تٌمًهّيَدٍ

24 5 7
                                    

هّوٌ:
أنِتٌِ تٌظُنِيَنِ أنِنِيَ اناني وتخليت عنك بسبب ظروفي  ..
  الحقيقة لا تعلمين شيء  عن ماذا يدور في عقلي  او ما افكر به لأجعل مستقبلنا جيدا..  مع ذلك تدسين سم في مساعمي كل يوم ولم تهتمي لآيسري حتى  ..
أشعر بالندم على بوح لك واعتراف بما اريده.

_____________________

هي:
دوما تستخف بما اقوله وتحكم على أنني عديمة شعور ولا أرى ما تفكر بيه. هكذا تراني،  لماذا لم تقل أن ما قلته الصواب وأنك عدت لا تهتم لي وكل اهتمامك هو عملك فقط  ..
هل انا مخطئة لأنني اريد اهتمام، اريد ان نعود مثلما كنا  .
حتى نظرتك لي تغيرت 
لم اعد اعرفك  ..
من أنتْ؟  هل أنت حبيبي الذي كلما رأني تلمع عيونه سوداء لي؟! 
لا اظن  ...  إذهب ان كنت تريد مثلما أردت إنهاء هذه المشاعر فأنا مثلك ايضا..
الى اللقاء لالا بل وداعا إلى الأبد...

آلَوٌدٍآعٌ

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 09 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الوداع حيث تعيش القصص. اكتشف الآن