الجزء الرابع

25.2K 54 2
                                    

حسن مع سوسو)
في هذه الفترة بعد ما حسن تذوق متعة طعم نيك الطيز مع حنان، وكانت سوسو مازالت في عمر أكبر من 15 سنه وصارت مُزه وجسمها أصبح أكثر إثارة مثل أختها حنان (وهما الإتنين وارثين الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والدلع من أمهم هدى).
وكانت سوسو دائماً تتعمد تزود في دلعها ومياصتها مع أخوها في حسن الذي بتشتهيه عشان تثتأثر بقلبه وحبه لملاحظتها لقربه أكتر من حنان ولشكوكها في وجود علاقة خاصة بينهم، ولأنها لاحظت أكتر من مرة إنه بيناديها بإسم أختها حنان وهي بتهزر معاه أو بتحضنه وتبوسه.
وفي ليلة كانت سوسو هايجه وممحونه أوي وهي نايمه في سريرها وبتفرك في كسها وحلمات بزازها بعد ما قلعت السنتيان ومش قادره تستحمل ومش مكتفيه بالفرك وعايزه تنام في حضن حسن إللي نايم بالبوكسر فقط بشكل مُغري ومثير في سريره في نفس الغرفة، فإنتظرت حتى نص الليل وكانت بتراقب أختها الكبرى حنان عشان تتأكد إنها راحت في النوم، ولكن حنان كانت هي برضه في نفس الوقت عايشه نفس إحساس الشهوه الجنسيه وهي الآخرى لم تنعس وبتراقب سوسو ومنتظرة إنها تروح في النوم.
ولما سوسو إعتقدت إن حنان نامت خلاص قامت من سريرها بقميص النوم القصير وقلعت كلوتها وراحت لسرير حسن وزحزحته شوية ونامت جنبه (وكانت حنان صاحيه ومتصنعه النوم وبتراقب الوضع).
حسن حس بسوسو جنبه ولسه هيتكلم فوضعت إيدها على بوقه عشان محدش يسمعهم، وحضنته أوي وقالت له بهمس ومُحن: هس أنا تعبانه أوي يا حبيبي ومش عارفه أنام خدني في حضنك الدافي ده وضمني أوي ياروحي.
حسن كان هايج وزبه واقف ومنتصب في البوكسر وأخدها في حضنه وقال لها: خلي بالك حنان ممكن تصحا وتسمعنا وتبقا مصيبة.
سوسو: ماتخافش حنان في سابع نومه وماما نايمه في أوضتها ومحدش صاحي إلا أنا وأنت وزبك ده إللي واقف بين فخادي ومش هسيبك الليلة إلا بعد ماتريحني يا حبيبي، أنا تعبانه أوي.
وبتكلمه وهي ماسكه زبه وخرجته من البوكسر ودخلته بين فخادها تحت كسها بالظبط.
حسن فوجئ إنها مش لابسه كلوت فهاج عليها أكتر وسحب الملاية وغطا بيها جسمه وجسم سوسو وقلع البوكسر وقلعها القميص وصاروا عريانين ملط تحت الملاية هما الإتنين وأخدها في حضنه وضمها أوي وهي جسمها مولع وبيترعش من الشهوة وبيبوسها في شفايفها وقالها هامساً: إنتي الليلة قمر وحلوة أوي وجسمك ناعم أوي وأنا نفسي فيكي من زمان بس إنتي مالك سخنه أوي كده ليه يا روحي.
سوسو وهي شفايفها في شفايفه بتقوله بصوت واطي: حبيبي... من شوية وأنا قاعدة عاملة نفسي بذاكر كنت بتفرج في الموبايل على فيديو لبنت مع أخوها الكبير لوحدهم في السرير وأخوها فشخها ومتعها وتخيلت نفسي معاك في حضنك يا سنسن يا حبيبي، وكنت بلعب في نفسي من تحت وقلعت الكلوت وبشوف حد منكم شايفني ولا لأ... لاقيتك قاعد في الصالة إنت وأختي حنان لوحدكم وماما نايمه في أوضتها وحنان قاعده على حجرك وفاتحه فخادها وإنت طلعت زبك من البوكسر وراشقه في طيزها وبتفرك لها كسها وحلمات بزازها بإيدك يا مجرم وهي مبسوطه وهايجه أوي معاك، وأنا كنت متغاظة منكم أوي وفضلت ألعب في جسمي وأفرك في كسي لكن كل ده مريحنيش وكنت منتظرة إن حنان تدخل تنام وأجيلك يا روحي أحححح 🔥 حتى شوف كسي أحمر إزاي من كتر الفرك آآآآآآآآآه كسي مولع أوي يا روحي ناااار ومحتجالك أوي.
حسن كان واخدها في حضنه تحت الملايه و بيفرش لها في شفرات كسها بزبه وماسكه بإيده وخايف إن زبه المنتصب يدخل في كسها وهي موحوحه وهايجه كده.
حسن: طب نامي على بطنك وأدخله في طيزك يا روحي.
سوسو بتنهيده: لأ خليني في حضنك شوية كمان وزبك واقف على كسي كده حلو أوي يا سنسن.
حسن: يا بت كده زبي يدخل في كسك وتتفتحي وتبقا مصيبة.
سوسو: ياااااريت، أحححح نيكني يا روحي آآآآآه آآآآآه مش قادره أحححح دخلوووو يا حبيبي هموووت بقولك مش قادره يا سنسن.
حسن بهمس وشفافيه في شفايفها: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبعشقك وبموت فيكي وفي جسمك الناعم ده كله.
سوسو: إلعبلي في بزازي يا روحي وفي كل حته في جسمي أححححح حضنك حلووووو أوي أوي يا سنسن.
حسن نزل لحس ومص وعض في حلمات بزازها وبيحسس على كل جسمها الناعم وهي هايجه ومتجاوبة معاه أوي، ولف جسمها وهو حاضنها وهايج وصار ضهرها في صدره وزبه بين فخادها تحت طيزها وهي بتتلوى بلبونه من شدة الشهوه وهو بدأ يدخل زبه في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وبتفتح فخادها وتضمهم تاني عشان زبه يدخل كله في طيزها.
وفي هذا الوقت كانت حنان صاحيه ومتصنعه النوم ولكنها هايجه ومشتاقه لحضن وزب حسن وبتفرك في كسها وفي حلمات بزازها وملاحظة ما يفعله حسن هو وسوسو وبتغلي من الشهوه ومتغاظة من سوسو إنها عريانه في حضن حسن وهو بينيكها بشهوة في طيزها، فقامت وفاجئتهم وهما في الوضع ده وصرخت في أختها سوسو: إنتي بتعملي إيه عندك يا قليلة الأدب.
سوسو كانت هايجه وسايحه خالص في حضن حسن ونصفهم الفوقاني عريان والملايه مغطيه نصفهم إللي تحت فقط.
سوسو: إيه مالك... نايمه في حضن أخويا وبندردش إيه المشكلة في كده مش هو أخويا حبيبي برضه ولا هو أخوكي إنتي لوحدك !!
حنان: وإللي تنام في حضن أخوها تدردش معاه بتكون عريانه ملط كده يا قليلة الأدب.
سوسو: كان جسمي تعبان وطلبت منه يدلكلي جسمي زي ما كان من شوية بيدلك لك جسمك وإنتي على حجره في الصالة وحاطط بتاعه في طيزك يا روحي.
حنان إتكسفت شوية ومتغاظة من سوسو ولكنها لسه هايجه وممحونه أوي، ورفعت الملايه من على حسن وسوسو وكان زب حسن لسه منتصب وراشق في طيز سوسو.
حنان: يا نهار أسود... ليلتكم هباب يا مجرمين، إيه إللي إنتم بتهبوبه ده، أنا هروح أصحي ماما تربيكم من أول وجديد.
حسن كان شايف الشهوه والهيجان في عيون حنان، فشدها من قميص النوم بتاعها وسحبها جنبهم على السرير وخرج زبه من طيز سوسو وأخد حنان في حضنه جنب سوسو ومسكها من كسها وقالها: وطي صوتك يا روحي وماما إيه دخلها في كده إحنا إخوات مع بعض وأنا بحبكم إنتم الإتنين وبموت فيكم وإيه المشكلة إننا نتمتع مع بعض وأنا أخوكم وعمري ما هأضر واحده منكم، وعيب عليكي إللي إنتي بتعمليه ده، يللا يا حنان إعتذري لأختك الصغيرة حبيبتك وبوسيها عشان إنتي زعلتيها وشتمتيها وأنا هقفل الباب علينا بالمفتاح ونسهر مع بعض نتدلع سوا كلنا مع بعض.
وقام حسن وهو عريان وقفل الباب وهما الإتنين على السرير مش عارفين هو هيعمل إيه !!
حسن مسك حنان من القميص بيقلعهولها وبيقولها: إيه ده يا حنان مش عيب نكون أنا وسوسو عريانين وإنتي لسه بقميص النوم ده !! تعالي يا روحي ده أنا هدلعك يا قمر.
حسن قَلَع حنان القميص والكلوت والسنتيان وصاروا عريانين كلهم على سريره، وقعد بينهم وضمهم هما الإتنين وقالهم: يللا فرجوني بوسة الإخوات الحلوين لبعض لما يتصالحوا.
وبيضغط بإيده على ضهر كل واحدة وبيقربهم من بعض، وشفايف سوسو جت على شفايف حنان وهما الإتنين عريانين ملط وهايجين وممحونين على بعض وعلى أخوهم حسن، وهو بيلعب في أكساسهم وحلمات بزازهم وحنان وسوسو بيبوسوا بعض وبيمصوا في شفايف بعض بشهوة وبيلعبوا بإيديهم في زب حسن، وضموا على بعض هما التلاته وبيتقلبوا على بعض وكلهم بيلعبوا في بعض حسن وأختيه حنان وسوسو وصارت مليطة ومعجنه على سرير حسن.
ودخلوا في وصلة نيك ساخنة ومثيرة، واحدة كسها على وشه بيلحسلها وبينيك التانية بزوبره في طيزها، أو واحده بتلحس كس التانية وهو بينيكها في طيزها، أو واحده بتمص له زبه وهو بيمص حلمات بزاز التانية وبيلعب لها بإيده في كسها أو طيزها، وظل ينيك إخواته حنان وسوسو من نص الليل للصبح لدرجة إنه ناك كل واحدة منهما كذا مره في طيزها وبين بزازها وغرق جسمهم كله لبن.
وظل حسن يتمتع بالنيك في إخواته من الرضاعة حنان وسوسو ويمتعهم بزبه في غرفتهم المشتركة بدون علم الأم لإنشغالها بعملها والإهتمام بجمالها ورشاقتها.
(طبعاً بينيك كل واحده منهما في طيزها وبين فخادها وبين بزازها وكل حته في جسمها ويفرش لها شفرات كسها بزبه بدون ما يفتح كسها).

خالتي وبناتها🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن