44- مَامِي

3.3K 108 11
                                    

مساء الخير ☕☁
- لطفا فوت وكومنت علي البارت 💖

استمتعو 🥂

_

" آه ~ آه د-دادي "

كَان جونغكوك يَبكي بمتعه شَديده جيمين يَمتص مهبله بقوة، وَ يَده تَقبض عَلي أفخاذه حتي تترك عَلامات.

بعد أن أخذ جيمين وَقته في إمتصاص مهبل والدته، قَام بنزع ملابسه وَ نظر إلي تَوأمه الذي
فَهم ماذا يُريد؟

تسطح جيم عَلي السرير وَ ساعدو جونغكوك، ظَهر جونغكوك مَضغوط عَلي صدر جيم، وَ قَضيب جيم مدفون عَميقا في مُؤخرت جونغكوك الذي أصبح يَتأوه بمتعه شديده.

يَعتل جيمين كوكو وَ قَام بإمساك فحولته وَ بدأ في إدخاله ببطء في مهبله النابض بالحرارة.

" آه ~ دادي ه-هذا رائع "
تأوه الأكبر بمتعه بسبب قُضبان أبنائه الذين يَجعلوه في حالة مُتعه شديدة.

صَوت زمجرت التَوأم بسبب الضيق وَ الحرارة التي تُحيط بقُضبانهم، وَ جونغكوك الذي يَتأوه بمتعه بسبب الإمتلاء الذي يَشعر به.

" اللعنة مامي كوكو! هل يُعجبك هذا؟ "

سأل جيمين وهو يَزيد مِن سُرعة دفعه عندما شَعر أنه عَلي وشك القَذف، وَ كَان الحال يُماثل جيم الذي يَدفع بعنف داخل مُؤخرته.

" اللعنة! "
زمجر التوأم في ذات الوقت عندما أطلقو
حمولتهم في مُؤخرت وَ مهبل جونغكوك.

أسقط جونغكوك رأسه عَلي للخلف لَقد شَعر ببعض التعب بسبب قُضبان أطفاله، وَ هذا جَعله يَغفو عندما كَان التوأم يُنظفونه.

• بعد نصف ساعه •

إستيقظ جونغكوك عَلي صوت رنين هاتفه، فَتح عَيناه بكسل وَجد ذاته يَرتدي ملابس داخليه نَظيفه، وَ ملاءات السرير نظيفه وَ التوأم غير مُتواجدون في الغُرفة.

" أين ذهبو؟ "
قَطع جونغكوك تفكير صَوت الهاتف الذي لَم يَتوقف عَن الرنين، أمسك هاتفه وَ نظر إلي إسم المُتصل إنه هوبي هيونغ.

: جونغكوك أين أنت بحق الجحيم؟!

: سوف يبدأ التصوير بعض دقائق

اللعنة!
لَقد نسي تماماً أمر التصوير بسبب مُمارسة
الحُب مع أطفاله.

: أنا أسف هيونغ

: سوف أتواجد عندك في الحال

: إلي اللقاء

أقفل جونغكوك الهاتف وَ ذهب بسرعه إلي الحمام يَستحم بأقسي سُرعه وَ هو يَتأوه ببعض الألم.

" اللعنة عَليكم! لَن أسمح لَكم بالتقرب إلي
جَسدي لعام "
تذمر الأكبر وَ هو يَرتدي بسرعه كَبيره
حتي لَا يُفوت موعد التصوير.

_

إذا أعجبك الفصل ضع قلب بنفسجي 💜
إذا لم يعجبك ضع قلب أسود 🖤

أي سؤال 🧁🍧

إلي اللقاء سكاكره 🍯🍫🖐🏻
آوني هاجر تحبكم ( ˘ ³˘)❤

ฅ^•ﻌ•^ฅ

بُـوراهي 💜✨

بارك جيكوك _ هاجر

- Mamy || Jikookjm 18+حيث تعيش القصص. اكتشف الآن