{ مـا وراء الحــب }
٠
٠
٠
٠{ أّلَلَهّـمً صّـلَيِّ عٌلَى مًحًمًدٍ وٌ عٌلَى آلَـ مًحًمًدٍ }
٠
٠
٠_ فارشلڪ جـفن وأنتظر تنام ..
_ نام ، ولا تهمك ضيم الأيام
_ يبعد رموش عيني
_ وجفني و العين
_ وصبيها و نظرها "
_ وذيج الأحلام ..
_ سنة ما شايفك ، بس انت موجود
_ لـهسه أشتم عطر من شوفت العام !..٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
صوتوا للـبارت
علقوا بين الفقرات
متابعه الحسابيتجاهلو الاخطاء الاملائيه لطفا
༺༻ ༺༻༺༻༺༻
• قُࢪآءةّ مًمًتعهہ •٠
٠
٠
_ _ _ _{ البارت23}
• رسل *
٠٠٠٠٠٠٠٠٠
_ رسل : روتين الدوام نفس ما هوه بس زاد الضغط علينه بالدراسه والمواد صعبه والختصاص اصعب بس من اذكر هاذا حلمي افرح واستمتع بكل تعب اتعبه على مستقبلي واقوي نفس اكثر واكثر بالدراسه
الجامعه ماعرف بيها غير يقين وماشيه بكلام حيدر كله بالحرف الواحد واسيل يا اسيل تتخربط كل اوضاعها من شوف هشام اذا نلزمها نلحك واذا منلزمها نلكاها واكعه على وجها مرت ايام على نفس الوضع
بالي وروحي وگلبي يم حبيبي واخويه صار شهرين ونص ماكو لااتصال لا خبر لا وصيه احس ياكل بروحي بس ماكدر احجي ماما مسكتيها كوه
علاقتي بـ علي كلش حلوه ويوم عن يوم داتقوه اكثر وتعودت على مراسلته وهوه هم مرات يكول اني ماعرف عنج شي غير اسمج بس عجبتيني
حبيت سلوبج حبيت كلامج ثقافتج بيوم الي ماحجي وياا احس مضيعه شي وناقصني شيوعلاقتي بـ سرمد نفس ماهيه واخر مره شفته من هداني باقة الورد عرفت من غدير سرمد راح مكان سراج
لـ اربيل لانو سراج هنا بيته وعائلته ميكدر يتركهم اكثر من تلاث ايام فا سرمد رايح مكانه لانو حسام ميكدر يدير كل المعارض وحده لازم ويا احد واحمد ماموجود
و حالين صار سبوع مشايفين سرمد وتكفل حيدر بروحتنه و حامد يرجعنه وكرم يرجع البناتو اليوم رجعنه من وقت ماعدنه محاظرات جانت مروه مجايه بعدهي دخلت سلمت على ماما و تركتها وصعدت بدلت وغسلت وصليت و رجعت نزلت اساعد
ماما سويت الزلاطه والخضره وحظرت المواعين شوي ودخلت مروه ماما سئلتها_ ام احمد : ها ماما لعد حيدر وين
_ مروه : راح يوصل الصباره على كولته
_ رسل : اسمها صابرين خووش
_ مروه : لعد هوه عادي يسميها هيج وحنه ميصير
أنت تقرأ
ما وراء الحب
General Fictionأشـخاص اكـملو نـصف مـن عـمرهـم فـي بـيـت مـليـئ بالـحنان والـرأفـه والـرحمـه مليـئ بالـقلـوب الـجميـلـة ولـي صـادفـهم الـقدر بـشخص يـقلب حـياتهم رأس عـلى عـقب ..... نـصف مـن الاشـخاص سـكنه الـعشـق قلوبهم مـنذ الـصغر وعـند الـكبر خـذله...