.. في امريييكـــــآ ..
سيف كان يتمشا مع سلطان كالعاده
سيف : آآه كم اشتقت للبلاد الام
سلطـآن : يا الهي وانا ايضا اشتقت لها كثيرا فان زوجتى المستقبليه تنتظري لنتزوج
سيف : يا حظكُ ستتزوج و ستفتك من العزوبيتوو
سلطـآن : عقبالك يا صديقي و ان شاء الله تاخذ حبيبتك مها
سيف استحى هع : اصمت يا ويحك اخاف ان يسمعنا احد ايها الغبي وآآمين من بؤٌك لرب السااا
سلطـآآن : ههههههههههه اللغه العربيه في خطر ههههههه
سيف : هههههههههه
و يوم وصلو الجامعه
سيف : الله ما اصدق عقب كم اسبوع بفتك من هالجامعه الى الابد
سلطان : هههههه صدق صدق
سلطان و هو يضربه على كتوفهـ : شوف شوف حبيبتك يالسه هناك برووحها سير لها
سيف تم يطالعها محتار يسير و لا لا
سيف : أمممـ أروووح
سلطـآن ب: بدون شك
سيف : أممممـ أوكي يلا باي
سلطـآن ههههههههههههه صدق من قال من لقى احبابه نسى اصحابهـ
سيف : ههههههههه
سيف وقف عدال الطاولهـ
سيف : عادي ايلس
مها : sure you can تفضل
" أكيد تقدر تفضل "
سيف يلس : أممممـ شحالج اليوم
مها ابتسمت : بنشكر الله ههه و من صوبك
سيف : و الله يسرج حاليهـ
سيف و هو يطالع عيونها الحزينه اللي ما فارقت خياله من يوم رحله الشاطئ
سيف : ممكن أعرف سرهالعيون الحزينه
مها رفعت عيونها لها و طالعتهـ عقب نزلت راسها
مها : ما شي سر كل شي واضح
سيف حس بحزن كل الدنيا فيهـ من شافها حزينه : مها انا افهمج من عيونج
مها : آآآه يا سيف لا تفتح الجرووح
سيف : لازم تفضفضين يا مها انتي بعدج صغيره ليش كل هالحزن
مها طالعته و استجمعت قوتها و قالت : اوكي بخبرك عن وحده من المشكلات اللي اواجهها و مالقيت لها حل
سيف ذاب فعيونها و فصوتها الي فيهـ بحه حزن بس صلب عمره
مها : أممممـ أنا لي اخو أكبر مني اسمه مطر ............................. الخ
و قالت له كل شي عن حالت مطر من ايام وضحه الله يرحمها الى اليوم بس طبعا ما قالتله عن محاولات اعتداءه عليها
سيف : أووووف كل هذا يستوي عندج
مها : و أكثر بعد بس خلها على الله و تسال بعد عن النظره الحزينه انا لوما الانتحار حرام و اللي ينتحر مصيره النار كان انتحرت من زماااااااااان
سيف فز قلبه و حس بنغزه قال بدون ما يحس : بسم الله عليج لا تقولين هالرمسه مره ثانيه يا ويلج ان عدتيها
مها تطالعه باستغراب : أووكي خلاص
سيف انحرج شوي و قال : مب زين هالكلام
مها و هي تطالع الساعه : أوبس تاخرت سوري سيف برووح الحين فاتني نص الكلاس
سيف : ههه ربي يحفظج
.. في بيت ابو عويش ..
كــآن منسدح عالشبريه و يفكر فيها و يبتسم
محمد : ما شاء الله عليها مب جمال ربي يحفظها و يخليها لهلها .. و بصوت خفيف قال .. و لي
هههه و تذكر موقفه معاها و و ابتسم زياده
محمد : آآه الله يعيني على بعدج يا سلامي
و قطع حبل افكاره صوت المسج قام بملل و فتح المسج
و طبعا كان من شما
" فقدنا شوفتك سكتنا .... ا
فقدنا صوتك تحملنا ...... ا
بس نفقد رسايلك ما تعودنا "
لا حول و بعدين مع هالبنت اوووووف
..في بااااريس ..
