تاي : اسف لم أكن أعلم
اميليا وهي تبتعد عنه: لا عليك
تاي: الى اين
اميليا: الى منزلي اتبعني
تاي مبتسماً : حسنا حاول تاي أن يطير لكنه لم يستطع و كأن قوته تعطلت
إيميليا: ماذا بك تاي؟
تاي : لا شيء هيا بنا
تاي في نفسه لماذا لا يمكنني الطيران ايعقل
قاطعة تفكيره اميليا
اميليا : أين ذهبت
تاي : اعذريني فقد سرحت قليلا
اميليا : لا عليك أسرع فالشمس تكاد ان تغيب و عندما يحل الليل اكتر الجرائم و المكان يصبح مليء باللصوص
تاي : لا تخافي انا هنا لاحميكي
اميليا بنرجسية : أستطيع حماية نفسي لا أحتاج لأحد عل فهمت
تاي: حسنا حسنا فهمت
مضو نحو منزلها الذي كان عباؤة عن كوخ خشبي بسيط و دخلوا إليه كان موحشا رغم صغر حجمه
إيميليا: ٱسفة إن لم تسترح في منزلي البسيط هذا.
تاي: لا تقلقي بهذا الشأن.
إيميليا: هل أنت جائع؟
تاي : في الحقيقة نعم
اميليا : حسنا أجلس بينما اعد شيأ نأكله
تاي: حسنا
اتجهت اميليا نحو المطبخ و تاي ينتضر بعد مدة ليست بالطويلة عادت اميليا تحمل صينية طعام
اميليا بينما تضع على الطاولة
اميليا: أتمنى أن ينال اعجابك فان لا أجيد الطبخ
تاي مبتسما: أي شيء أنتي طبخته سيكون لذيذا. بادلته إيميليا الابتسام بخجل و خداها محمران كالطماطم دون قول شيء فصحك تاي مستنكرا شكلها اللطيف و قال: تبدين لطيفة و أنتي خجلة
زاد احمرار وجه اميليا لتقول
اميليا : الطعام سوف يبرد
تاي بابتسامة:حسنا يا حبة الطماطم
اميليا :ماذا قلت لتو
تاي :لا لا شيء
لتجلس اميليا مقابلة لتاي وبدأت تأكل ابتسم تاي ابتسامة خفيفة و بدأ ياكل هو ايضاكانت إيميليا متسمرة في مكانها و لم تكن تأكل فقال: ماذا بك؟
لم ترد إيميليا و ظلت متسمرة فلوح بكفه أمامهالتستيقض اميليا من شرودها و تقول
اميليا :لا لا شيء اكمل طعامك
تاي:اميليا هيا أخبريني ما بك اجيبي
إيميليا: لا شيء قلت لا شيء.
ابتسم تتاي ثم قال بصووت خافت: أنا أحبك..
إيميليا' ماذا قلت
تاي مستنكرا: اااا.. قلت أحب هذا الطعام
اميليا:حقا اعجبك
يتبع ......
أنت تقرأ
𝒕𝒉𝒆 𝒄𝒆𝒓𝒔𝒆𝒅 𝒈𝒂𝒎𝒆
Akcjaمقدمة خلف تلك الأشجار المحترقة كأنها رماد خلف تلك الأشواك المخيفة يوجد سر خطير ظل مخفيا لقرون عديدة و لم يتم كشف الستار عنه بل لم يكن يجب كشف الستار عنه تلك القوى المدمرة التي لا سبيل لعدم التعرض لشرها هو السكوت عن سرها و بعد إخفاء هذا السر اللذي دا...