تينا:
يا إلهي ما هذا الموقف المحرج هانا تقف بجانب الباب و تكتف يديها و تنظر لي بخبث على وجهها ابتسامة جانبية ، لقد انتهيت سأغادر هذا العالم
انتفضت اجلس في مكاني و اغطي منطقتي ،هذه متى دخلت ؟! اقترب تريد الجلوس فوق السرير و لكنني منعتها لقد اتيت عليه للتو ، انه اكثر موقف محرج في حياتي
" دعيني اجلس تينا " تحدتث كما لو أن شيئا لم يحدث
" لا...لا يمكنك هذا "
" ولما هل غير مرحب بي "
" لا!!! ليس هكذا و لكنني...أ...أتيت عليه قبل قليل "
يا إلهي هل فعلت شيئا سيئا في حياتي لما هذا الموقف ؟!" لا تقلقي ، بعد قليل سيملأ وجهي "
ها؟! ما الذي تقصده هذه ،ماذا تقول ؟ ماذا تعني ؟! انظر لها بصدمة احاول فهم ما تريد قوله و أجبتها
"ها؟!"
" لا تهتمي ، و الآن ماذا كنتي تفعلين "
" اوه أضن هذا يخصني أليس كذلك ؟!"
احاول التحدث بثقة و جعل هذا امر يخصني" لكن سمعت اسمي اذا هذا اصبح يخصنا أليس كذلك ؟"
" لست أنتِ هانا أخرى "
" اوه تفهمت هذا ولكن ماذا عن الفيديو الخاص بمقابلتي؟!"
أشارت على الهاتف المرمي فوق السرير و فيديو مقابلتها المتوقف ، اللعنة ما هذا اليوم المنحوس
" م..أنا...آه لا أعرف " أردت الرد عليها لكن كل كذبة كنت سأقولها كشفت ، لماذا لم اقفل الباب ؟
اقتربت تضع يديها على ساقي و تنظر عيني
" و الآن أريد معرفة ماذا يجري هنا و ما الذي فاتني "اللعنة هل أقتلها؟ هل اضرب رأسها لكي تنسى ؟
لا لا أنا أحبها" هل يجب علي التحدث ؟!"
" اجل "
" ولكن لا أريد " اجبتها لتبستم و تقترب أكثر لتصبح ملتصقة بي و امسكتني من عنق ليصبح جبيني على جبينها
" ستقولين ما سبب الذي حدث و ليس ما حدث فأنا لقد رأيت كل شيء ، رأيت كل خطوة قمتي بها ابتداءا من الطريقة التي نزعتي بها ملابسك الداخلية و كيف كانت حركة مثيرة رغم أنها عادية ،
كيف وضعتي يدك على مهبلك بطريقة مهلكة و طريقة تفريق بين شفراتك الوردية المنتفخة
ولن انسى أبدا بضرك الوردي المنتفخ و طريقة تحريكه بواسطة اصابعك و كيف أردت أن تكون تلك أصابعي لكي اتنعم لمسه القطني و جعلك تصرخين نشوةً ،
حلمتك البارزة من فوق ملابسك و كيف يرتعش جسمك في كل مرة تنطقين اسمي او تغمضين عينيك لتتخيلينني اقوم بمداعبتك...."تتكلم معي بنبرة عميقة مثيرة تجعلني ابتل في الاسفل و اريد أصابعها داخلي ، المفاجأة لم أشعر بالخجل بالعكس شعرت بالإثارة من طريقة وصفها لي و كيف انها تريدني بشدة
تشجعت لأتكلم لقد سئمت الوضع أريدها لي اليوم قبل غد ،
" أنا أحبك هانا أنا معجبة بك أريدك لي ملكي وحدي لقد تعبت من هذا ، احبك لمدة سته اشهر ، أريد قبلاتك و مداعبتك لجسدي ،اريد عيش حياتي معك...لقد تعبت..." لا زال جبيني على جبينها و مع كل كلمة انطقها تقوم بمعانقتي اكثر ليصبح رأسي مدفون في عنقها لتتحدث هي أخيراً
" لماذا لم تلمحي لي ، حتى لو بكلمة او فعل ،لقد كان تعاملك معي عادي ، أنا أيضا أحبك و جدا و منذ عام و نصف لقد انتقلت الى هنا من أجلك لكي اكون محاطة بك ، كنت اضن انك مستقيمة لم ارد خسارتك ، كنت خائفة من الاعتراف لك و بعدها تغضبين لانني رأيتك بطريقة مختلفة ،لو فقط لمحتي لي بأنك مثلية او ثنائية الجنس كنت في نفس الدقيقة سأقوم بجعلك ملكي "
" و ها أنا قد أخبرتك "
" و أنت الآن ملكي ، تينا ملك لهانا من الآن فصاعدا انت الآن ملك لهانا فقط "
" حقا بهذه السرعة "
" أي سرعة يا فتاة أنها عام و نصف و انت ستة أشهر لقد سئمت الانتظار و رأيتك لست ملكي و في أحضاني تزعجبني أنا أحبك جدا تينا احبك لدرجة لا تتصورينها"
" أحبك اكثر هانا ، اريد البقاء معك و داخل أحضانك لا مكان لي غير قلبك "
👀
أنت تقرأ
One night
Romantik[ رواية قصيرة مكتملة ] تينا الواقعة في حب شريكة سكنها هانا و الصدفة أن هانا تبادلها هذا الحب لكن لا تعلمان بهذا و تتصرفان كصديقتان فقط... ليلة واحدة ستغير مجرى علاقتهما- مشاهد جنسية ෴ Cover by: varilyn_vk 🤍.