: استغفر الله و بعدين وياه هذا تصدقون من يينا و هو يظهر بروحه و معطيني طاف فالفندق و اذا رد يتم يقردن هالصايعات الله ياخذهن آآآآآه كم بتحمل انا "
دخل الفندق الساعه 11 فليل و لقاها قاعده فالصاله تطالع تلفزون
راح و يلس يتابع وياها الفلم مع انه بالفرنسي
مياري و هي تاطل التلفزون و تسوي عمرها مب مهتمه : ييت
زايد : لا رحت هاهاها
ميااري : سخيف هاهاها
زاد طالعها بنص عين و كمل الفلم
بعد ربع ساعه
دق تلفون زايد طالع الرقم و ابتسم و دق على الاخضر
زايد : هلا و الله
.. : أهلين يا روحي انته
زايد : شحالج حبيبتي
.. : يسرك حالي حياتي و انت اخبارك مع العروس
زايد : ههههه ترتوب
.. : هههههههه سلم عليها عيل
زايد : يوصل خخ
" طبعا زايد خبر اغلب البنات اللي يرمسهن انه عرس لان الاثنين زايد و البنات يعرفون انهم يرمسون بعض تسليه و تمضيه وقت بس أما البنات اللي قاص عليهن و قال انه بياخذهن ما خبرهن "
نرد للقصه
كل هذا صار قدام مياري اللي تفوور من الغيض بس ساكته
زايد و هو يرمس مياري : ميره تسلم عليج رورو و سيري ييبيلي عشا
مياري هني ما قدرت تتحمل سكرت التيفي بعصبيه و قربت صوبه مطت التلفون و سكرت الكالمه و قالت بصوت عالي : بس بس ما اقدراتحمل انت شو من البشر ما تحس ما تحس ان في حيوانه قدامك يسمونها حرمتك ما تحس
في وحده فاول ايام عرسها لا تظهر و لا تشم هوا و لا فوق هذا تسمع ريلها يتغزل ببنات ثانيه الله يلعن السااعه اللي خذتك فيها انزين اووف
زـآآيد : أول شي يدج بكسرها ان سويتي نفس الحركه و سكرتي عويه البنت و ثاانيا يالشيخه اذا كنتي محترمه و شريف كان حنينا عليج و عيشناج بحياه ما تتمنينها لاكن يوم انتي صايعه و ما خليتي ريال ما رمستيهـ فارعي انه هذا بيكون مستواااج اللين ما اطلقج فاهمه
ميااري سكرت اذنها بيدها و صارخت ودموعها تطيح من النرفزه : انا مب صايعه مب صايعه انت ما تفهم و الله العظيم اني ما رمست شباب غير محارمي فالفون و الله العظيم و انا حلفت باسم ربي
و ربعت لغرفتها المكان الوحيد اللي يريحها وتمت تصيح ما ساتها مع زايد اللي ما تخلص
أما عند زايد
" أشوف الصدق بعيونها ياناس صاادقه صاااااااادقه بس كييف كييف اتاكد كيييف "
و تذكر الرقم اللي كان مسيفنه عنده رقم [[[[[ علي ]]]]]
:: مالي الا هالحل أنا لازم اتاكد من صاحب الرقم و اعرف لااازم
و اتصل بربيعه فالاتصالات
حامد : هلا و الله مرحبا السااع بزايد
زايد : مرحبا فيك الشيخ
حامد : ووييينك يالقاطع ما صرنا نشوفك و لا تتصل و لا تسأل
زايد : و الله تعرف صرنا فالقفص الزوجي خخخ
حامد : لاااه مبرووك مبرووك منك المال و منها العيال
زآآيد : ههه الله يبارك فيك
زآآيد : أممـ حامد بغيت منك خدمه
حامد : آمر الشيخ أنا كلي لك
زـآآآيد : ههههه و الله تذكرني فيني يوم اقردن الحريم اخاف شايفني حرمه قدامك هع
حامد : لا لا محشووم خخخخ
زايد : أممممـ حامد أبا اعرف من صاحب هالرقم في اسرع وقت لو سمحت
حامد : حااضرين للطيبين انت بس عطني الرقم و لك اللي تبا
زايد : سجل عندك 050#######
حامد : خلاص تم و قريب بتعرف راعي الرقم
زايد : تسلم و الله ما عليك قصور يالغالي
حامد :احم استحيت خخخخخخخ
زايد : هههه و الله اليلسه معااك ما تنمل بس اسمحلي مشغول شويهـ
حامد : هههههه مسموح مسموح
زايد : يالله عيل فداعهـ الله
حامد : فحفظ الرحمن شيخي
...
في المول عند سالم
سالم و هو يدق على مريم : وينها هاي تاخرت
مريم قربت صوبه و هي تشوف تلفوونها و تبتسم : انا ييت حبيبي
سالم وقف بدون ما يحس : هلا و الله
مريم ابتسمت : أهليين سالم
سالم : ليش تاخرتي غناتي
مريم و هي تمثل الزعل: مادري الدريول ما كان فالبيت .. زعلت
سالم : أنا ازعل من الناس كلها و لا ازعل منج يا حبي
مريم : امممـ نروح نتمشى
سالم : اووك يلا
و طلعو من الكوفي و هم رايحين صوب المحلات
الين ما لفو المول كلهـ
و طبعا مريم تشتري و سالم يدفع
مريم : سوري حبيبي خسرتك واايد ما عليه بردها لك
سالم : افا افا ما هقيتها منج يا مريم عادي يفدونج الفلووس المهم راحتج يالحلوه
مريم و هي تطالعه : احبــــــــــــــــــك
سالم تنهد : آآه و انا اكثر و الله
...
عند عوويش و شما
عويييش : آآه و ربي اشتقت لزايد
شما : ما عليه ان شاء الله بيردوون
عوييش : أحس بالموت يوم اتذكر انه ويااها الحين .. بموت شموه
شماا : هههه اكيد عندهم نكد من بلاوييج
عويش : ياليت و الله
و فهاللحظه اتصل علي
عوييش : و بعدين ويااه هاللزقه
شما : هههههههههههه علي
عويش : عيل من غيره لزقه خلاص مليت منه
شمااا : طرشيه لي انزين
عويش : افا عليج وااصل اندوووج رقمه 050#######
شما : هههههههه خلني برمسه بعدين الحين ردي عليه حرق فونج من كثر ما يدق
عويش و هي تفر فونها : أـ مافيني عليه بعطيه طاف
شما : كييييفج و الله خلني ارمس حمود من زمان عنه
عويش : و الله انج فااااايقه
شما : شسوي بعد من واحد لواحد
عويش : براايج رمسي حمود انا بدش الجات ادورلي كم واحد مليت من اللي عندي
شما : هههههههههههههه
" و هذا شريطهم يستمر من واحد لواحد و من ذنب لاكبر و الحياه تستمر "
.. نرد لرااشد ..
دخل البيت عالساعه 4 الفير و هو مدووخ و مهموم
سمع صوت صيااح فحجرته ما حس بريله اللي تسرع صوب الحجره
فتح الباب بقووه و تنهد يوم شاف شكلها شكل غناه رووحه
راشد بخاطره : آآآآآآآآآه و الله اني ادري انه مب منج مب منج
قرب صوبها و لوى عليها : خلاص بس النوري بسج صيااح
نوره بدون ما تحس : انــ ... اننت خخخخــ..لااخ بببتتتعرس
راشد : آآآآآآآه لا تقلبين المواجع يا نوره
نوره و هي تصيح : ببببس انـ...آآآ اححح .. اححبك و الله
و رفعت صبعها على ثمها تاكد رمستها
: و الله
راشد : و انا اكثر يا نوره و انا كثر بس شنسوي بالدنيا و الزمن اللي ضدنا
نوره خوزت عنه و طاالعت بعيونه : راااشد بلليييز لا تعرس لاااااا
و طاحت مره ثانيه فحضنه
راشد و بقوه : ما عليه يا نوره بتحدى الكل و بسوي اللي علي و اكثر بس ما اجرحج و لا اجرح عمري يا نوره
و تمت نوره تصيح في حضنه و تهذي بكلام ما تحس فيه الين رقدت و رقد راشد
...
