يقف امام المذبحه بتلي الصلوات بروح هالكه بمسك الشمعه التي تحرق أطرافه دون رمش كان يقسم ويقسم على فتك ذاته بهذا الحب المريض يتوسل ربه ان يفك أسر الجنون الذي دخل به
اللهي وجوده الموت والحياه أقبح ما خلقت بس بعده ممكن يقتلني احمل جنون حب ومقت لأجل بشر واحد صعب انساه "
تلى سأم ما عاش بين طيات المه في حب مريض قتل ذاته رويدا رويدا حتى وصل به الحد للجنون والبقاءاحيانا نلجئ للقبح حتى نطفو في مساوئ الحياة لا تكون العوالم متساويه ولا الأرض ورديه كل منا يحمل هموم لا تعد
أمان . خامس وعشرين عام ضنى بيت الحامد الوحيد المدلل في السأم المترف بالالم
حرب.. رجل في مقبل الثلاثين يحمل من القبح قد يوازن بلدان والضغينه التي تعادل الكون اجمع