بل بداية البارت لاتنسى تصلي على محمد صلى الله عليه وسلم،
لاتنسوا التصويت وكتابة تعليقات بين السطور ولاتنسوا الاشتراك واضافة الرواية بقوائمكم حتى يصلكم كل جديد
Enjoy watching (◍•ᴗ•◍) ❤
----------------------------------------------
دُمُوعُ الحُـبِ المَفْقُودَةِ
midnight
00.55 minutes
In the rain
فتح ساتورو باب سيارته بينما لايزال يحتضن رينا
التي ترتجف وتبڪي بطريقة جنونية وماكان بوسعه
سوى الربت على ظهرها وتقبيل جبينها في محاولاته
البائسة في تهدأتها"اشش ࢪيࢪي لا بأس لا بأس لا تبڪي صغيرتي.. ها
أنا معكِ ولن يؤذيك أحد حسنا هيا ريري صغيرتي..
اللطيفة ستهدأ لان ساتو سيساعدها صحيح..."لم تتوقف تلك التي تتوسط أحضانه عن البكاء ولو للحظة وهذا زاد الالم داخل قلبه، كان يشعر بوخزات
تضربه وتصعق قلبه، فهي قد غابت عن ناظريه ل5
سنوات وعندما إلتقۍ بها وجدها في حالة جسدية
ونفسية سيئة للغاية كما لو أنه لم يعرفها ابدا فهذه
التي أمامه ليست رينا التي يعرفها وهذا زاده إحباطا
هو يريد أن يعرف مابها لكنها تبكي وهذا صعب عليه
الامر...جلس على مقعد السائق وهي بحضنه لم يشأ تركها فهو يعرف ويشعࢪ انها بحاجة ماسة اليه هي بحاجة
الى دفئه والى حنانه والى عطفه كي تهدأضمها لصدره أكثر وقربها منه رابتا على شعرها بكل لطف وحنان
"ريري صغيرتي أرجوكِ ڪفاكِ بڪاءا هذا يؤلمني..
ارجوكِ لاتبڪي أشعࢪ بلعجز أمام دموعك..."ليدخل مفتاح سيارته وهو يتنهد بأسى ففور نطقه
لتلڪ الكلمات زادت شهقات الصغرىإنطلق ساتورو بسرعة البرق يقود ليصل الى منزله
كان يتجاوز إشارات المرور وسيارات التي بجنبه
فهمه الوحيد هو الوصول لعلاج إصاباتها ومعرفة ماخطبها...ماهي الى دقائق حتۍ ࢪكن سيارة المرسدس (جي
كلاس) السوداء الفخمة أمام أحد القصوࢪكان قصرا طويلا وفخما مسبوغا بلون الابيض والباج ذو شكل فخم... للغاية كما لو انه برج.... مليئ بنوافذ الزجاجية الفخمة المطلة على الخارج مع بركة.... سباحة على السطح، يمكن رؤية البركة وهي محاطة بمنطقة جميلة مزروعة بالنباتات الخضراء، هناك أيضا أثاث خارجي مريح يتيح لڪم الجلوس والاسترخاء بجوار البركة، والجو في ذاك القصر يبدوا مثاليًا لجلسة استرخاء وسباحة ممتعة.... و مازاده جمالا هو تلك الدروج بلون الابيض شامخة وعالية
أنت تقرأ
🥀||°ڪوني ملڪا لواحد منا فقط.||° 🥀
غموض / إثارة" عشت حياتي بطولها وحيده العطف، وقصيره المنال لاهوائي، رايت الحياه بعين القسوه والحده، لطالما تمنيت كفاً تعطف على حالي وتربت على راسي بدفئ، وحضناً يحتوي برد جسدي الهزيل، ودفء عائله مُحبه، كنتُ طفله تصدق ترهات القصص التي تحكى لها ، واحدى الامور" جعل...