عند الرياامي اللي كانت ظاهره تطلع شهادتها هي و سارووه
دخلت المدرسه و تمت تستنى شهاادتها فالاستقباال
ما حست باللي يلست عدالها
شويخ : هلا و الله
الرياامي لفت بصدمه : أهلين
شويخ : شحالج يالحلوه
الريامي و هي تتحاشاها : يسرج حاليه
و طالعتها من فوق لتحت كان منظرها مقزز بصراحه
يعني عبا مالت العقم و فاتحه نص العقم من فوق و تحت و لابسه بنطلون مال بويات و قميص فيه جماجم و اسود و ابيض
شويخ : ها طلعتي شهادتج
الريامي : لا و الله بعدني قاعده اتريااهم ابا شهادتيه انا و سارووه
شويخ : هيه سلمي عليها
الريامي : يووصل
و هني يت الابله و عطت الرياامي الشهايد
الابله : هاي شهادتج و هاي شهاده ساره
الريامي بسرعه : شكرا ابله
شويخ : هاا اووصلج
الريامي : لا الدريول برا
هي تبا تظهر بسرعه عشان محد من البنات يشوفها وياا شويخ
الريامي بسرعه : يلا بااي
شويخ باستغرااب : بااي
و تغشت و ظهرت بسرعه : أووووووف يارب مح يكون شافني يااارب
.. عند عوييش ..
طلعت من بيت قوم شموه و طلعت فونها تبا تدق حق الدريول يطلع
شافت مسج ياي من علي
" عوييش لي ما تردين عليهـ اباج بشي ضروري "
عويش : أووف و طنشته و دقت عالدريول و قالتله اييب السياره
و اول ماركبت السيااره
عويش : يا ربي ملل عبد الحميد شغل المسجل
عبد الحميد : أووكي ماما
عويش : ماما فعينك اممم خلني ادق حق علي يسليني لين اوصل
و اول مادقت علطول رد
علي : ألووه وينج ما تردين من الصبح ادقلج
عويش : مب متفيقتلك عند مانع
علي تنرفز : أييييه انتي اللي يرمس علي ال ....ي يفضي عمره عشاني مب تيي وحده مثلج و تعطيني طاف
عويش ببرود متعوده على هالرمسه : و الله عاد كيفي ما تبا ترمسني براايك لا تدق فككه
علي بخبث : ههههههههههه يوم يكون بكيفج رمسي اووك
عويش باستهزاء : و لييش مب بكيفي الشيخ أقدر ما ارد عليك و لا ادقلك و توته توته خلصت الحتووته
علي : ههههههه ضحكتيني و انا مالي نفس اضحك لييش اللي ترمس علي تسلم
عويش و هي حاطه يدها على خصرها : و شو بتسوي يعني
علي : بكل بسااطه بودي الشراايط و التسجيلات و الصووور لاخوج محمد و هو اللي بيسويلج كل شي
عويش بخوف تحاول ما تبينيه : و من ويييييييين لك التسجيلات و الشرايط
علي : هههه يالحلوه كل محادثه كانت بيني وبينج سواء عالمسن أو الفون مسجلنها عندي و الفيديووهات تراااها يوم أكلمج فالمسن افتح كيمرتج و أشووفج على كيف كيفي
عويش بصدمه : شوووووووووووووووووووووووو وووووووووه
علي : ههههه هذا اللي صار و لا بعد ما بكتفي بجذي بنشر الفيديووهات كلها عالبلوتوث و النت و بقول فضيحه عاايشه بن ... الـ ......ي و هذا طبعا نتيجه غروورج و تطنيشج لي
عويش بخوف فظيع و قلبها يدق : آآآآآآآآآآآآآآآه لا ...تعااال انت وين عرفت اسمي الكاامل
علي : ههههههه ما يبالها يالذكيهـ من رقمج رمست واحد فالاتصالات و عرفت عايلتج كلها و طبعا بتكوونين اوول وحده تسوود ويه قبيله الـ ..........ي و احيده ابووج له اسم بين العرب
عويش و الدنيا تدور فيها : اااااااااه خسيس
و اغمى عليها ما قدرت تتحمل كلامه و تتخيل بانه بيكون حقيقه عقب كم يوم آآآآآه لاااا
عبد الحميد استغرب سكوت عاايشه و لف عليها باستغرااب و أول ما شافها انصدم ووقف السياره : اوه ماما عاايشه .. عاايشه قووم قووم
و علطوول دق على محمد من الخوف
عبد الحميد : ألووووووه بابا مهمد هداا عايشه مافي سوي كلام دااخل سياره انا خوف هيا موت
" ألووه بابا محمد عاايشه ما تقدر ترمس فالسياره انا خايف انها ماتت "
محمد وقف : شووووه
عبد الحميد و هو يصيح : انا مافي سوي شي بابا مافي معلووم شي هراام
" انا ما سويت شي بابا ما اعرف شي حراام "
محمد بسرعه : اووكي اووكي بسرعه ودها مستشفى توام و انا لااحقنك
عبد الحميد : اووكي اووكي
و علطول سكر منه و ركب السيااره وراح صوب توام
.. عند راشد ..
