"Love is to find in the eyes of the one you love a world unlike any other, and to feel that your heart beats with the beats of his heart."
"الْحُبُّ هُوَ أَنْ تَجِدَ فِي عُيُونِ مَنْ تُحِبُّ عَالِمًاً لَا يُشْبِهُ أَيَّ عَالِمٍ آخَرَ، وَأَنْ تَشْعُرَ بِأَنَّ قَلْبَكَ يُنْبِضُ بِنَبَضَاتِ
قَلْبِهِ".......Part .3.....
ضاقت نفسي من ما يحدث لي، لما الناس لا تقرأ كتبي ورواياتي فقط وهي صامته..؟!
أيجب عليهم التدخل في حياتي ونشر التراهاتكيف لهم أن يمسوا عرضي وميولي حتي وأن كنت شاذاً أو أدعمها فإني سالقي عواقب فعلتي من كل شيء حولي ليس منهم.
لقد أصبح العالم مكان مقرف للذين يريدون العيش بسلام، أصبحنا في القرن الواحد والعشرين ولازال الجهل والتخلف يُحَزينا لازال كل منا له باطن عقلي أما جنيم أو كظيم،أخترت أز أكون كاتب وروائي حتي أعبر عن ما بداخلي بأحر وكلمات أشبع ذاتي بذاتي، ولكني ها أنا هنا بخيبة أمل تكاد تفقم بي.
أخذني الخزالان بين خواطره يلسع بي كل ما هو جميل لن يتحقق، جلدني الضُحيي جلداً ليجعل فُقلان عقلي ينزف،
أنهمكتُ من التفكير والحسره علي ما أنا عليه، سحبني من هذا المحيط الأسود لطالما سميتهُ بالبقعه السوداء لطالما كان عدو الأنسان أثنان مشاعره، وتفكيره
جائتني نسمة الهواء تُزيح عني مابين جوانحي، تنفست بهدوء لانظم أفكار وأنهض من جديد، يجيب عليا النهوض وحديولكن أتتني عقبه لا أعلم ماذا أطلق عليها أأسميها الثرثره أم الطفوليه ام المريحه، لاني أشعر بسكينه وراحه بمجرد الهطول علي ملامحها
كانت فتاة الفندق تتقدم من ناحيتي ولأن الرياح كاتيه معها سبقها عبقها الفراولي هذا،
أتسأل لماذا الفراوله بالأستثناء؟!لقد رأيتهُا عند قدومي ولكني كنت بحاجه لوقت أفرز فيه أفكار وأحرج ما هو ثقيل علي بالتأمل والهدوء رغم صراعاتي الكبيره في عقلي الباطن إلا أني أفرزها بنفسي وأتخلص منها كما بنيتُها
نمت علي ثغرها أبتسامه هادئه عكس ما في روحها وأنا أقسم علي هذا !!
لاحظت أني أطلت التحديق بها عندما تلاقت أعيني بمُهلها
عيناها بندقه كالمُهل،
تصف لك عتمة الليل!مالذي أقوله منذ متي وأنا أتغزل بالأعين...؟!
عندما أصبح بيننا خطوات فقط أخذت تسرع وأنا كنت أُشيح بصري عنها ولكني أراها من زاوية عيني.
أنت تقرأ
My missing flower
Romance"كيف يمكنني أن أمل منك؟ أنتِ لستِ مجرد شخص في حياتي، بل أنتِ الحياة نفسها. كل لحظة أقضيها معكِ تجعلني أقدر جمال الحب أكثر. أنتِ الأمل الذي يضيء أيامي، والحنان الذي يملأ قلبي. لا، لن أمل منكِ أبدًا، لأنكِ أنتِ النبض الذي يجعلني أعيش انتِ وتينِي يا او...