الفصل الحادي عشر : هل تغارين؟.
_ شكراااااا مرةة دعمكم أسطوري ذي الأيام أموت فيكم يا آنساتي 🥺🫰🏻 _
_أدري أنو واجب علي أنزل الفصل مباشرة بعد إكتمال الشُّروط بس أتمنى تفهموني أحب أكتب لكم بارتات و أستمتع بتعليقتكم اللطيفة مثلكم لكن صاير ماعندي وقت و أفكار كما أني لازم أنزل ثلاث روايات بآن واحد!_
10 نجمات = فصل جديد.
ما شاء الله و تبارك الله بالفصل السابق تجاوزتو الشروط و وصلتوه ل 11 نجمة بدال 9 نجمات..ياخي أحبكم 🥹🫶🏻
لحظة لحظة أبي أذكركم بشي! تتذكرو مايوان اللي ظهرت بالفصل الثامن؟! مدري إذا تتذكرونها بس هي رح تظهر بدا البارت.
قراءة ممتعة ♥︎
_____________
في مثلِ هاته الأيام هاقد تنازلتْ أشعة الشَّمس عن مكانتها و تركتْ مساحة شاسعةً للغيوم كما أُستُبذل دفؤها ببرودة شهر يناير الماطرْ.
إستيقظتْ هادوكاَ على صوتِ أمطارِ هذا الصَّباح الباكر حيثُ تساقط المطرُ على شكلِ زخاتٍ متفرقة سرعان ما إزدادتْ كثافتهاَ مُرتطمة بأوراقِ الأشجار الخضراء.
حدقتْ هادوكا بمدفئتها المثبثة على حائطِ الغرفة حيثُ صدر صوتُ إحتراق الخشبِ بالدَّخل يعطيِ دفئاً و رائحة مميزتين بهاته الغرفةِ.
"آخخ...الشِّتاء إنتضرتكَ بفارغ الصبر!!!"
همَّت بإتجاه خزانة الملابس ليقابلها الدُّولاب فراحت تقلب بين الملابس حتى وقعتْ أنظارها على فستانٍ شتوي باللَّون البني مع جَراباتٍ طويلة باللَّون الكريمي و قفازان من الصُّوف بنفس لون الجرابات قامتْ جدتها المتوفاه بحياكتهما لها قبل سنواتٍ.
مسحتْ القفازات على خدها بعيون مغمضة تسترجع دفئ جدتها و التِّي كانت بمثابة أمها.
"..رائحتها لا تزالُ عالقة هنا"
وضعتْ الملابس على سريرها الفوضوي و شغلتْ نفسها بإختيار حذاءٍ مناسب.
"هممم...أظن أن هذا مناسب أكثر"
همست تحمل حذاءاً بنياً يلائم ملابسها اللَّطيفة و بعد ذلك همَّت نحو الحمام ترتدي ملابسها و قد قامتْ برفعِ شعرهاَ على شكلِ ذيل حصان.
"هادوكا هل إنتهيتِ؟"
وصلهاَ صوتهُ البارد كبرودةِ هذا اليوم فحملتْ الحقيبة بين يديها تحملقُ بجسدها من خلال المرآة كآخر مرة.
أنت تقرأ
say I love you
Romanceقصة حب بين فتاة و حارسها الشخصي ~ " أليس القمر جميلا هذا اليوم ليفاي ؟ " " أجل أرى ذلك " Levi Ackerman ...