الظهر في بيته كان توه قايم من الرقاد ظهر و حصل امه فالصالله يالسه بروحها
راشد فخاطره : قووي عمرك يا راشد قوي عمرك
قرب صوب امه و حبها على راسها : صبااح الخير
أم راشد و هي تشرب الشااي : توك واعي
راشد : هييييه والله امس طول الليل كنت سهران مع نوره
أم راشد : خلااص تاكدت انها وافقت
راشد بحزم : امي انا لو هي موواافقه انا مب موافق بس ملييت من هالقصه
أم راشد بسيطره : لا تتعذر الحين حرمتك ووافقت شو عندك الحين
راشد و هو يطالع امه بقوو : واافقت بعد شوو بعد ضغط و كلام يسم البدن منج يا اماايه
أم راااشد بصدمه : الحين ترادني عشان نووره
راشد : أميييه انتي عالعين و الراس بس انا زوااج ما بتزوج خلاااااص بس
ام راشد بعصبيه : و انا قلت بتتزوج يعني بتتزوج
راشد سكت : أمييه حرام عليج
أم راشد : لا حراام و لا شي خطبتك هالاسبووع و خلاص و الله ان رديتنيه لا انا امك و لا اعرفك
راشد وقف كان بيرد عليها بس اوول ما سمع رمستها فتح ثمه و طالعها بصدمه
ما قدر يرد عليها و لا شي طالعها بحزن و شل سويجه و طلع
أما نوره فكانت نااويه ترووح الصااله بس من سمعت رمستهم وقفت عالباب و تمت كل ما يزيد كلام ام راشد تصيح زياده الين ما سمعت اخر كلام لام راشد انصدمت بقووو و ردت غرفتها و تمت تصيح
...
...
في فرنسااا
مياري كانت واقفه عند الدريشه و عاايبنها الجوو واايد
كان هبوب و بارد و مطر ينزل و بدون ما تحس طار شعرها بالخفيف
و كانت رووعه جد
زايد و هو يقرب صوبها : ميره ااآآآآنـ..آآ ططاالـ ........
و فتح ثمه من شكلها و خصوصا يوم لفت عليه كانت غرااام بشعرها الطويل
ميره و هي تطالعه سااكت و مبهت فيها
:: زايد بلاك
ميره و هي تحرك يدها على ويههه : زااااااااااايد
زاايد و كانه صحاا من سرحانه
زايد : آآآمم خلاص خلاص ماشي
و علطول قفا و راح
ميره طالعته باستغراب : بلااه هذاا
زايد أول ما طلع وقف عند الباب : آآآآآآآآآه محلاها غرااام غرااام هالبنت و لا نظره عيونها الذبااحهـ صابتني هنييه" و اشر على قلبه " آه لو كنا متزوجين بوضع غير الحين كان تغير كل شي وه فديتها
و انتبه على عمره " هااه انا شو قلت اييييه لا يكوون لا لا مستحيل أوووووف "
راح و هو يحاول يشغل تفكيره عنها صار يشوفها بكل مكان يتذكر دموعها و حلفانها و صدقها و كل شي كل شي فيها
: ان شاء الله تطلع بريئه ان شااااء الله
------------------------
وبــــس بكمل الباقي بعدين ان شالله