التقاء

64 6 14
                                    

I. Ian
بدأت التواصل مع تشانغبين
كان يارسل لي رسائل حب
كنت يزداد عحابي الي ما احببته
قلت له انني احبه
واغبرني انه سيأتي
ليأخذني الي موعد
ووافقت ولكن يجب علي ان اخبر تشان ايضا
لانه صاحب هذا المنزل

اخبرته ووافق
كنت متحمسا للغايه اخترت ملابسي لانني سألتاق به
في المساء

حل المساء اخير وارتديت ملابسي
كانت عباره عم
قميص ابيض وبنطال جلدي اسود

كنت اضع لمساتي الاخيره
ليأتني اتصال منه

امممم
ردفت وانا محرج

هيا انزل
حسنا هيا بنا

حسنا
ردفت وانا افتح باب غرفتي
وتنزل الدرج
لمحت تشان ممسك بهاتفه
وكما توقعت كان يشاهد سونغمين
وهو يأكل
بكميرات الذي وضعها له
في بيته بدون علمه
لا يهم
لايهم

اخرج وها انا ذا اقف امامه
الذي سلب روحي للمره ثانيه
كنت اكابر مشاعري
كنت احبه ومازلت احبه
رغم خيانته لي
ليس مهما
اجلس بجانبه

ولكن لمس يدي
ونظر في عيني
ه.. هل
سيعترف؟؟

انه اعترف بالفعل

ولكن ليس مهما اريد سماعها منه هو.

آحًبًکْ

وانا ايضا

آحًبًکْ کْثًيَرآ آيَآنِ ثًعٌلَبًيَ

انا ايضا
ردفت انا لا اعلم بماذا اردف لقد
تلونت وجنيتي
احمرارا
بسببه

اخذني الي الغابه
لما ذا لا اعلم

هل يمكن ان يكون المكان يشبه الغابه

لما نحن هنا
ردفت و.. لكن لما ينظر لي
هاكذه
تلك النظره
لم تكن مثل اي نظره
انها خبيثه
لما ينظر لي
لما
ه.. هل

لا لاتقلق

لن يفعلها لا تقلق

ولكن يده لما عل فخذي
وكان يشدد ضغطه
علي فخذي
لاتأوه
.
ولكنه اوقف السياره
ونظر الي نظرت اليه
بنظره بريئه
لم اكن اعرف ماذا سيحدث لي
منه
نزل من السياره
وفتح لي بابها
لاخرج منها
نظراتي توجهت الي
البيت لطيف
يشبه البيوت الخريفيه
نظرت له وابتسمت له ومسك بمعصمي
برقه
وادخلني البيت
وجلس علي الريكه

تٌحًمًلَ عٌنِفُيَ       |NR| حيث تعيش القصص. اكتشف الآن