تبدأ القصة ب بطللتها ماريا وهي ترتب اغراضها للانتقال من مدينتهم
چانت اكو عدد من الصناديق والجنط و الاغراض جانت ماريا تتحضر حتى تروح تمارس مهنتها في مكان اخر بسبب ظروف دولتها بسبب المرور ب ازمات سياسية بين دولتها ونظيرهاجانت ماريا ترتب باغراضها بهدوء
تلزم الصور القديمه تشوف صور عائلتها و اصدقائها وهي مبتسمه خفيف و صافنه بلصور الي من حانت بل ثانوية؛
فجاة سمعت صوت صياح اتسعت عيونها ودارت! ماريا: ها ماما صحتيني؟؟
الام (لينا):- اي تعاي شوي
ماريا:- ماما حبيبتي جاي ارتب اغراضي
لينا:- چا انا جايتج لحضه!
ماريا ضاجت متريد امها تصعد وتشوف هوسه الغراض والم الي سوتها صاحت وكالت- يمه يمه لحظه لا صعدين انا نازلتلج!
نزلت ماريا و باوعت لامها
- ها يُم شنو تردين؟
انتبهت الام على ايد ماريا اكو صورة نستها ماريا بايدها ونست ترجعها مكاناها- ماري حبيتي؟
- ها ماما؟؟
- شنوهاي الصورة؟!- اي صورة؟!
بعدين انتبهت ماريا انو هي منزله الصورة وياها حطت اديها ع عيونها وحجت بكلبها
- اهوو هسه هاي شلون سالفه هيه منعتني اخذ الصور وبس تعرف تعصب!ماريا:- م... مما.. ماما حبيبتي بس ردت اشوفهم قبل ما اولي... ~
الام:- ها عبالج بس ديربالج اعرف ماخذتهن وقبل مترحين جيبيهن كلهن بغرفتي انا يمي امنات ماريد يبقن عندج وتاخذيهم هذن الصور عزيزات على گلبي
ماريا:-٠ اي اي زين افتهمت.. زين هسه انتِ ليش صحتيلي؟!
االام:- يمته. ترحين انت؟!
ماربا:- خلال هذا الاسبوع...
الام لزمت اديه بنتها ثنينهم وباوعت بعيونه
لينا: و انت املي وانا فخورة بيج! وانا ادري رح تكدرين بنتي ودربالج ع نفسج و اتفقنه انا وابوج نطلع احنا العائلة للكنسية نزور ونصلي قبل مترحين ~
اخذت ماريا نفس عميق... وگالت:-
-... تمام... يصير.. خير
اختصاراً للاحداث ودعت ماريا عائلتها وحملت نفسها و اتجهت لمكان الي رح تشتغل فيه)
توقفت السيارة بقرب المنطقة الناهيه الي رح تشتغل فيها
جان تشوف حايط وعليه مشبج كهربائي مكتوب (منطقة الجحيم) ورسومات مقززة واشياء وكتابات هواي وهاي مجانت اشارة حلوة للمكان ابدا اخذت ماريا نفس عميق وفتحت عيونها وكملت مشيء ببطئ وهي تتأمل المكان وتاخذ كل تفصيل صغير بيه فجاة حست ب شعور غريب من عدم الامان وگلبها ضل ينبض بسرعه حست بنزول عرق من جبهتها و تسارعت نبضات گلبها المكان جان موحش! حرفيا تسارعت خطواتها بس شعرت بصوت چلاب قوي وراها اتسعت عيونها وخافت حتى تدور بحركه سريعه بقت تركض ببلمكان حيل خوفا من الكلاب تركض وهي مغمضه عيونها وخايفه وچانت حيل متوترة!
لكن فجاة تعثرت بشيء غريب و طاحت علگاع وعلى راسها حيل وفقدت الوعي هنا
