CHAPTER THREE

16 2 0
                                    

الفصل الثـالث | عـيد مـيلاد كــيم

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

—————

قال كلماته بحـده بـ جانـب أذنـي وفـي الحـقـيقة لـست مـستعـدة لأن يـشوه لـي فـخذاي الـجميـلان لـذا صعـدت ألـي غرفـتي وبـدلت مـلابـسي لـ أخـري مـحـتشمه مـع أن هـذا لـيس مـن شيمـيِ.

نزلت الـيه وصعـدنـا السيـاره هـذه الـمره بـ سيـاره مـختلفة فـقد كـانت مـن نـوع مَـرسيـدس جـيِكـلاس.

يالـهي بجـديه؟.

أنـا أعشقـها للغـايه ولـكن هـذا الـوغد الـذي يـقود بـ جـانبي لٱ يـرضي أعطائـي واحـده بـ الـرغم مـن أنه يمتـلك معـرض سيـارات بـحاله

أنـا فقط أريد سياره فقـط.

وصلنـا بعد نـصف سـاعة ألـي منـزل تـايهيونغ لأرتـجل مـن السيـاره ولـكن هـو لـم يـفعل.

«ألـن تأتي؟»

قلت بـعدما وقـفت بجـهته مـن  الخـارج وأنـا أقف عـلي أطراف أصـابعي لأن السيـاره ضخمـه وكبيـرة بـ المقـارنه بـي كـما أننـي قصـيرة.!

«لٱ»

«لمـا عمـي  سـينزعج أن عـلم أنـك أتيت ولـم تراه»

«أنـا مشـغـول آيڤيري ربمـا فـي وقـت لاحقً»

«حسنـا ألـي القـاء جـونغ»

قـلت بـعدما ألتفت بظـهري لأدخل ألي القـصر وهـو فـوراً ذهـب،كانـت بـوابـه الـقصر كـبيـره والـحراس منتـشرون فـي كـل مـكان نـظراً لمـكانـه عمـي الكـبيره فـي البـلاد فـهو كان جـيـنـيرال سـابق.

وفـورماَ رأونـي الـحراس أفسـحو المـجال لـي فـهم يعـرفونـني.

 دخـلت الي الداخـل لأري كـلير شقـيقة تـاي تنـفخ أحـدي البـالونـات الـملـونة بـ الأسـود وزوجـة عمـي أونهـي وعمـي جـالسون عـلي ألاريكة بـقـله حـيلة ولـكن حـينما رأونـي نـهضت أونـهي وهـي تـأتي بأتجاهـي لـتعانـقني وأنـا بادلتـها عـلي الفـور.

[FORBIDDEN PLEASURE]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن