الجزء الخامس

21.5K 56 0
                                    


(حسن مع خالته هدى)
في هذه الفترة كانت هدى أمهم محرومة من ممارسة الجنس منذ وفاة زوجها منذ أكثر من 10 سنوات وكانت دائماً تتغلب على شهوتها وغريزتها الجنسية بالإنشغال في عملها وممارسة الرياضة للحفاظ على صحتها ورشاقتها وجمالها.
فكانت رغم بلوغها 39 سنه تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر.
وكانت عندما تشتد بها الشهوه والإشتياق للجنس تكتفي بمشاهدة المقاطع والفيديوهات الجنسية المثيرة وتمارس العادة السرية وتفرك كسها الموحوح في السرير أو في الحمام.
وفي أحد الليالي قام حسن في منتصف الليل للذهاب إلي الحمام الذي يجاور تماماً غرفة نوم خالته هدى (وهي أمه في الرضاعة كما ذكرنا) وأثناء خروجه من الحمام كان باب غرفة خالته هدى موارب والغرفة مضاءة بنور خافت ولمح بعينه خالته هدى نايمه على السرير وقميص نومها مرفوع وفخادها عريانه بالكامل ولابسه كلوت فتله سكسي يكشف عن كسها إللي بينور في ظلام الليل وبزازها خارجين من القميص، فوقف حسن وهاج من إثارة جسم هدى له وزبه إنتصب بشكل كبير جداً، وظل حسن يفرك في زبه حتى قذف حممه على الأرض مُتخيلاً إنه بينك خالته المُزه هدى، وتكرر هذا المشهد كل ليلة، ورغم تمتع حسن بممارسة الجنس مع أختيه من الرضاعة حنان وسوسو إلا أنه أدمن التلصص على خالته هدى والتمتع بمشاهدة جسمها الفتان المُغري وصار يشتهيها جنسياً في خياله.
وفي الفترة الأخيرة كانت هدى تلاحظ التصرفات الغير طبيعية لحسن معها مثل التلصص عليها خلال نومها ومحاولاته المكشوفة في التحرش بها في المطبخ وتعمده الإلتصاق بجسمها كثيراً وخاصة لما يكون لوحده معاها في البيت في غياب إبنتيها مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية المتأججة وبدأت تراودها أفكار شيطانية (ولما لا) فهي أنثى في نهاية الثلاثينات أرملة ومحرومة من الجنس وهو شاب رياضي وسيم تبدو عليه فحولة الرجال تعشقه الإناث وفي كثير من الأحيان بيكونوا لوحدهم في البيت وهو دائماً لا يلبس في البيت إلا الشورت أو البوكسر فقط وبيكون زبه واضح كبر حجمه وإنتصابه المثير، فقررت أن تجس نبضه بإثارته وإغراءه بجسمها المثير وتراقب رد فعله.
وفي صباح أحد الأيام خرجت حنان لكليتها وسوسو لمدرستها وكان حسن في البيت مع خالته هدى لوحدهم، ودخلت هدى الحمام تستحما وتركت باب الحمام غير مقفول جيداً وبسماع حسن صوت مياه الدوش تنساب على جسم هدى فتحركت فيه الشهوه الجنسيه وأسرع ناحية الحمام محاولاً مشاهدة جسمها العريان تحت الدوش وزبه يتراقص أمامه بسبب إثارته بمشاهدة هذا الجسم المشتعل أنوثة، وكانت هدى واخده بالها من تلصص حسن عليها فزادت من حركاتها المثيرة وبتحسس بدلع ولبونه على كسها وطيزها وبزازها وجعلت ضهرها ناحية الباب عشان حسن ياخد راحته في المشاهدة.
وبدأ حسن يفرك في زبه متخيلاً أنه بينيكها وهي في حضنه، وقطع حاجز الصمت صوت هدى بتنادي عليه: سنسن يا حبيبي أنا نسيت أجيب هدومي من الدولاب لو سمحت إفتح دولابي وهاتلي أي غيار داخلي والروب الأبيض عندك على سريري.
حسن: حاضر يا مامي.
ودخل حسن أوضتها وفتح الدولاب وإندمج في التقليب في ملابسها الداخلية وهو هايج ويمسك كل كلوت وبيحسس بإيديه عليه ويحطه على زبه وكأنه بينيكها ونسي نفسه، ولما إتأخر خرجت هدى من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام مغطي فقط من نصف بزازها لنصف فخادها وفوطه على شعرها المبلول ودخلت على حسن في أوضتها وهو إرتبك وقال لها: مش عارف إنتي عايزه تلبسي أي طقم منهم.
هدى بمرقعة: إختار لي إنت أي طقم على ذوقك.
حسن: بصراحة يا مامي كلهم حلوين.
هدى بمرقعة وهي بتشيل الفوطة من على راسها وبتنطر شعرها المبلول على حسن لدرجة إن صدره ووجه إتبل وقالت له بمُحن: يا واد يا عفريت كبرت وبقيت تفهم في الكلوتات والسنتيانات الحريمي كمان.
حسن إتكسف شوية وهي كانت واقفه وراه وقربت منه وتقريباً لزقت في ضهره ومسكت طقم كلوت وسنتيان سكسي لونهم أسود وسألته: حلوين دول؟
حسن وهو هايج ومرتبك: حلوين أوي يا مامي.
هدى: طب غمض عينيك عشان ألبسهم.
وفكت الباشكير وهي وراه ولكن حسن شايف جسمها العريان كله بطرف عينه في مراية الدولاب وهي واخده بالها وبتلبس ببطء شديد عشان تثيره وتجننه، ولبست الكلوت وحطت السنتيان على بزازها بدون ما تشبكه وقعدت على السرير وقالت له: خلاص إفتح عينيك يا حبيبي وتعالى إقفلي السنتيان من ورا ضهري.
قعد حسن جنبها وهي لزقت فيه وبترفع بزازها بإيديها وهو مرتبك ومش عارف يقفل لها السنتيان.
هدى: السنتيان ده باين عليه ضيق عليا مد إيدك وشده من قدام.
حسن كان تقريباً قاعد وراها بالظبط ومد إيديه على بزازها من قدام ومن شدة هيجانه وسخونة وإثارة وضعهم دخل إيديه في السنتيان ومسك بزازها وبيضغط عليهم.
وكانوا هما الإتنين وصلوا لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة ونسيوا إنهم شاب مع خالته التي أرضعته وهو صغير وفي مقام أمه، وتحولوا إلي أنثى هايجه وممحونه ومشتاقة للجنس في حضن عشيقها وكل منهما بيشتهي ممارسة الجنس ومنتظر أن يبدأ الطرف الآخر.
وهدى كانت هايجه وممحونه مثله تماماً وأكتر منه كمان وتنهدت بلبونه وقالتله: آآآآآآه آآآآآآه يا حبيبي إنت من صغرك من وأنا برضعك كنت بتحب تمسك صدري كده وتلعبلي فيهم.
حسن إرتبك وبيحاول يرفع إيديه من على بزازها.
هدى مسكت إيديه وثبتتهم على بزازها لدرجة إن السنتيان وقع على الأرض وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي أنا مش قصدي تشيل إيديك، إيديك حنينه أوي يا سنسن وأنا كنت بحب لعبك في صدري بإيديك لما كنت برضعك وإنت صغير في بوقك من واحد وإنت بتلعب في التاني بإيدك هههههه هههههه وإنت هتفضل في نظري سنسن إبني حبيبي الصغنن وتعالى كمان أَرَضعك تاني يا ننوس عيني الغالي.
#للتواصل مهايا لاي سؤال او استفسار
https://dyadyh359.sarhne.com
لينك صراحه

خالتي وبناتها🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن