مساء الخير ☕☁
- لطفا فوت وكومنت علي البارت 💖
استمتعو 🥂
_
" س-ساخن "
إشتكي جونغكوك عندما وضع جيمين الحساء عَلي جَسده، وجيم وضع الرامِيُون في مهبله، كَان التوأم يَتناولون الطعام جَيد وكَم كَان ألذ عَلي جَسد جونغكوك.
بعد أن شبع التوأم أحضرو مناديل مُبلله وقَامو بتنظيف جَسد جونغكوك.
" هذه المرة أريد أن أضاجع مهبل مامي كوكو "
" حسنا جيمين "
إتفقا التوأم عَلي تغير الأدوار تلك المره، تسطح جيم عَلي الأرض.
" مامي ما رأيك أن تركبيني؟ "
عَض كوكو شفتاه بدأ في تسلق جَسد جيم و وضع ثقل مُؤخرته عَلي أفخاذه، كَان سوف يَمسك قَضيب جيم و يَدخله إلي فُتحت مُؤخرته، لَكن يَد جيمين منعته.
أمسك جيمين خصر جونغكوك و قَام بتغير موضعه، أصبح ظهره مُلتصق بصدر جيم، أمسك جيمين أفخاذ جونغكوك وقَام بنشرها بشكل مُتوسع يَمسك أفخاذه مِن الأسفل يُساعد توأمه عَلي إدخال قَضيبه.
" جيم ~"
تأوه جونغكوك بنعومه بسبب الوضعية الجَديده، إنها تجعله يَشعر بتفاصيل قَضيب ابنه وأيضا إنه عَميق جَدا.
" جيمين! "
صرخ الأكبر بألم عندما أدخل جيمين رجولته في مهبله، لَقد بدأ يَبكي بألم ممزوج بالمُتعه إنها ثاني مره يَأخذ أبنائه في نفس الوقت، رغم أنه مُؤلم كَثيرا لَكن رغم هذا فهو يَشعر بالمتعه.
" آ-آاه ~ دادي، بابي إجعلو مامي تقذف، إن كوكو يَشعر بالمتعه إجعلوني أصرخ مِن المُتعه "
تأوه جونغكوك بنشوة قُضبان أولاده جَعلوه في حالة نشوه، جَعلو عَقله غائب عَن الواقع الشيء الوحيد الذي يُفكر به هو قَضيب جيمين وجيم الذي يُمتعون مهبله ومُؤخرته.
" آ-آه ~"
الدفع القَوي جَعل جونغكوك يَبكي بمُتعه كَبيره، يَنظر بعيون دامعه لجيمين الذي يَدفع عَميقا في مهبله، ويَد جيم التي تقبض عَلي خصره تُساعده عَلي ركوبه.
إنحي جيمين يَأخذ شفاه جونغكوك في قُبله فرنسيه، الألسنه تتراقص مع بعض واللعاب يَسيل عَلي أذقانهم، بينما جيم يَمتص عنقه يَضع عَلامات عَميقه سوف تدوم لوقت طويل.
_
إذا أعجبك الفصل ضع قلب بنفسجي 💜
إذا لم يعجبك ضع قلب أسود 🖤
أي سؤال 🧁🍧
إلي اللقاء سكاكره 🍯🍫🖐🏻
آوني هاجر تحبكم ( ˘ ³˘)❤
ฅ^•ﻌ•^ฅ
بُـوراهي 💜✨
بارك جيكوك _ هاجر
أنت تقرأ
- Mamy || Jikookjm 18+
Novela Juvenil" جيمين وَ جيم مَحظوظن لإمتلاكهم مَامي جَميله وَ رائعه مِثل جونغكوك " _ جيكوكجيم المهيمن: بارك جيمين، بارك جيم الخاضع : بارك جونغكوك - الغلاف مِن : joncoox_@ بدأت: 2024/10/22 انتهت: ← لا أسمح بالإقتباس أو تحويل الرواية ←جميع حقوق الكتابه تعود ل...
