آلغـــآبـــة آلَمــــلعـــوُنــة بّــآࢪتُ1

7 1 0
                                    


عند تلك الغابة المهجورة تقف تلك ذات الشعر الاسود وهي تقرأ تلك اللافتة المكتوب باللون الاحمر كانت لافتة تحذر من دخول هذه الغابة الكبيرة لاكن اميليا ينتابها فضول لإكتشاف هذه الغابة اللتي لم يسبق لأحد أن دخلها و بالإضافة إلى ذلك  هي تعشق كسر القوانين و غلبها فضولها و دخلت الغابة ركضا و بدأت تتمشى في أرجائها و توزع بصرها ففي كامل الغابة ٫ كانت تلك الغابة تبدو و كأن نارا التهمتها كانت سوداء كاملة و لا ترى فيها و لا أي حيوان و كل ما يوجد هو أصوات مخيفة تجهل مصدرها واصلت خطواتها في تلك الغابة المهجورة الى ان بالخيط الذي تبتته بشجرة كي لا تتوه قد قطع في تلك الأثناء   احسن بجسدها قد تشلل من الخوف ثم سمعت صوت بين تلك الأشجار التي كانت حولها يقول
..... : أهلا بضيوفينا
بدأت تلك التي قدميها لا يستطيعان حملها تدير رأسها هنا وهناك الى ان لمحت الهيئة السوداء تخرج من بين الاشجار و يقترب منها كان ذلك الشخص أبشع ما قد تراه عينها كلمت وحش لاتساوي شيء امام بشاعته اخذت تلك الجميلة يديها تمسح بها عينيها ضنا منها انها تتخيل لاكن فور إزالت يدها من على عينيها لمحت هيئته السوداء أمامها  تريد ان تصرخ لاكن لا تستطيع و كأن حبالها الصوتية قد قطعت  لتنطق وأخيرا
اميليا : م..م.....ن....ا...ن....ت.....بح...ق....ال...جحي..م ( من انت بحق الجحيم
.......: بما انك ستموتين الان لا داعي لمعرفت من أكون
بدأ جسدها يرتعش خوفا و هي تنظر لذاك المخلوقة البشع بصدمة و خوف و لم  تجد تعبيرا مناسبا حتى أخذت تمشي للوراء ببطئ و هي تنظر إليه بصدمة حتى وقعت أرضا فشرعت تزحف للخلف بينما ذاك الوخش يقترب منها كلما ابتعدت حتى وصل إليه و انحنى و وضع اصبعه المقرف المتسخ تحت ذقنها
......: حسنا أيتها الحميلة حان موعد وفاتك هل من كلمة أخيرة. لم تقل إيميليا شيئا و ظلت تنظر بخوف و صدمة إلى أن رفع سيفه الضخم عالبا ليقوم بقتلها فصرخت بأعلى صوتها....
.....
خلف أشجار الغابة
كان ساحر الغابة يتجول بحثا عن الأغراض التي يحتاجها لإحدى وصفاته فسمع صراخا لم يكن صراخا مألوفا في الغابة فتبع مصدره فرأى عفريتا يحاول قتل فتاة
.....: ما الذي أتى بهذه البشرية إلى هنا. فجأة لاحظ شيئا غريبا : لا..لاالل.. أصصص...دد..دققق ما هذا ... ما تلل...كك.
الطاقة الغريبة علي إنقاذها
.....
يتبع ....

𝒕𝒉𝒆 𝒄𝒆𝒓𝒔𝒆𝒅 𝒈𝒂𝒎𝒆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن