قطع حبل افكاري رنين الهاتف الخاص بي وكانت مكالمه من اركون
استيلا
«ماذا هناك»
اركون
«استطيع ان اصل الي صاحب الرقم»
قمت استيلا من علي السرير وقالت من
اركون:
« رجل كبير في سن يبلغ من العمر80 عام و يعيش في روسيا ولا يستطيع الحركه»
استيلا:
« هل تمزح معي»
اركون:
« لا امزح»
تنهد استيلا
«ماذا فعلت مع ايون كينغ»
اركون:
« لقد اكتشفت انه كان يخونك هناك في كوريا لذلك كان يريد ان ينفصل عندك»
استيلا:
« اركون انا لا اريد ان تشوه صوره امامي وهذا الكلام لم ينفع معي»
اركون:
« لا اشوه صورته هذا الحقيقه و يمكنك ان تسالي هيوناي وسوف اكمل بحثي ثم اغلق الهاتف اجل اغلقه في وجهها هذا الشئ عادي بينهما لانهم اصدقاء قبل كل شئ»جلست استيلا مجددا علي سرير و كان لا تعرف حق تسال هيوناي ام لا ثم رفعت الهاتف و اتصال بها
هيوناي:
« يبدوا ان هناك شخص حزين مني ولا يسال عني»
استيلا:
«هل كان ايون كينغ يخونني»اصبح استيلا تسمع صوت انفاس هيوناي فقط مرت دقايق ولم يتحدث حد منهم حتي قالت هيوناي انا اسفه لم اكون اريد ان احطم مشاعرك
استيلا:
« لقد تحطمت بالفعل»
ثم اغلق الهاتف بدون كلمه اخرى، قرر هيوناي ان تذهب الي صديقتها حتي تجعلها تسامحها.اتصال استيلا مجددا علي اركون وقالت لم لم تجبرني
اركون
« لانني عرفت الان»
استيلا:
« انت تكذب الفطر السام يعرف كل شئ ولا يخبري سوي المعلومة التي تساعدني لماذا»
اركون:
«اخاف عليكي سيدتي لا اريد ان اذيكي باي شكل من الاشكال»
استيلا:
« لماذا»
اركون:
« ارد اليك احدي الاشياء التي فعلتيها معي سوف تشكريني علي ذلك لاحق، يجب ان اغلق الان»
بالفعل اغلق اركون الهاتف رمت استيلا جسدها علي السرير ثم قالت بيدوا انني وحيده في هذا العالم.مُتمدد على سريره،
فارغ تمامًا،
يملؤه الحزنِ وخيباتِ الأمل.__________________________
لم يستمر بحث اركون كثيرا لانه واجد جثمان ايون كينغ في احدي الغابات لم يكون يعرف ماذا يقول ليها هي دائما كانت تحبه كثيرا لم تري يوما نظرت الخيانه التي في عيونه لم تري الخبث التي كان يحمله كان دايما يستغلها بسبب حبها له لم تعرف انه كان يخونها انه كان يريد ان يواعد صديقتها لم تعرف و لم يقول لها شئ لا يريد ان يحطمها كثيراً من ذلك وقف اركون امام جثمان بدون راس انه ايون كينغ حقا نفسي الملابس و نفس الوشم اخد صوره الي جثمان ثم بعثها الي استيلا وقال لم اجد الراس بيدوا ان هناك شخص يحب الرؤوس كثيراً ثم امر الحراس بحرق الجثمان وتركهم و ركب درجته الخاص بيه وذهب الي لا مكان.
____________________________
في هذا الاثناء كان اريس يخطط الي انهاء شهر عسله لانه هناك امور يجب عليه انهائها قبل فوات الاوان دخل اريس الي غرفته حتي يقول الي زوجته انهم سوف يغادروا ولكن سمعها وهي تتحدث في الهاتف مع شخص ما تقول لا تقلق عندما ادخل الي القصر سوف اجد هذا الاوراق حتي نستطيع ان نحطم هذا العائلة
....................
لا بأس ان سادج جدا لا يعلم انه انا الشخص الخائن
...................
...: حسنا سوف اغلق الان
اغلق الهاتف ثم استدارت وجدت اريس وقف خلفها في غضب و يقول سادج صحيح
...: ليست انت اريس صدقني
مسكها اريس من شعرها ثم دفعها الي السرير و جلس علي كرسي وقال سوف تقولي كل شئ الان قبل ان اعرف بطريقتي
...: حسنا، انا حق حببتك ولكن احببت اكتر شهرتك و المال الخاص بك كنت اريد التقرب منك ولكن لم استطع حتي قابلتها
اريس:
« من»
....: مارينا لا اعرف من ولكن هي ساعدتني حتي اصل ليك مقابل ان اخد لها بعض الاوراق التي سوف تدمر شركاتك مع صور لها لقد صورتها بدون ان تعرف
اريس:
« اريني صور لها»
فتحت هاتفها و ارته الصور كانت صدمه انه اخته مارينا الذي ماتت ولكن كيف و يبقا السوال هنا هل استيلا تعرف انها مازالت علي قيد الحياه
......: ارجوك اريس لا تفعل لي شئ
اريس:
« لا تقلقي اخرج هاتفه و ارسال رساله الي احدى حراسه و قال سوف تجديه سياره خديها و ارحلي»
....: حقا
اريس:
«انا لا اقول اي شئ»
أنت تقرأ
The strangest opportunity«أغرب فرصة»
Mystery / Thrillerهّلُ تٌتٌحٍدِثْ عنْ آلُحٍبْ آڏآ تٌعآلُيَ حٍتٌيَ آريَگ آلُحٍبْ بْطُعم آلُخـيَآنْہ هّلُ تٌعلُم عڒٍيَڒٍيَ آنْگ سۆفَ تٌمۆتٌ علُيَ يَدِيَ سۆفَ آصٍنْع لُگ نْہآيَہ جٍميَلُہ ۆ سۆفَ آتٌرگگ تٌمۆتٌ منْ گثْيَرآ جٍمآلُہآ...... هّيَآ آبًتٌسِمً لَآنِکْ سِوٌفُ تٌم...