسُ كُلُّ كَاتِبٍ فِي الْمَكَانِ الْمُخَصَّصِ لَهُ حَيْثُ كُلُّ مَقْعَدٍ يُوجَدُ أَمَامَهُ اسْمُ الْكَاتِبِ
وَبِجَانِبِهِ مُسَاعِدُهُ وَزُرَاعُهُ الْأَيْمَنُ أَمْتَلِئَةُ الْقَاعِهْ وَحَانَ مَوْعِدُ عَقْدِ الْمُجْتَمَعِ الَّذِي سَوْفَ يَتَنَاوَلُونَ فِيهِ مَا يُوَاجِهُهُ الْكُتَّابُ مِنْ مَشَاكِلَ وَأَشَاعَاتٍ حَتَّي يَرَوْا أَنْ كَانُوا سَيَنْفُوهَا أَوْ لَا جَلَسَتْ الْمُقَدِّمَهُ الَّتِي سَتَقْرَأُ وَتَتَحَاوَرُ مَعَ الْكَاتِبِينَ مَعَ الْعِلْمِ أَنَّهَا أَيْضًاً بِالْأَضَافِهِ
أنت تقرأ
My missing flower
Romance"كيف يمكنني أن أمل منك؟ أنتِ لستِ مجرد شخص في حياتي، بل أنتِ الحياة نفسها. كل لحظة أقضيها معكِ تجعلني أقدر جمال الحب أكثر. أنتِ الأمل الذي يضيء أيامي، والحنان الذي يملأ قلبي. لا، لن أمل منكِ أبدًا، لأنكِ أنتِ النبض الذي يجعلني أعيش انتِ وتينِي يا او...