أريد أن اسأل سؤال
ألا يُحَيركُم شانكس في هذه الروايه ؟
لما كان قاسياً و أحمق سابقاً مثلما قال هو ؟
و لما يقوم بمُحاربه أقوى الملوك ؟
لما يريد التضحيه بحياته في هذه الحرب ؟
لما هو يريد الحرب من الأصل ؟
لما يعتبر نفسه لا يستحق العيش ؟
هذا ليس شانكس الحالي
إذاً ما الذي حصل قبلاً حتى يصبِح هكذا
• أنا لا أكتب أي شيء و هو غير مهم في الروايه •
• كل شابتر كان له فائده في أمور مختلفه مثل ماضي أحد الشخصيات .. اسرار لم تنكشف بعد .. نمط الشخصيه و تصرفاتها في هذه الأوقات .. كل شيء مهم حتى لو بدافع الكوميديه فمازال مهماً لكي يبتسم القارئ •
• كما أن ترتيب الروايه مهم أيضاً فكنت أخطط منذ زمن أن أظهر كل الأسرار في هذا الوقت بالذات .. لكن لأسبابي الشخصيه [ المعروفه ] تأخرت لكي أكتب كل هذا •
• لذا أنا لا أُطيل في ماضي شانكس حتى أُريح عقلي فحسب .. أنا أُطيل لأن ماضي شانكس هو سبب هذه الحرب التي سوف تُقام .. و أصل التايوكو •
• تجاهلوا الأخطاء الإملائية إن وجِدت •
• تعليق بين الفقرات سوف يسعدني •
• ✨ قراءه ممتعه ✨ •
----------------------------------------------
AFTER 6 DAYS
" أسرعوا هيا " قلتها و أنا أوجه أمري للذين ورائي و قد تملكهم الخوف و الذعر الواضح على طريقه ركضهم و على الأصوات التي تصدر من فمهم من لهاث و تنفس سريع .. لقد كنا نركض بأقصى سرعه لنا نحو مخرج الطوارئ الذي هربت منه من قبل أنا و الرفاق
أنا الأن أحرر زميلي و شقيقته من الزنزانه المخصصه لمن سوف يُعدمون غداً .. أنا بالطبع لن أسمح لهم بقتل من هو الأقرب إلي داخل هذا الجحيم و الوحيد الذي تحدث إلي من بين كل الأولاد الذين لا يهتمون لأي شيء سوى لأنفسهم .. هو الوحيد الذي جعلني أشعر أني مرئي .. لكن لقد تم أكتشافنا .. و لقد رأني الحراس و الجلادين .. لكني سوف أخرجهم من هنا .. مهما حصل
" شانكس " سمعت صوت زميلي من بين لهثاته بنبره خائفه " لا تقلق .. سوف نخرج من هنا حتماً " تحدثت بحده و بغضب من الحاله اللعينه التي أنا بها الأن .. لما ولدت في هذا الجحيم ؟ ... صوت الحراس و الجلادون يعلوا في الممر الذي نركض فيه .. فصراخهم بصوتهم الغليظ هذا مرعب و هو يصدع في الممر .. و خطوات أقدامهم التي تشبه تجمع الفيله يجعل زلزالاً يضرب في المكان بأكمله
أنت تقرأ
فِي عَالَم آخَر In Λnother World
FantasyIn Λnother World °♥ ZoSan ♥° ~♥ ShanHowk ♥~ •♥ Lawlu ♥• أنَا لَسْتُ إلَا فَتَاة تُرِيحُ عَقْلَهَا و مُحِبَه لِنَشْرِ أفْكَارَهَا