بًسِـمً أّلَلَهّـ أّلَرحًمًنِ أّلَرحًيِّمً
عليّمِن حأسدتنِه ألنِأس
وأحنىٰ ألحِزن تأرسَنأ
عأشرنهَ شكِثر خيّريَن
بسَ كِل خيّر مأ شفنهَ..بقلم: نرجس علي..
ــــــــــــــــــــــهلاو حبايبي قبل لا نبدأ لا تنسوا التصويت والمتابعه ترة التفاعل حيل نازل فأرجو تصوتون لان الرواية بقالهة بارتين او تلاثه وتخلص ✨🌹
ـــــــــــــــــــــــــــــنفس: وصلنه لبيت خالو دكينه الباب طلعت نور مبين عليهة التعب سلمت عليهة ودخلنه للأستقبال مازن على صفحه واكف وامي دمعتهة بعينهة وام مازن كاعده يم راسه
_السلام عليكم
_وعليكم السلام..
رحت وكفت كباله ما نطقت اي شيء حجه وصوته يجرف بسرعه الوكت لفلف ابهاتنا مع الاسف ان كانو زينين او لا..
ابو مازن: شلون بويه نفس
_احمم الحمدلله خالو انتَ شلونك
_ بويه نفس ابريني الذمه والله متحسف بكد شعر راسي ما جنت واعي تصرفت بدون تفكير والله بويه انه على فراش الموت خليني اموت مرتاح يا بعد ابوج
حجه ونزلت دمعته ما كدرت احبس دموعي صحيح هوة اخر موقف ضربني واذاني بالحجي بس ما انسى مواقفه ويانه وعشرته احنه عشرة عمر مو شويه والشيطان دخل بنصنه
_محولل ومواهب ومبري الذمه خالو احنه اهل وانشاء الله مابيناتنه شي بس الضاهر دخل الشيطان بيناتنه
بالكوة يجر النفس سبحان الله الانسان هيج بسرعه بدون مابي اي شي بس يجي يومه ينتهي بعد.. تقرب مازن شابك ايدي ومنزل راسه
مازن: نفس هاي كدام الكل اعتذر من عندج وانه جنت غلطان واي شي تردي انه جاهز
_ما اريد شي مازن بس خلينه متقاطعين احسن للكُل تمام .. هز راسه وطلع كعدت يمهم بعدهم نفس الطبع البنات ميحجن وياي بس نور وخاله تحجي كلمتين وتسكت
يمه يله كلي ال يوسف يوديني
همسه: ليش ما تبقين هنا لليل؟
_يمه شتحجين اجيت بدون علم مياس يا ليل تحجين علي والنبي هسه يلعب فلك
_ ديله خوش روحو وانه شكم يوم واجي
_تمام.. طلعنه اني ويوسف بعدنه بالباب وطبكت سيارة مياس نزل الجكارة بحلكه ومفحم اعرفه من يعصب يصير اسمر صدك. جنه يحترك
مياس: كواكم الله
يوسف: الله يكوي حيلك هسه احنه عود جايين
مياس: يوسف شلون تجيبهة هنا وانت تدري كلش زين اتخبل من بيت خالك
يوسف: ماراح نعاشرهم هيه ساعه الزلمه موات بس سلمنه علي وهاهيه
أنت تقرأ
خطيئتي انني ولدت
Romanceلَآ نِعٌلَمً آيَنِ تٌرمًيَ بًنِآ آلَحًيَآةّ وٌآنِتٌ فُيَ قُعٌر آلَآمًآنِ وٌآلَسِعٌآدٍةّ تٌنِقُلَبً عٌلَيَگ آلَحًيَآةّ رأسِا عٌلَﮯ عٌقُبً هّلَ سِيَتٌحًمًلَ قُلَبًيَ هّذِآ آلَتٌغُيَيَر وٌکْيَفُ سِأتٌحًمًلَ آحًزٍآنِيَ آلَجّدٍيَدٍةّ قصٍہ حٍقيَقيَہ بْق...