لحد الحين كيف تحسون الفيك؟
-
"سـرقتهـا مـن العالـم المـوازي؟ انـت تعلـم بأن النـباتات غيـر موجـوده فـي بلادنـا"
تشانـيول قـلب عينيـه ينتـظر اجـابة جـدية واحـده مـن القصـير امـامه."ألا يمكنـك تمـرير مـزحـه واحـده فحـسب؟"
بيكـهيون تـأفف يتـحرك مـن امـام تشانـيول متجهـاً للأريكـه حيـث وضـع اخـر قـطعه حـلوى لـديه"لـم تُجـب عـلى سـؤالي"
"املـكها مـن قبـل الكـارثه، جيـد هكـذا؟!""إذا انـت عـجوز؟ فهمـت الأن لـما شعـرك رمـاديّ اللـون"
تشانـيول تحـدث مغيضـاً يـرى مـلامح بيكـهيون تنقـلب لـواحده مصـدومه"اخـرج مـن منـزلي ايـها البغـيض!"
بيكـهيون رمـاه بالحلـوى التـي كـانت بيـن يديـه بـلا شعـور وتشانـيول التقـطها بيـده الحـرة يضـحك بتفـاجـئ"هـذه ايضـاً لي؟ اوه انـت كـريم جـداً!"
تشانـيول هـرب مـن امـامه يـركض للبـاب ممسـكا بصحـن الكـاري وحلـوى بيكـهيون الخـاصه."مـ مهـلاً! تـلك لـي!"
بيكـهيون صـرخ بإستعيـاب يـرى تشانـيول يـخرج سـريعاً للمصـعد ومصـاصته الحمـراء واضحـه بيـن يـدي الأخـر الكبيـره."تـوقف بـارك!"
"شكـراً علـى العـشاء!"
صرخـا كلاهُمـا فـي ذات الـوقت قـبل ان يُغلـق بـاب المصعـد تاركـا بيكـهيون خلفـه للمـرة الثانيـه اليـوم.
أنت تقرأ
Me and the stars \ انـا والنجـوم
Fanfictionفـي كـل ليـلة تمضـي عـلى تـلك المدينـة المزدحـمة بيكـهيون لا يستطـيع ابعـاد عينيـة عـن النجـوم المعلقـة فـي السمـاء الداكنـة. وفـي شُرفـه اخـرى مـن ذات البنـاية .. شابٌ ذو اعيـن واسعـة لا يستـطيع ابعـاد عينيـة عـن بيكـهيون. تشانبيـك bxb ابتدأت: 28\8...