5 [ the end ]

2.3K 40 9
                                    





"حان دورك مامي"

نطقت تينا بهذا و آمرت هانا بالجلوس فوق الأريكة الجلدية التي في السرير و ان تجمع قدميها للجانب ليصبح مهبلها ضاهر و هي جلست امام الأريكة و وضعت فوطة فوق الارض لتجلس على ركبتيها و هانا تراقبها بإبتسامة

" قد أكون غير بارعة مثلك و لكن سأجعلك تستمتعين مامي"

" لا تقلقي فقط فكرة أن لسامط سيكون على مهبلي تجعلني اريد القذف "

ابتسمت تينا بحب و استقامت تقبل هانا التي بادلتها و بعدها انخفضت تضع علماتها على عنق حبيبتها و اخيرا استقر فمها على ثدي هانا و بدأ تمتصهما مثل الطفلة الجائعة ، و هانا اغمضت عينيها تستمتع بهذا الشعور كيف أن لسان تينا يمتص حلماتها ببراعة و انزلت يدها تعبت ببضر هانا التي تأوهت
" مم أجل هناك ، كم أنت بارعة صغيرتي "

ابتعدت تينا تبتسم في وجه هانا و أعطتها قبل سريعة على فمها و نبست
" لم تري شيئا بعد " و عاد تجلس على ركبتيها تقابل مهبل هانا الذي كان يفرز القليل من سوائلة كان لونه وردي فاتح و منتفخ جراء الإثارة و التحفيز الذي حصل عليه ،

لذا انحنت تقبله قبلة عميقة جعلت هانا تغلق عينيها بخدر
و بعدها بدأت تقلد ما فعلته هانا لها و لكن هي كان لسانها مثل القطة تلعق بلطف و بطئ آثار هانا و استرخت تستمتع بكل حركة من عند تينا التي جهزت اصبعها الاوسط لتقوم بحشره في فتحة التي تتأوه
تحرك اصبعها تحاول تعميقه لأبعد درجة لدرجة انها لمست المنطقة الحلوة لهانا التي انتفضت تطلب المزيد
و الأخرى من عليها سوى التنفيذ بحيث وضعت بضر هانا داخل فمها و بدأت تمتصه بقوة و حركة اصبعها داخل فتحة هانا اللزجة ازداد كذلك سرعة

" ممم آه أجل هناك انت تلمسين منطقتي...لسانك بارع جدا في جعلي استمتع.....آآه..... سآتي هكذا " صرخت بقوة لان تينا اضافت اصبعا اخر و بدأ تضاجعها بقوة

" اجل أريد اصابعك أعمق....هننغ لسانك مكانه مهبلي فقط و داخل فمي.....آه...آه...آه...سآت....." و لم تكمل لانها قذفت على اصابع تينا التي داعبت فتحة مؤخرة هانا و امتصاصها لبضرها و مضاجعتها لفتحتها كل هذا جعلها تقذف بقوة و ترتعش

اقتربت تينا ايضا تعانق هانا التي بادلته العناق و أخدت تقبلها ببطئ و تخبرها انها تحبها و تينا ترد عليها بالمثل

" مامي..."

" قلبها..."

" هل انتهينا؟"

" ليلتنا بدأت للتو...هناك شيء كنت أريده من زمن "

"و ما هو مامي "

" ان يكون مهبلك على مهبلي و نقذف فقط بهذه الطريقة اريد الشعور ببضرك على بضرك....

و انتهت ليلتهم حتى للخامسة صباحا....







مرت 3 سنوات على مواعدتهم

يجلسان فوق الاريكة تشاهدان فيلم اكشن....تضع تينا رأسها على فخد هانا الجالسة التي تمرر يدها على شعرها

" تينا ما رأيك بأن نقوم بصنع كعكة الشكلاطة"

" ماذا ؟! لا !!"

" لماذا ؟!"

" اخر مرة قمنا بصنعها وضعتي الشكلاطة على مهبلي و ثدي و امتصصتيهم الى ام أصبح لونهم قرمزي "

" هيا لن أفعل هذه المرة "

" لقد قلت هذا المرة التي سبقتها"

"كما لو انك لن تستمتعي لقد قذفت على وجهي هل نسيت هذا "

" اعيديها مرة أخرى و سأقوم بمضاجعتك بالفلفل الحار "

" ستكون تجربة ساخنة "

و بعدها انتشرت ضحكات تينا في المنزل و هانا تشاركها و عانقتا بعضهما البعض بحب

" احبك تينا "

" احبك أكثر هانا "





" احبك أكثر هانا "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



النهاية

رأيكم ؟ انا  عن نفسي حبيت و جدا لأن اضن ان هذا الي كتبته منطقي و جدا و مو غريب زي بعض الروايات الليز الي احس انهم ستريت مو ليز 💀.
ما تعمقت كثير في العلاقة الجنسية حتى اني كتبت شيء يرضي الجميع و شي لطيف مو زي الي فعلا اريد اكتبه 💀، بس القصة الجاية راح اكتب الي احبه زي كذا بس بطريقة مختلفة و تكون علاقة غير كذا 👀

و نلتقي في قصة ليز اخرى .

One night حيث تعيش القصص. اكتشف الآن