فصل جانبي

88 5 50
                                    


اهلااااا شكرا على الترحيب الحار جدا

تقول وهي تتفادى الشباشب و الطماطم الفاسدة

"احم اعرف اني ساحبة صالي كثييييير مرة و يمكن اغلبكم حسبني مت المهم باركولي نجحت اختكم"

"المهم هذا الفصل ماله علاقة بالرواية-"

تسكت بسبب المسدسات على رأسها و السكاكين

"اه ي ي يا اخوان ا الموضوع ما ي يسوى نزلوها لو سمحتم"

"احم الفصل هذا عشان قارئة مزة الي ما قالت لي اسمها ف راح تلقون بدل الاسم نقاط"

و بسم الله نبدأ
**********************************

فلم اكشن يصير جنبي حاليا مصارعة حسنا سأشرح الموضوع بأخصار منزلنا عبارة عن غابة حرفيا انا حاليا اجلس على سريري و اكل بعض الايسكريم بينما اشاهد الحرب العالمية الثالثة بين اخوتي و اضحك عليهم

الناس تستيقض على زقزقة العصافير او وجه جميل او منبه لكي بدأون يومهم و انا استيقظ على الحرب العالمية بجانبي هنا

انا"هذا مو من طلبك انتي اختاه بس هذا انا كنت جالسة اكتب الفصل عشانك و صارت الحرب جنبي"

و طبعا انا بريئة جدا و لن اتدخل في هذا

بالتأكيد ليس انا من جعلهم يتعاركون فيما بينهم

على العموم انا حاليا جالسة على احدى الكراسي في مكان هادئ بعيدا عن صخب الحفلة رأيت نادل يعبر من امامي فوقفت و ذهبت اليه لكي اخذ كأس عصير طبيعي مثل اي بشري

و لكن سقطت افعى  امامي و بدأت تبكي دموع التماسيح و قالت صديقة سيلدور"لماذا دفعتيني انا لم افعل لكي اي شيء اهع اهع خيخ"صوت خنزير احم قصدي نحيب

اخذت عصير من النادل و سكبته فوق تلك السحلية

شهقت و ازداد نباحها و دموع التماسيح و اتى سيلدور لكي يساعدها لانه حنون وهي صديقة له ايضا

تمسكت تلك السحلية بساقه و هناك ابتسامة لا يراها احد

وقف سيلدور امامي وقال"لماذا سكبتي عصير الرمان عليها؟ "

اخذت كوب عصير اخر و رميته عليه بابتسامة بريئة  و ابدوا مثل الملاك و قلت"تستحق تلك الافعى"

امسك سيلدور بيدها و قال"كيف تجرؤين على اذيتها! "

اعطيته ركلة في معدته جعلته يتلوى على الارض و قلت بابتسامة بريئة "تشه كأنه ينقصني احمق اخر"

************************************
انا"صراحة ما ابغى اخلي المسكين ما يقدر يخلف من ورى الضربة فبعدتها شوي عن ذاك المكان و كمان انتي لابسة كعب يعني يأثر على المعدة شوي و يثقبها"

المهم اي وحدة تريد اشبكها مع شخصية بفصل جانبي خل تقولي و انا راح اسويه عشانها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 14 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ولي العهد الطاغيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن